صدق أو لا تصدق! أطول فتاة في العالم عمرها 16 عاماً

صدق أو لا تصدق! أطول فتاة في العالم عمرها 16 عاماً

 

مجرد نظرة واحدة لمارفادين، أو «بابلز»، كما يدعونها، سيجعلنا ندرك أنها ليست مراهقة عادية. إنها أطول فتاة عمرها 16 عاماً في العالم. لقد تميزت الفتاة القادمة من جامايكا بروح الدعابة، وبدأت تدرك اختلافها عن الأخريات في سن الثانية عشرة. وتعبر عن ذلك قائلة: أدركت أن طولي فريد، وأني أستطيع فعل أشياء لا يستطيع غيري فعلها.
في سن ال 14 ، بدأت المراهقة بممارسة الرياضة في جامايكا. وقالت إنها أصبحت لاعبة كرة السلة الأطول، وقررت الانتقال من جامايكا إلى الولايات المتحدة للعيش مع العائلة والأصدقاء لتتعلم لعب كرة السلة. وعندما تعرفت عليها المدربة في فريق نيو جيرسي ورأت لعبها ضمتها على الفور للفريق.


ستيف هارفي و300 امرأة كتاب الخبير الأكثر مبيعاً: «تصرفي كسيدة وفكري كرجل»

 

بالنسبة للرجل، تعتبر الكلمات الأربعة هذه مصدر تهديد كبير، خصوصاً عندما تكون المرأة طرفها الأول، ويكون هو طرفها الثاني، إنها تجعل الرجال يتساءلون قائلين: هل فعلنا شيئا خاطئا أو ما هو أسوأ. وهل حان الوقت لنقف ونتحدث الآن، فنحن لسنا رمز الكمال ويبدو أن لدى النساء رسالة لنا. وماذا نريد أكثر من أن يقف الرجال ويكونوا على استعداد للنقاش؟ انه المطلوب. يقول الكاتب أن ما يحدث في الكتاب ليس حالة تنفيس، بل إصلاح الوضع بغض النظر عن الإخلال بالتوازن. ويجتمع ستيف هارفي المؤلف في حلقة أوبرا مع 300 امرأة أتوا ليتعلموا درساً في كيفية التعامل مع الرجال ويكشف ستيف أمامهن بيسر الطرق الصحيحة للتعامل، إنه يكشف أسرار الرجال منطلقاً من ذاته كرجل.

 

 

دليل الزواج

عندما ترتدين الثوب الأبيض وتقولين «نعم قبلت»، من الصعب أن تتخيلي أنك كثيراً ما ستتخاصمين مع شريك الحياة. ولن تنقضي فترة إلا وتجدين نفسك تتجادلين معه حول أمور تافهة مثل حول كيفية وضع معجون الأسنان أو طي الغسيل، أو الطريقة الصحيحة للطهي، إنها خلافات لا مفر منها في الحياة الزوجية. يقول جيري إنه وزوجته جيسيكا يختلفان في بعض الأحيان، لكنهما لا يلجآن لتحطيم الأطباق كما يفعل البعض، بل يهرعان لكتاب دليل الزواج. ويقول جيري إنه في إحدى المرات حدث بينهما خلاف بسيط بوجود صديق، وعندما أراد الصديق المضي لكي لا يتدخل في خصوصياتهما، ما كان من جيري إلا الطلب إليه البقاء قائلاً: «أرجوك ودعنا نحل الأمر سوياً، فلا أريد قضاء الليل بالتحدث.

 

 

راكيل ولش أيقونة الجمال الحقيقي

بقيت راكيل ولش ولأكثر من 40 عاما، واحدة من رموز أميركا الأكثر إثارة وشهرة. وبداية الشهرة كانت عندما ارتدت لباس البحر في فيلم «One Million Years B.C.”  وتألقت راكيل لتكون نجمة في أكثر من 30 فيلماً وعشرات البرامج التلفزيونية، وتقاسمت أدوار البطولة مع نجوم مشاهير من الرجال أمثال فرانك سيناترا. وحصلت على جائزة الكأس الذهبي عن دورها في فيلم الفرسان الثلاثة. ووصلت مبيعات أفلامها أكثر من 500 مليون دولار وبالرغم من كونها اسما مألوفا، فقلما تحدثت عن حياتها الشخصية قبل أن تبلغ الـ 69 من العمر، أنها تتحدث الآن للعلن، ولأول مرة عن مذكراتها الشخصية. وتقول: “شعرت فجأة أن العمر مضى دون أن أثرثر مع الجارات حول أشياء كثيرة، وأشعر أن الوقت حان لتحقيق هذه الرغبة”.