بعد الكثير من الجدال والنفي، أعلنت هيفاء وهبي رسمياً خبر انفصالها عن زوجها رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة من خلال بيان صحفي نشرته عبر صفحتيها على «الفيس بوك» و«تويتر»، في خطوة لافتة وهي التي عوّدت جمهورها على متابعة أخبارها مؤخراً على «تويتر». وقد جاء في البيان: «جانب الصحافة الكريمة، يؤسفنا أن نعلن نحن كلاً من السيد أحمد أبو هشيمة والسيدة هيفاء وهبي، عن قرارنا بالانفصال بعد قصة حب وزواج استمرّا لمدة 6 سنوات. ونودّ أن نوضح أنّنا وصلنا إلى قناعة باتخاذ هذا القرار، مع التأكيد على استمرار علاقة الصداقة والاحترام المتبادل بيننا، تقديراً لسنوات العشرة الطيبة التي جمعتنا».
هذا البيان جاء بعد نفي هيفاء وهبي المتكرّر لخبر طلاقها، والذي انفردنا به على موقع «سيدتي نت». كما انفردنا بتصريح لحماة هيفاء وهبي ليلى أبو هشيمة. ونشر على الموقع بتاريخ 14 سبتمبر الفائت. وورد فيه: «علمت «سيدتي نت» من مصادر خاصّة، أنّ ثمّة خلافات وقعت أخيراً بين الفنانة هيفاء وهبي وزوجها رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة.
وقد تردّد أنّ هذه الخلافات وصلت إلى حدّ الانفصال، إلا أنّ الثنائي قرّرا الظهور بشكل طبيعيّ أمام وسائل الإعلام، من خلال حضورهما المناسبات العامّة معاً، كي لا يتسرّب خبر انفصالهما الوشيك إلى الإعلام، على ذمّة المصدر».
من جهتها، رفضت ليلى أبو هشيمة، والدة رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة التعليق على هذه الشائعات بالنفي أو الإيجاب، وقالت في تصريحات خاصّة لـ«سيدتي نت»: «لقد ربّيت أحمد على عدم التحدّث عن حياته الخاصّة على الملأ، وخصوصاً أمام الصّحافة، وهو بدوره يُشدّد عليّ بضرورة عدم الإدلاء بأيّ أمر شخصيّ للإعلام، فضلاً عن أنّني أصلاً لا أعرف أيّ تفاصيل عن حياته مع هيفاء، لأنّني خارج مصر منذ ثلاثة أشهر». وعن علاقتها بكنّتها الفنّانة قالت ليلى أبو هشيمة: «علاقتي جيّدة بهيفاء، ونحن نتحادث بواسطة الهاتف بصورة مستمرّة، وأنا أكنّ لها كلّ تقدير واحترام، لكن ليس لديّ أيّ معلومات حول ما يتردّد عن شائعات الخلاف بينهما، أو حتّى عن الانفصال، فهذا يعود إلى أحمد وهيفاء، فهما أدرى بتفاصيل حياتهما أكثر من أيّ شخص آخر».
هذا الخبر لاقى ردود فعل واسعة. وتناقلته عنا العديد من المواقع الإخبارية، كما انتشر بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، ما اضطرّ هيفاء وهبي للردّ عليه ونفيه جملة وتفصيلاً، مؤكّدة أن حياتها مستقرة مع زوجها وأن كل ما يكتب عن طلاقها من أحمد ليس صحيحاً، ويؤثّر على استقرارها العائلي. وعبّرت، حينها، عبر «تويتر» عن استيائها من الأخبار حول انفصالها عن زوجها، وقالت: «سأقول لكم شيئاً مهماً عليكم أن تستمعوا إليّ، وسأقولها لمرة واحدة قبل أن يتّخذ المحامي الخاص بي الإجراءات القانونية. أحمد وأنا لم نتطلّق، ونحن نعيش أسعد أيامنا، ولا أحد يستطيع أن يكسرنا أو أن يمسّ بنا، وأقول لكل هذه المواقع التي أطلقت الشائعة اتركونا بسلام وابتعدوا عن عائلتي. كونوا مهنيين وانشروا الحقيقة وليس الأكاذيب». ولكن، بمرور الأيام، تأكّدت معلوماتنا. وبالفعل، اضطرت هيفاء رسمياً، للأسف، لإعلان خبر انفصالها عن زوجها، وقد كنا نتمنى استمرار زواجهما، وأن يثمر عن أولاد كما كانت هيفاء تتمنى.
ردود فعل عائلية
وفي محاولة لكشف أسباب الانفصال، اتصلنا بـ ليلى أبو هشيمة، والدة أحمد، التي رفضت التعليق على الخبر. وأكّدت، للمرة الثانية، أنها ترفض نهائياً التدخّل في حياة أولادها، وأنها تحب هيفاء وهبي مهما حدث. كما اتصلنا أيضا بوالدة هيفاء وهبي سيدة التي نفت علمها بالأمر إلا من خلال اتصالنا. وسواء كان هذا صحيحاً أم لا، إلا أنها أيضاً رفضت التعليق. وأكّدت أنها لا تعلم أي تفاصيل، وأنها في انتظار عودة ابنتها من السفر حتى تعرف منها حقيقة ما حدث.
كما حاولنا الاتصال برجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، فردّ موظف في مكتبه على الهاتف. وعندما علم أننا صحافة أكّد أن أبو هشيمة في اجتماع ولن يردّ على هاتفه حالياً.
هذا البيان جاء بعد نفي هيفاء وهبي المتكرّر لخبر طلاقها، والذي انفردنا به على موقع «سيدتي نت». كما انفردنا بتصريح لحماة هيفاء وهبي ليلى أبو هشيمة. ونشر على الموقع بتاريخ 14 سبتمبر الفائت. وورد فيه: «علمت «سيدتي نت» من مصادر خاصّة، أنّ ثمّة خلافات وقعت أخيراً بين الفنانة هيفاء وهبي وزوجها رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة.
وقد تردّد أنّ هذه الخلافات وصلت إلى حدّ الانفصال، إلا أنّ الثنائي قرّرا الظهور بشكل طبيعيّ أمام وسائل الإعلام، من خلال حضورهما المناسبات العامّة معاً، كي لا يتسرّب خبر انفصالهما الوشيك إلى الإعلام، على ذمّة المصدر».
من جهتها، رفضت ليلى أبو هشيمة، والدة رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة التعليق على هذه الشائعات بالنفي أو الإيجاب، وقالت في تصريحات خاصّة لـ«سيدتي نت»: «لقد ربّيت أحمد على عدم التحدّث عن حياته الخاصّة على الملأ، وخصوصاً أمام الصّحافة، وهو بدوره يُشدّد عليّ بضرورة عدم الإدلاء بأيّ أمر شخصيّ للإعلام، فضلاً عن أنّني أصلاً لا أعرف أيّ تفاصيل عن حياته مع هيفاء، لأنّني خارج مصر منذ ثلاثة أشهر». وعن علاقتها بكنّتها الفنّانة قالت ليلى أبو هشيمة: «علاقتي جيّدة بهيفاء، ونحن نتحادث بواسطة الهاتف بصورة مستمرّة، وأنا أكنّ لها كلّ تقدير واحترام، لكن ليس لديّ أيّ معلومات حول ما يتردّد عن شائعات الخلاف بينهما، أو حتّى عن الانفصال، فهذا يعود إلى أحمد وهيفاء، فهما أدرى بتفاصيل حياتهما أكثر من أيّ شخص آخر».
هذا الخبر لاقى ردود فعل واسعة. وتناقلته عنا العديد من المواقع الإخبارية، كما انتشر بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، ما اضطرّ هيفاء وهبي للردّ عليه ونفيه جملة وتفصيلاً، مؤكّدة أن حياتها مستقرة مع زوجها وأن كل ما يكتب عن طلاقها من أحمد ليس صحيحاً، ويؤثّر على استقرارها العائلي. وعبّرت، حينها، عبر «تويتر» عن استيائها من الأخبار حول انفصالها عن زوجها، وقالت: «سأقول لكم شيئاً مهماً عليكم أن تستمعوا إليّ، وسأقولها لمرة واحدة قبل أن يتّخذ المحامي الخاص بي الإجراءات القانونية. أحمد وأنا لم نتطلّق، ونحن نعيش أسعد أيامنا، ولا أحد يستطيع أن يكسرنا أو أن يمسّ بنا، وأقول لكل هذه المواقع التي أطلقت الشائعة اتركونا بسلام وابتعدوا عن عائلتي. كونوا مهنيين وانشروا الحقيقة وليس الأكاذيب». ولكن، بمرور الأيام، تأكّدت معلوماتنا. وبالفعل، اضطرت هيفاء رسمياً، للأسف، لإعلان خبر انفصالها عن زوجها، وقد كنا نتمنى استمرار زواجهما، وأن يثمر عن أولاد كما كانت هيفاء تتمنى.
ردود فعل عائلية
وفي محاولة لكشف أسباب الانفصال، اتصلنا بـ ليلى أبو هشيمة، والدة أحمد، التي رفضت التعليق على الخبر. وأكّدت، للمرة الثانية، أنها ترفض نهائياً التدخّل في حياة أولادها، وأنها تحب هيفاء وهبي مهما حدث. كما اتصلنا أيضا بوالدة هيفاء وهبي سيدة التي نفت علمها بالأمر إلا من خلال اتصالنا. وسواء كان هذا صحيحاً أم لا، إلا أنها أيضاً رفضت التعليق. وأكّدت أنها لا تعلم أي تفاصيل، وأنها في انتظار عودة ابنتها من السفر حتى تعرف منها حقيقة ما حدث.
كما حاولنا الاتصال برجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، فردّ موظف في مكتبه على الهاتف. وعندما علم أننا صحافة أكّد أن أبو هشيمة في اجتماع ولن يردّ على هاتفه حالياً.
