التعليم السعودية توضح الاشتراطات المحدثة لافتتاح الحضانات ورياض الأطفال

الاشتراطات المحدثة لافتتاح الحضانات ورياض الأطفال الأهلية والعالمية - الصورة من حساب التعليم السعودية على إكس
الاشتراطات المحدثة لافتتاح الحضانات ورياض الأطفال الأهلية والعالمية - الصورة من حساب التعليم السعودية على إكس

استعرضت وزارة التعليم السعودية الاشتراطات المحدثة لافتتاح الحضانات ورياض الأطفال الأهلية والعالمية داخل المملكة العربية السعودية، وبينت من خلال إنفوجرافيك توضيحي عبر منصة التواصل الاجتماعي إكس، الاشتراطات موضحة أن منح التراخيص للحضانات ورياض الأطفال الأهلية والعالمية يلزمه الحصول على 3 موافقات.

الجدير بالذكر أن الأسبوع الماضي شهد انتظام  أكثر من 6.7 ملايين طالب وطالبة بالتعليم العام في مايزيد على 31 ألف مدرسة في جميع مناطق ومحافظات السعودية استقبالا للعام الدراسي الجديد 1446هـ، بدورها أكدت وزارة التعليم السعودية تفعيل برامج التهيئة النفسية في إدارات التعليم، بما يسهم في تحقيق التوافق النفسي والاجتماعي والتربوي في البيئة المدرسية للطلبة.

ضوابط افتتاح الحضانات ورياض الأطفال

كشفت وزارة التعليم الاشتراطات المحدثة لافتتاح الحضانات ورياض الأطفال، وشملت الآتي:

  • منح التراخيص لافتتاح الحضانات ورياض الأطفال الأهلية والعالمية بعد حصولها على السجل التجاري، موافقة وزارة البلديات والإسكان، موافقة المديرية العامة للدفاع المدني.
  • السماح لمنشآت التعليم الأهلي والعالمي بإدارة وتعديل الهيكل التنظيمي الداخلي لها.
  • تمكين منشآت التعليم الأهلي من استثمار مبانيها خارج أوقات العمل الرسمي وفي أيام الإجازات.
  • السماح باستخدام الطوابق الأعلى والأدنى من طابق مستوى التصريف للأطفال الأكبر من سنتين ونصف وعددهم أكثر من 5 أطفال، وتصنيف الإشغال التعليمي.

أهداف وزارة التعليم السعودية

هناك رؤية واضحة ترتكز عليها التعليم السعودية وهي تقديم تعليم مُتميز عالي الجودة بِكوادر تعليمية مُؤهلة لِبناء مُواطن مُعتزّ بِقيمه الوطنية ومُنافس عالمياً، في وجود رسالة تستهدف إتاحة التعليم للجميع ورفع جودة عملياته ومُخرجاته، وتأتي أهداف الوزارة لتعكس هذه الرسالة وتتمثل في:

  • تعزيز القيم والانتماء الوطني.
  •  تجويد نواتِج التّعلم وتحسين موقع النظام التعليمي عالمياً.
  • تطوير نِظام التعليم لتلبية مُتطلبات التّنمية، واحتياجات سوق العمل.
  • تنمية وتطوير قُدرات الكوادر التعليمية.
  • تعزيز مشاركة ​المُجتمع في التعليم والتعلم.
  • ضمان التعليم للجميع وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة.
  • تمكين القطاع الخاص وغير الربحي ورفع مُشاركتهم لتحسين الكفاءة الماليّة لقطاع التعليم.
  • رفع جودة وفاعلية البحث العلمي والابتكار.
  • ​تطوير منظومة الجامعات والمؤسسات التعليمية والتدريبية.​​

تابعي أيضا كيف تساعد التقنيات الحديثة الطلاب على التعلم؟

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس