استهلت الفنانة اللبنانية سيرين عبد النور اللقاء بالحديث عن إعجابها بالفنانة ماجدة الرومي ، وقدمت لها من خلال "سيدتي نت" تهنئة خاصة -بمناسبة إطلاق ألبومها الجديد «غزل»- مشيرة الى أنها من أشد المعجبات بفنها وأغانيها. كما طلبت منها ألا تتأخّر كثيراً لناحية إصدارات ألبوماتها،إذ مضت 5 سنوات على آخر ألبوم أصدرته «اعتزلت الغرام».
ولفتت الى أن وجود صداقة بينهما، مضيفة" هي من الأشخاص الذين أتمنى أن تتعلّم منهم الفنانات في العالم العربي التواضع. هي الفنانة الوحيدة التي زارتني في المنزل وهنّأتني بولادة ابنتي تاليّا من دون معرفة. رأتني مرة واحدة عندما كنت حاملاً، وراحت تداعب بطني. ثم، فوجئت باتصال من أشخاص من قبلها يطلبون موعداً لتقوم بزيارتي وتهنئتي وكأنها صديقة أعرفها من 100 سنة. في المقابل، فاجأتني بعض الفنانات اللواتي هنّأنني عبر صفحاتهّن على «الفيس بوك» ليظهرن للناس أنهنّ جيدات، بالرغم من أنني كنت اتصلت بهنّ لتهنئتهنّ بمناسباتهنّ، وكنت أتمنى أن أقوم بزيارتهنّ ولكن كنّ منشغلات.
وذكرت سيرين ان الفنانة ماجدة الرومي كانت ذكرت في أكثر من مناسبة أنها تحب تمثيلها، وسبق أن كانت تتابع «سارة» ولا تفوّت مشاهدة أي حلقة من «روبي».
وعلقت على إطلالتها بـ «اللوك» الشرقي عبر غلاف «سيدتي»، ومدى تعلقها بالأجواء الشرقية، بالقول:"إنها تسحرني. عندما جسّدت دور شهرزاد في مسلسل «حواء في التاريخ» كنت سعيدة بـ «اللوك» الشرقي الذي أطللت به في المسلسل. لا زالت المرأة العربية التي ترتدي عباءة ولم تتخلَ عن هويتها الشرقية تلفتني. لذلك، أحببت الإطلالة بهذا «اللوك» عبر غلاف «سيدتي» في شهر رمضان المبارك.
نجاح وخوف
أما عن قلقها من المرحلة المقبلة بعد ان حقق لها مسلسل «روبي» نقلة نوعية في العالم العربي، فأوضحت:"أنا أقول دوماً النجاح أمر مهم. ولكن الاستمرارية بالنجاح هو الخوف الأساسي. كنت كلما ينجح لي مسلسل أقول ماذا سأفعل بعده؟ وهذا ما جعلني أختار «روبي». إذ بعدما مثّلت في لبنان ومصر، انطلقت إلى دراما عربية شاملة أكثر في «روبي». صحيح أن العمل كان باللهجة اللبنانية، لكنه موجّه عربياً. بالإضافة إلى أن الدور كان مختلفاً عن كل الأدوار التي جسّدتها سابقاً وشكّل نوعاً ما صدمة للناس لأنهم معتادون عليّ بأدوار المرأة المضطهدة والضعيفة والرقيقة والرومانسية. جسّدت دور روبي المرأة الجذابة وأنا أحببت من خلال الدور أن أوصل رسالة معيّنة أن «الحب هو السعادة في الحياة».
ولفتت الى أن وجود صداقة بينهما، مضيفة" هي من الأشخاص الذين أتمنى أن تتعلّم منهم الفنانات في العالم العربي التواضع. هي الفنانة الوحيدة التي زارتني في المنزل وهنّأتني بولادة ابنتي تاليّا من دون معرفة. رأتني مرة واحدة عندما كنت حاملاً، وراحت تداعب بطني. ثم، فوجئت باتصال من أشخاص من قبلها يطلبون موعداً لتقوم بزيارتي وتهنئتي وكأنها صديقة أعرفها من 100 سنة. في المقابل، فاجأتني بعض الفنانات اللواتي هنّأنني عبر صفحاتهّن على «الفيس بوك» ليظهرن للناس أنهنّ جيدات، بالرغم من أنني كنت اتصلت بهنّ لتهنئتهنّ بمناسباتهنّ، وكنت أتمنى أن أقوم بزيارتهنّ ولكن كنّ منشغلات.
وذكرت سيرين ان الفنانة ماجدة الرومي كانت ذكرت في أكثر من مناسبة أنها تحب تمثيلها، وسبق أن كانت تتابع «سارة» ولا تفوّت مشاهدة أي حلقة من «روبي».
وعلقت على إطلالتها بـ «اللوك» الشرقي عبر غلاف «سيدتي»، ومدى تعلقها بالأجواء الشرقية، بالقول:"إنها تسحرني. عندما جسّدت دور شهرزاد في مسلسل «حواء في التاريخ» كنت سعيدة بـ «اللوك» الشرقي الذي أطللت به في المسلسل. لا زالت المرأة العربية التي ترتدي عباءة ولم تتخلَ عن هويتها الشرقية تلفتني. لذلك، أحببت الإطلالة بهذا «اللوك» عبر غلاف «سيدتي» في شهر رمضان المبارك.
نجاح وخوف
أما عن قلقها من المرحلة المقبلة بعد ان حقق لها مسلسل «روبي» نقلة نوعية في العالم العربي، فأوضحت:"أنا أقول دوماً النجاح أمر مهم. ولكن الاستمرارية بالنجاح هو الخوف الأساسي. كنت كلما ينجح لي مسلسل أقول ماذا سأفعل بعده؟ وهذا ما جعلني أختار «روبي». إذ بعدما مثّلت في لبنان ومصر، انطلقت إلى دراما عربية شاملة أكثر في «روبي». صحيح أن العمل كان باللهجة اللبنانية، لكنه موجّه عربياً. بالإضافة إلى أن الدور كان مختلفاً عن كل الأدوار التي جسّدتها سابقاً وشكّل نوعاً ما صدمة للناس لأنهم معتادون عليّ بأدوار المرأة المضطهدة والضعيفة والرقيقة والرومانسية. جسّدت دور روبي المرأة الجذابة وأنا أحببت من خلال الدور أن أوصل رسالة معيّنة أن «الحب هو السعادة في الحياة».