فكرة الهاتف الخليوي، بدأت بشكل جيد لتلبية ضرورات الاتصال السريع والتواصل بين الناس في مختلف أنحاء العالم. لكن الأمور تغيرت بعض الشيء في أيامنا هذه بحيث أصبح أيضا وسيلة للكذب على الزوجات أو على أي شخص آخر من حيث المكان والنشاط الذي يقوم به الفرد.
صدقي أو لا تصدقي
قالت دراسة لقسم العلوم الإنسانية التابع لجامعة أونيسيب، البرازيلية في مدينة ساوباولو استناداً إلى إحصائية قام بها القسم تحت عنوان "أكاذيب الهاتف الخليوي" أن 80 % من النساء لم يعدن يصدقن الرجال في الاتصالات التي يجرونها على الهواتف الخليوية.
صدقي أو لا تصدقي
قالت دراسة لقسم العلوم الإنسانية التابع لجامعة أونيسيب، البرازيلية في مدينة ساوباولو استناداً إلى إحصائية قام بها القسم تحت عنوان "أكاذيب الهاتف الخليوي" أن 80 % من النساء لم يعدن يصدقن الرجال في الاتصالات التي يجرونها على الهواتف الخليوية.
فتصديق المرأة أو عدم تصديقها لأعذار الرجل على الخليوي يعتمدان على درجة الثقة بينهما. فان كانت الثقة هي العمود الفقري للعلاقة بينهما فلا مشكلة، لكن التباساً كبيراً يمكن أن يحدثه الخليوي إذا كانت الثقة ضعيفة بين الجانبين.
استنادا إلى الإحصائية الآنفة الذكر، فإن الرجل يكذب بمعدل ست مرات في اليوم عبر الهاتف الخليوي، وتتمحور الأكاذيب حول المكان والنشاط والرفقة.
أكاذيبه الشائعة:
هناك أكاذيب كثيرة يطلقها الرجال عبر الخليوي لخداع الزوجة إن كان يسير باتجاه الخيانة الزوجية، فما هي أهم هذه الأكاذيب؟
أسير في زحمة المرور:
إن الرجل يعتقد بأنه من الأسهل بكثير إطلاق هذه الكذبة، لتبرير تأخره في الوصول إلى المنزل. ومن السهل أيضاً أن يثبت ذلك عبر الخليوي عندما يخرج من المكان الذي هو فيه إلى الشارع لإسماع ضجيج السيارات لزوجته عبر ذلك الاتصال. وأضافت الدراسة: "بأن هذه الكذبة أصبحت شائعة جداً بحيث أن عدداً قليلاً جداً من النساء يمكن أن يصدقنها".
مازلت أختار المشتريات:
بعض الأزواج يخرجون لشراء شيء أو يتصلون بالزوجة بعد انتهاء ساعات العمل ليبلغنها عبر الخليوي بأنهم سيشترون قميصاً أو حاجة خاصة بهم. وتكفي هذه الكذبة الشائعة أيضا أن تساعد الرجل في التأخر في الوصول إلى المنزل لساعات.
أنا في الطريق إلى المنزل:
أوضحت الدراسة بأن الرجل قد يقول إنه في الطريق إلى المنزل، وهو مازال مع الأصدقاء أو "الصديقة الجديدة" وعندما يصل إلى المنزل، ويُسأل لماذا كل هذا التأخر يرد بأنه صادف صديقاً واضطر للحديث معه مطولاً حول أمر هام، وهو على يقين بأن الزوجة لن تتصل بالصديق لتحرج زوجها بالرغم من معرفتها بأنه قد يكون كاذباً.
عذراً لم أسمع اتصالك بسبب الضجيج:
هناك زوجات يتصلن بالأزواج دون أن يرد الأزواج الذين ربما يكونون منشغلين بأحاديث مع آخرين ولا يريدون أن يعلم الآخرون بأنهم ملاحقون من قبل زوجاتهم. وعندما يصل هؤلاء الأزواج إلى المنزل فإنهم يكذبون، ويقولون بأنهم لم يسمعوا اتصال الزوجة بسبب الضجيج في مكان يخترعونه.
بطارية الخليوي كانت ضعيفة:
بعض الأزواج يعتذرون للزوجات بقولهم إن بطارية الخليوي كانت ضعيفة، ولذلك لم يتمكنوا من الاتصال لإبلاغها عن مكان وجودهم، علماً بأنه من السهل إرسال رسالة قصيرة للإفصاح عن المكان وجودهم.
لم تكن هناك إشارة لاستقبال المكالمات:
بعض الأزواج يتحججون بأنهم لم يتمكنوا من الاتصال بالزوجة بسبب ضعف الإشارة في المكان الذي كانوا فيه، علماً بأنهم لم يتصلوا عمداً لوجودهم في مكان لن تحبه الزوجة.
وأكدت الدراسة بأن النساء أصبحن على دراية تامة بهذه الأكاذيب والحجج ولذلك لم يعد من السهل أن تمر عليهن بسهولة.
أكاذيبه الشائعة:
هناك أكاذيب كثيرة يطلقها الرجال عبر الخليوي لخداع الزوجة إن كان يسير باتجاه الخيانة الزوجية، فما هي أهم هذه الأكاذيب؟
أسير في زحمة المرور:
إن الرجل يعتقد بأنه من الأسهل بكثير إطلاق هذه الكذبة، لتبرير تأخره في الوصول إلى المنزل. ومن السهل أيضاً أن يثبت ذلك عبر الخليوي عندما يخرج من المكان الذي هو فيه إلى الشارع لإسماع ضجيج السيارات لزوجته عبر ذلك الاتصال. وأضافت الدراسة: "بأن هذه الكذبة أصبحت شائعة جداً بحيث أن عدداً قليلاً جداً من النساء يمكن أن يصدقنها".
مازلت أختار المشتريات:
بعض الأزواج يخرجون لشراء شيء أو يتصلون بالزوجة بعد انتهاء ساعات العمل ليبلغنها عبر الخليوي بأنهم سيشترون قميصاً أو حاجة خاصة بهم. وتكفي هذه الكذبة الشائعة أيضا أن تساعد الرجل في التأخر في الوصول إلى المنزل لساعات.
أنا في الطريق إلى المنزل:
أوضحت الدراسة بأن الرجل قد يقول إنه في الطريق إلى المنزل، وهو مازال مع الأصدقاء أو "الصديقة الجديدة" وعندما يصل إلى المنزل، ويُسأل لماذا كل هذا التأخر يرد بأنه صادف صديقاً واضطر للحديث معه مطولاً حول أمر هام، وهو على يقين بأن الزوجة لن تتصل بالصديق لتحرج زوجها بالرغم من معرفتها بأنه قد يكون كاذباً.
عذراً لم أسمع اتصالك بسبب الضجيج:
هناك زوجات يتصلن بالأزواج دون أن يرد الأزواج الذين ربما يكونون منشغلين بأحاديث مع آخرين ولا يريدون أن يعلم الآخرون بأنهم ملاحقون من قبل زوجاتهم. وعندما يصل هؤلاء الأزواج إلى المنزل فإنهم يكذبون، ويقولون بأنهم لم يسمعوا اتصال الزوجة بسبب الضجيج في مكان يخترعونه.
بطارية الخليوي كانت ضعيفة:
بعض الأزواج يعتذرون للزوجات بقولهم إن بطارية الخليوي كانت ضعيفة، ولذلك لم يتمكنوا من الاتصال لإبلاغها عن مكان وجودهم، علماً بأنه من السهل إرسال رسالة قصيرة للإفصاح عن المكان وجودهم.
لم تكن هناك إشارة لاستقبال المكالمات:
بعض الأزواج يتحججون بأنهم لم يتمكنوا من الاتصال بالزوجة بسبب ضعف الإشارة في المكان الذي كانوا فيه، علماً بأنهم لم يتصلوا عمداً لوجودهم في مكان لن تحبه الزوجة.
وأكدت الدراسة بأن النساء أصبحن على دراية تامة بهذه الأكاذيب والحجج ولذلك لم يعد من السهل أن تمر عليهن بسهولة.