تتعدّد فوائد استخدام الشموع في تزيين المنزل؛ بالإضافة إلى الجماليات التي تشيعها اكسسوارات المنزل المذكورة، في إطار الديكور الداخلي، هي قد تزيد التركيز وتُحسّن حال المزاج وتوفّر نومًا أكثر راحة.
تنتمي الشموع إلى فئة اكسسوارات التزيين المرغوب بها من غالبية مُلّاك المنازل. في الآتي، شروح عن كيفية تزيين كل منطقة منزلية، بوساطة الشموع:
في العموم، الشموع المُعطّرة بعطر اللافندر أو الأوكالبتوس أو البابونج أو خشب الصندل تبعث على الاسترخاء وتُناسب الحمّام أو غرفة النوم. للحيزين المذكورين أيضًا، تحلو الشموع المعطرة بعطر الورد أو الباتشولي أو الفانيليا. الشموع المعطرة بعطر برائحة الحمضيات أو الزنجبيل أو إكليل الجبل أو النعناع أو القرفة توزع في المناسبات التي يستضيفها أصحاب المنزل، لا سيما في الممرات. والشموع الرومانسية محملة برائحة الزهور، مثل: الورد أو البنفسج أو الياسمين.
قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على اكسسوارات جذابة لغرف المنزل في الخريف
على الرغم من أن وقت احتراق كل شمعة يعتمد بشكل أساس على ارتفاعها وعرضها وطول الفتيل، إلا أن شمعة البارافين تحترق عادة لمدة تصل إلى 50% أقصر مقارنة بشمعة الصويا. يرجع ذلك إلى البنية الكثيفة لشمعة الصويا التي تستغرق وقتًا أطول في الاحتراق.
يفيد السؤال أيضًا عن نوع الفتيل، عند شراء الشموع؛ الفتيل القطن يحترق بشكل متساوٍ وببطء ويدخن بشكل أقل، مقارنة بأي فتيل سلكي مصنوع من الزنك أو القصدير. وهناك الفتيل الخشبي الذي يصدر طقطقة عند الاحتراق.
اكتُشف البارافين على يد كارل رايشنباخ في عام 1830. ولا يزال البارافين أحد أكثر المنتجات المستخدمة في صناعة الشموع.
قد يهمك أيضًا، الاطلاع على نباتات مناسبة لتجميل مدخل المنزل
لكل منطقة منزلية شموعها
تنتمي الشموع إلى فئة اكسسوارات التزيين المرغوب بها من غالبية مُلّاك المنازل. في الآتي، شروح عن كيفية تزيين كل منطقة منزلية، بوساطة الشموع:
- غرفة المعيشة: تحوّل الشموع المساحة الداخلية المذكورة إلى مريحة ومُرحّبة، خصوصًا مع توزيع العناصر المذكورة على حوامل جذابة لنواحي الأشكال، وذلك على طاولة القهوة أو الطاولات الجانبيّة. في حضور المدفأة، توزع 3 شموع، على الرف، مع حواملها. تبدو النباتات العصارية والشموع جميلة أيضًا عند اقترانها ببعضها البعض.
- منطقة الطعام: عندما تقترن الشموع بالزهور، في المكان، تتحول المأدبة التي يستضاف إليها الأقارب أو الأصدقاء إلى مميزة.
- غرفة النوم: تُحقّق الشموع حضورًا مُميّزا في غرفة النوم، وتُحوّلها إلى رومانسية. سواء وُزّعت العناصر المذكورة على المنضدة الجانبية أو التسريحة، هي ستُعلي الديكور قيمة. يحثّ ضيق سطح منضدة التسريح على وضع شمعة واحدة في المكان. لكن، تتألق الأخيرة، إذا كانت تحملها صينية.
- الحمّام: تجعل الشموع الجوّ في الحمّام يُشابه "السبا"، لذا يجذب توزيع مجموعة من العناصر المذكورة، على طول حافة حوض الاستحمام. من جهة ثانية، يحلو اختيار شمعة كبيرة الحجم، ووضعها على صينية على حوض الغسل.
روائح الشموع
يُفضّل بعض الناس اختيار الشموع المعطرة لجعل الاكسسوارات المذكورة مُحفّزة لأكثر من حاسة. لكن، يجدر الانتباه إلى بعض الإرشادات، في هذا الإطار؛ مثلًا، لا يصح عندما يتعلق الأمر بالعطور التابعة لشموع طاولة الطعام أن تتداخل مع روائح الأطعمة، بل يجب أن تكون الأولى خفيفة. في الحمّام، لعطر الشموع دور في تحييد أي رائحة كريهة. وفي إطار الاستحمام، يتحقّق الاسترخاء عن طريق عطور مهدئة (اللافندر مثلًا أو الياسمين).في العموم، الشموع المُعطّرة بعطر اللافندر أو الأوكالبتوس أو البابونج أو خشب الصندل تبعث على الاسترخاء وتُناسب الحمّام أو غرفة النوم. للحيزين المذكورين أيضًا، تحلو الشموع المعطرة بعطر الورد أو الباتشولي أو الفانيليا. الشموع المعطرة بعطر برائحة الحمضيات أو الزنجبيل أو إكليل الجبل أو النعناع أو القرفة توزع في المناسبات التي يستضيفها أصحاب المنزل، لا سيما في الممرات. والشموع الرومانسية محملة برائحة الزهور، مثل: الورد أو البنفسج أو الياسمين.
قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على اكسسوارات جذابة لغرف المنزل في الخريف
هام لك قبل شراء الشموع
هناك الشموع المصنوعة من زيت فول الصويا وشموع البارفين. في المقارنة بين النوعين، فإن شموع الصويا طبيعيّة 100% لأنها مُشتقّة من فول الصويا المصدر المُتجدّد. شموع البارافين مصنوعة من البترول، والأخير وقود أحفوري غير متجدد. تنتج شموع الصويا القليل من السخام أو هي قد لا تنتج أي سخام عند احترقها بشكل صحيح، بخلاف شموع البارافين التي تُخلّف كميات كبيرة من السخام. لشموع الصويا انبعاثات ضارة أقل عند احتراقها.على الرغم من أن وقت احتراق كل شمعة يعتمد بشكل أساس على ارتفاعها وعرضها وطول الفتيل، إلا أن شمعة البارافين تحترق عادة لمدة تصل إلى 50% أقصر مقارنة بشمعة الصويا. يرجع ذلك إلى البنية الكثيفة لشمعة الصويا التي تستغرق وقتًا أطول في الاحتراق.
يفيد السؤال أيضًا عن نوع الفتيل، عند شراء الشموع؛ الفتيل القطن يحترق بشكل متساوٍ وببطء ويدخن بشكل أقل، مقارنة بأي فتيل سلكي مصنوع من الزنك أو القصدير. وهناك الفتيل الخشبي الذي يصدر طقطقة عند الاحتراق.
لمحة تاريخية عن الشموع
الجدير بالذكر أن الشموع القديمة كانت عبارة عن أوعية مملوءة بالدهن أو الزيت، مدمجة بها قطعة من القماش تقوم بدور الفتيل. لكن، في عام 3000 قبل الميلاد، ابتكر المصريون شموعًا حقيقية مصنوعة من شمع العسل.اكتُشف البارافين على يد كارل رايشنباخ في عام 1830. ولا يزال البارافين أحد أكثر المنتجات المستخدمة في صناعة الشموع.
قد يهمك أيضًا، الاطلاع على نباتات مناسبة لتجميل مدخل المنزل