على الرغم مما زعمته بعض المصادر المقربة من الزوجين جينيفر لوبيز وبن أفليك التي تفيد باقتراب الطلاق بينهما، حيث يعيش كل منهما بعيداً عن الآخر، حتى في يوم ميلاد جينيفر لوبيز الشهر الماضي، شهد الحفل عدداً كبيراً من الحضور باستثناء بن أفليك، فقد اتخذت لوبيز خطوة غير مفهومة، أثارت العديد من علامات الاستفهام حول علاقتها ببن أفليك، إذ قامت بزيارته في منزله.
جينيفر لوبيز وبن أفليك معاً من جديد
على الأقل في الوقت الحالي، عاد الزوجان الأكثر شهرة في هوليوود جينيفر لوبيز وبن أفليك والمعروفان باسم بنيفر، وذلك بعد أن شوهدت لوبيز وهي تزور منزل أفليك في لوس أنجلوس وسط شائعات عن مشاكل زوجية واقترابهما من الطلاق، وأبلغ مصدر موقع People، أن زيارة لوبيز قد تشير إلى مصالحة محتملة أو على الأقل هدنة مؤقتة بين الزوجين، أو ربما يعملان على حل مشاكلهما. ويأتي ذلك قبل احتفال بن أفليك بيوم ميلاده الذي سيوافق الخميس 15 أغسطس.
وعلى الرغم من شراء أفليك مؤخراً قصراً فخماً بقيمة 20 مليون دولار في لوس أنجلوس، إلا أنه لم يستقر فيه بالكامل بعد ويقيم حالياً في عقار مستأجر في برينتوود.
إليكِ هذا الخبر: بن أفليك في قمة السعادة بعد تخليه عن خاتم الزواج
علاقة طيبة تجمع جينيفر لوبيز مع أبناء بن أفليك
علاقة جينيفر لوبيز مع أبناء بن أفليك علاقة مستقلة لم تتأثر بما تمر به مع زوجها، فهي تهتم بهم دائماً، وقد أمضت شهوراً في البحث عن المنزل المثالي لعائلتهم المختلطة العام الماضي. وفي نفس اليوم الذي قامت فيه بزيارة بن أفليك، أمضت وقتاً ممتعاً مع صامويل (نجل بن أفليك)، واصطحبته إلى مركزٍ تجاري. كما أنها تريد قضاء وقت ممتع مع أبناء أفليك وجينيفر غارنر قبل استئناف الدراسة والتحاق فيوليت بالجامعة.
ويُذكر أنه في مايو الماضي، ظهر الزوجان سوياً للمرة الأولى منذ شائعات انفصالهما، حيث جمعهما عرض مدرسي لابن بن أفليك؛ صموئيل. ومن جانبها، كانت "لوبيز" تحمل باقة ورد كبيرة أحضرتها لابن "بن" للاحتفال بأدائه، ونفس الشيء "أفليك"، حيث حرص على جلب باقة من الورود لابنه، وكان النجمان يرتديان خاتم زفافهما.
وعلى الرغم من الابتسامة التي ارتسمت على وجه لوبيز، إلا أن أفليك لم يكن سعيداً، إذ لم يبدو عليه أيٍ من علامات السعادة عند رؤية زوجته.
عمل سينمائي جديد يجمع جينيفر لوبيز وبن أفليك
تعود جينيفر لوبيز إلى الشاشة الكبيرة من خلال مشاركتها بطولة فيلم السيرة الذاتية عن المصارعة Unstoppable، وهو من إنتاج زوجها بن أفليك. وقد أطلقت أستوديوهات أمازون MGM تَوًّا النظرة الأولى على لوبيز، 55 عاماً، إلى جانب طاقم النجوم بمن في ذلك غاريل جيروم، بوبي كانافال، مايكل بينيا، ودون تشيدل. وتدور أحداث الفيلم حول قصة حقيقية للمصارع أنتوني روبلز، الذي وُلد بساقٍ واحدة وتحدى الصعاب للفوز ببطولة NCAA الوطنية في عام 2011. وتتولى جينيفر لوبيز دور والدة أنتوني الشرسة والداعمة؛ جودي، التي تدفعه دائماً للأمام، إنها قصة فداء ومثابرة.
قد ترغبين في معرفة مذيعة تلفزيونية تصف لقاءها بـ"بن أفليك" بالأسوأ على الإطلاق
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».