بعد انتشار أخبار تؤكّد امتناع السفارة الكنديّة عن منح الفنّان اللبنانيّ محمد اسكندر تأشيرة دخول إلى كندا لإحياء عدد من الحفلات، بفعل الضّغوط التي مارسها ناشطون لبنانيّون وجمعيّات مؤيّدة للمثليين، أكّد ابنه فارس لـ "سيدتي نت" أنّ التأشيرات تأخّرت بسبب التأخّر في تقديم طلبات التأشيرة، وقال: "إنّ الحفلات تأجّلت إذ رفض من اشترى البطاقات لحفلات الأوّل من أيلول استرداد ثمنها، وسيقدّم الفنّان ثلاث حفلات في كندا".
وقال فارس إنّ والده لن يكتفي بجولة في كندا، بل سيُحيي في أميركا 15 حفلة غنائيّة، ليعود بعدها إلى لبنان بهدف تصوير كليب أغنيته الجديدة.
محمد اسكندر التي جوبهت أغنياته بعاصفة من الجدل، والتي حملت لواءها جمعيّات نسويّة، إثر طرحه "جمهوريّة قلبي"، فاتُّهم بإساءته المرأة، ثمّ ثار بوجهه أطباء التّجميل بعد طرحه أغنية "غرفة عمليّات". كذلك ثارت بوجه اسكندرالجمعيّات الداعمة للمثليين، إثر طرح أغنيته "ضد العنف" التي حصدت سيلاً من الانتقادات، لأنّها تشجّع على العنف والذكورة وكره المثليين؛ وقد نفى ابنه فارس اسكندر أن يكون والده قد امتنع عن غناء هذه الأغاني في حفلاته السّابقة، في هولندا والدنمارك، خلافاً لما أشاعته بعض وسائل الإعلام.
وتابع فارس مستخفّاً بتحرّك تلك الجمعيّات فقال: "من ثار ضد الأغاني هم أشخاص وجمعيّات أرادت الاستفادة على ظهر النّجاح المدوّي لأغنيات محمد اسكندر، وعلّها تقوّي تواجدها على السّاحة لتعوم على أغنيات وأكتاف محمد اسكندر، تماماً كما هو الحال مع بعض الفنّانين الذين أطلقوا أغاني مضادّة للاستفادة من شهرة محمد اسكندر".
ويُدافع فارس اسكندر عن كلمات الأغاني التي يكتبها، معتبراً أنّ خطّه هذا، والموضوعات التي غنّاها والده محمد اسكندر، كانت لائقة له، والنّاس تلقّت هذا الغناء بطريقة جميلة، وقد أحبّت الشخصيّة التي ظهر فيها. الجمهور أحبّ رجوليّة محمد اسكندر والمنطق الواعظ، لأنّه قدّمه بطريقة مهضومة. وحفلات الفنّان تؤكّد ذلك، حيث لديه شبّاك تذاكر مخيف، وتعطّش من الجمهور لحضوره". ويُشير فارس اسكندر إلى أنّ مَن يدخل عمق وتفاصيل الأغاني يتأكّد من أنّها تتضمّن عكس ما يُحكى عنها تماماً، وقال: "لا يُمكن أن نردّ على مستوى من أطلق الشتائم، خاصّةً وأنّه يتمّ تأويل كلام الأغاني كلّ بحسب أهدافه.لا شكّ أنّ شهرة محمد اسكندر بلغت في هذه السنوات القليلة ما لم يتمكّن غيره من تحقيقه خلال أكثر من 25 سنة من العمل الدؤوب. فوحدها أغنيته "جمهوريّة قلبي" التي اعتبرت مهينة للمرأة حصدت على اليوتيوب أكثر من 188,649,663، وهو رقم فاق عدد متابعي أغاني فنّان العرب محمد عبدو، الذي يُعتبر الاقوى على السّاحة الغنائيّة العربيّة". ويسأل فارس اسكندر عن سبب ارتفاع عدد المثليين الهائل، وهذا ما لم يكن موجوداً في السّابق واضعاً اللوم على التربية السيّئة التي تعمّ العائلات، ويسأل: "هل يريدون إقناعنا بأنّ "الذكوريّة" غلط و"التخنّث" هو الصحّ؟". ويذهب فارس اسكندر بشكّه أيضاً في"رجوليّة" الأطبّاء الذين يتكلّمون عن أنّ الدراسات الطبيّة أثبتت أنّ "المثليّة" تخلق مع الإنسان. ويرفض فارس اسكندر أن تكون لبيئته البعلبكيّة أثرها في كتاباته الذكوريّة المتسلّطة، مشيراً إلى أنّ كتاباته ناتجة عن كونه لبنانيّاً، وإنساناً طبيعيّاً، يحلم كأيّ شاب بالزواج من امرأة، وبالإنجاب، ويسأل: "هل التباهي بالرجوليّة عيب، ومن يتباهى بأنوثته هو الصحّ؟".
محمد اسكندر التي شرّعت أغنيته "ضد العنف" نافذة اضطهاد المثليين له، تؤكّد جمعيّة "حلم" المؤيّدة للمثليين أنّه منع من تأدية أغانيه في عدد من المطاعم، وقد تلقت الجمعيّة رسالة خطيّة بهذا الشأن تعترض على هذا النمط من الأغاني التي يجدون أنّها عنصريّة وتعتدي على كرامتهم.
وقال فارس إنّ والده لن يكتفي بجولة في كندا، بل سيُحيي في أميركا 15 حفلة غنائيّة، ليعود بعدها إلى لبنان بهدف تصوير كليب أغنيته الجديدة.
محمد اسكندر التي جوبهت أغنياته بعاصفة من الجدل، والتي حملت لواءها جمعيّات نسويّة، إثر طرحه "جمهوريّة قلبي"، فاتُّهم بإساءته المرأة، ثمّ ثار بوجهه أطباء التّجميل بعد طرحه أغنية "غرفة عمليّات". كذلك ثارت بوجه اسكندرالجمعيّات الداعمة للمثليين، إثر طرح أغنيته "ضد العنف" التي حصدت سيلاً من الانتقادات، لأنّها تشجّع على العنف والذكورة وكره المثليين؛ وقد نفى ابنه فارس اسكندر أن يكون والده قد امتنع عن غناء هذه الأغاني في حفلاته السّابقة، في هولندا والدنمارك، خلافاً لما أشاعته بعض وسائل الإعلام.
وتابع فارس مستخفّاً بتحرّك تلك الجمعيّات فقال: "من ثار ضد الأغاني هم أشخاص وجمعيّات أرادت الاستفادة على ظهر النّجاح المدوّي لأغنيات محمد اسكندر، وعلّها تقوّي تواجدها على السّاحة لتعوم على أغنيات وأكتاف محمد اسكندر، تماماً كما هو الحال مع بعض الفنّانين الذين أطلقوا أغاني مضادّة للاستفادة من شهرة محمد اسكندر".
ويُدافع فارس اسكندر عن كلمات الأغاني التي يكتبها، معتبراً أنّ خطّه هذا، والموضوعات التي غنّاها والده محمد اسكندر، كانت لائقة له، والنّاس تلقّت هذا الغناء بطريقة جميلة، وقد أحبّت الشخصيّة التي ظهر فيها. الجمهور أحبّ رجوليّة محمد اسكندر والمنطق الواعظ، لأنّه قدّمه بطريقة مهضومة. وحفلات الفنّان تؤكّد ذلك، حيث لديه شبّاك تذاكر مخيف، وتعطّش من الجمهور لحضوره". ويُشير فارس اسكندر إلى أنّ مَن يدخل عمق وتفاصيل الأغاني يتأكّد من أنّها تتضمّن عكس ما يُحكى عنها تماماً، وقال: "لا يُمكن أن نردّ على مستوى من أطلق الشتائم، خاصّةً وأنّه يتمّ تأويل كلام الأغاني كلّ بحسب أهدافه.لا شكّ أنّ شهرة محمد اسكندر بلغت في هذه السنوات القليلة ما لم يتمكّن غيره من تحقيقه خلال أكثر من 25 سنة من العمل الدؤوب. فوحدها أغنيته "جمهوريّة قلبي" التي اعتبرت مهينة للمرأة حصدت على اليوتيوب أكثر من 188,649,663، وهو رقم فاق عدد متابعي أغاني فنّان العرب محمد عبدو، الذي يُعتبر الاقوى على السّاحة الغنائيّة العربيّة". ويسأل فارس اسكندر عن سبب ارتفاع عدد المثليين الهائل، وهذا ما لم يكن موجوداً في السّابق واضعاً اللوم على التربية السيّئة التي تعمّ العائلات، ويسأل: "هل يريدون إقناعنا بأنّ "الذكوريّة" غلط و"التخنّث" هو الصحّ؟". ويذهب فارس اسكندر بشكّه أيضاً في"رجوليّة" الأطبّاء الذين يتكلّمون عن أنّ الدراسات الطبيّة أثبتت أنّ "المثليّة" تخلق مع الإنسان. ويرفض فارس اسكندر أن تكون لبيئته البعلبكيّة أثرها في كتاباته الذكوريّة المتسلّطة، مشيراً إلى أنّ كتاباته ناتجة عن كونه لبنانيّاً، وإنساناً طبيعيّاً، يحلم كأيّ شاب بالزواج من امرأة، وبالإنجاب، ويسأل: "هل التباهي بالرجوليّة عيب، ومن يتباهى بأنوثته هو الصحّ؟".
محمد اسكندر التي شرّعت أغنيته "ضد العنف" نافذة اضطهاد المثليين له، تؤكّد جمعيّة "حلم" المؤيّدة للمثليين أنّه منع من تأدية أغانيه في عدد من المطاعم، وقد تلقت الجمعيّة رسالة خطيّة بهذا الشأن تعترض على هذا النمط من الأغاني التي يجدون أنّها عنصريّة وتعتدي على كرامتهم.