يستعدّ الفنّان العالميّ سامي يوسف، لإطلاقِ أغنيته المصوّرة الجديدة، "تبعوه لمّا عرفوه"، التي تُعتبر واحدة من أبرز أغنيات ألبومه الجديد "سلام"، المتوقّع طرحه في الأسواق العالميّة والعربيّة قبل نهاية العام الحالي، حيث ستبدأ أغلب المحطّات التلفزيونيّة بعرضها، والإذاعات ببثّها خلال أيّام.
الكليب صُوّر بتقنية الرّسوم المتحرّكة، حيث كان يُفترض أن يتمّ طرح الأغنية منفردة في العام 2007، للرّد على فيلم الرسوم المتحرّكة الهولنديّ المعادي للإسلام، لكن التأجيل حصل من أجل خروج الكليب كعمل احترافيّ.
يوسف الذي يتمتّع بشعبيّة كبيرة على المستوى العالمي يحرص على اختيار فكرة جديدة وروح متفائلة، في الكليب الجديد، ويعتمد تقنيّات الغرافيكس المبتكرة، ليكون العمل قيمة فنيّة أصيلة، سواء بكلماته أو بلحنه الذي يتوافق كليّاً مع الكلمات المشعّة بهجةً وفرحاً.
ويهدف كليب "تبعوه لمّا عرفوه" إلى الرّد، بلسان الأغلبيّة الصامتة، بغضّ النّظر عن العرق والدّين والعقيدة، على ظاهرة كراهيّة الإسلام المتنامية بفعل التطرّف اليمينيّ الغربيّ، كما يهدف إلى تعزيز القيم الإنسانيّة بين البشر، مثل التّسامح والسّلام والحبّ والتّفاهم المتبادل والاعتدال والاحترام العميق للجميع.
ويُعتبر سامي يوسف الأوّل في بورصة الكاسيت باللون الدينيّ والإسلاميّ، لا يُضاهيه عربيّ أو أجنبيّ في هذا اللون، فيما حفلاته ـ على الدوام ـ مكتملة العدد، في أوروبا والعالم العربيّ، بجمهور من الأعراق والأديان كافّة.
الكليب صُوّر بتقنية الرّسوم المتحرّكة، حيث كان يُفترض أن يتمّ طرح الأغنية منفردة في العام 2007، للرّد على فيلم الرسوم المتحرّكة الهولنديّ المعادي للإسلام، لكن التأجيل حصل من أجل خروج الكليب كعمل احترافيّ.
يوسف الذي يتمتّع بشعبيّة كبيرة على المستوى العالمي يحرص على اختيار فكرة جديدة وروح متفائلة، في الكليب الجديد، ويعتمد تقنيّات الغرافيكس المبتكرة، ليكون العمل قيمة فنيّة أصيلة، سواء بكلماته أو بلحنه الذي يتوافق كليّاً مع الكلمات المشعّة بهجةً وفرحاً.
ويهدف كليب "تبعوه لمّا عرفوه" إلى الرّد، بلسان الأغلبيّة الصامتة، بغضّ النّظر عن العرق والدّين والعقيدة، على ظاهرة كراهيّة الإسلام المتنامية بفعل التطرّف اليمينيّ الغربيّ، كما يهدف إلى تعزيز القيم الإنسانيّة بين البشر، مثل التّسامح والسّلام والحبّ والتّفاهم المتبادل والاعتدال والاحترام العميق للجميع.
ويُعتبر سامي يوسف الأوّل في بورصة الكاسيت باللون الدينيّ والإسلاميّ، لا يُضاهيه عربيّ أو أجنبيّ في هذا اللون، فيما حفلاته ـ على الدوام ـ مكتملة العدد، في أوروبا والعالم العربيّ، بجمهور من الأعراق والأديان كافّة.