تحت شعار «زايد: رجل بحجم أمة»، نظم مركز راشد للمعاقين مؤخراً احتفالية بمناسبة يوم زايد الإنساني، الذي صادف 19 رمضان، تم خلالها تكريم الفائزين بجائزة «زاد زايد الدولية»، وهي جائزة جديدة تضم 13 فئة، وبحضور 500 شخصية يمثلون مختلف شرائح المجتمع، حيث أقيم الحفل بفندق غراند حياة دبي بحضور الشيخ جمعة بن مكتوم آل مكتوم العضو المنتدب للمركز والشيخ ماجد المعلا عضو مجلس الإدارة ولفيف من أعضاء مجلس إدارة المركز وشخصيات مرموقة يمثلون مختلف شرائح المجتمع الإماراتي، والسلك الدبلوماسي، والمؤسسات الخيرية والإنسانية في الدولة.
وتهدف الجائزة إلى نقل وتعزيز وتعميق تراث وقيم وفكر ورؤى زايد "طيب الله ثراه" في الأجيال الحالية والمقبلة، والاحتفاء بالوالد المؤسس زايد ليظل بفكره وتراثه وإرثه الحضاري والقيمي حاضراً، وحث المجتمع الإماراتي، على تعزيز الممارسات الإيجابية واعلاء شأن القيم والمبادىء.
كما ضم الحفل أوبريتاً يحمل عنوان «زايد رجلٌ بحجم أمة» مدته 20 دقيقة تضمن 7 لوحات معتمدة على نصوص نثرية وشعرية ولقطات ومؤثرات سمعية وبصرية من تأليف الشاعر كريم العراقي، ومن ألحان سفير الألحان فايز السعيد، وقام الدكتور حبيب غلوم بدور الراوي.
وتم تسليم الدروع التكريمية للفائزين بالفئات الجائزة وهي 13 فئة، وهي "زاد الوطن" وتُمنح لأفراد أو مؤسسات صانت ودافعت عن حياض الوطن، و"زاد التقوى"، وتُمنح لأفراد أو مؤسسات أسهمت في نشر الثقافة الإسلامية السمحة البعيدة عن التعصب، و"زاد التحدي" وتُمنح لأفراد أسوياء أو من ذوي الاحتياجات الخاصة، حققوا إنجازات قياسية.
و"زاد العِلم"، التي تُمنح لأفراد أو مؤسسات سخروا علمهم من أجل رفعة الوطن وتقدم الإنسانية، وأيضاً "زاد العمل" التي تُمنح لأفراد أو مؤسسات حققت من خلال أعمالها نتائج طيبة انعكست آثارها على المجتمع، و"زاد المرأة" وتُمنح لأفراد أو مؤسسات سعت إلى تفعيل دور المرأة في المجتمع، و"زاد النخيل" وتُمنح لأفراد أو مؤسسات أسهمت في تحسين وتطوير زراعة النخيل.
أما "زاد الصهيل" فتُمنح لأفراد أو مؤسسات أسهمت في تحقيق إنجازات أو بطولات مرتبطة بالفروسية والعناية بالخيول، وهناك "زاد الإنسان" وتُمنح لأفراد أو مؤسسات تميزت بالعطاء الإنساني، وأيضاً "زاد الثقافة" وتُمنح لأفراد أو مؤسسات نشرت الثقافة الإسلامية والعربية، وحققت إسهامات ثقافية، وأما "زاد التميز" فتُمنح لأفراد أو مؤسسات تميزت بخدماتها ومنجزاتها وكانت علامة فارقة في المجتمع، و"زاد العطاء" تُمنح لأفراد أو مؤسسات أعطت فأجزلت العطاء، وأسهمت من خلال ما قدمته من جهد ودعم مالي أو عيني في تحسين حياة الناس ورسم مستقبل أكثر إشراقاً لهم، وأخيراً "زاد الكلمة" وهذه الجائزة كانت من نصيب صحيفة البيان.
وتهدف الجائزة إلى نقل وتعزيز وتعميق تراث وقيم وفكر ورؤى زايد "طيب الله ثراه" في الأجيال الحالية والمقبلة، والاحتفاء بالوالد المؤسس زايد ليظل بفكره وتراثه وإرثه الحضاري والقيمي حاضراً، وحث المجتمع الإماراتي، على تعزيز الممارسات الإيجابية واعلاء شأن القيم والمبادىء.
كما ضم الحفل أوبريتاً يحمل عنوان «زايد رجلٌ بحجم أمة» مدته 20 دقيقة تضمن 7 لوحات معتمدة على نصوص نثرية وشعرية ولقطات ومؤثرات سمعية وبصرية من تأليف الشاعر كريم العراقي، ومن ألحان سفير الألحان فايز السعيد، وقام الدكتور حبيب غلوم بدور الراوي.
وتم تسليم الدروع التكريمية للفائزين بالفئات الجائزة وهي 13 فئة، وهي "زاد الوطن" وتُمنح لأفراد أو مؤسسات صانت ودافعت عن حياض الوطن، و"زاد التقوى"، وتُمنح لأفراد أو مؤسسات أسهمت في نشر الثقافة الإسلامية السمحة البعيدة عن التعصب، و"زاد التحدي" وتُمنح لأفراد أسوياء أو من ذوي الاحتياجات الخاصة، حققوا إنجازات قياسية.
و"زاد العِلم"، التي تُمنح لأفراد أو مؤسسات سخروا علمهم من أجل رفعة الوطن وتقدم الإنسانية، وأيضاً "زاد العمل" التي تُمنح لأفراد أو مؤسسات حققت من خلال أعمالها نتائج طيبة انعكست آثارها على المجتمع، و"زاد المرأة" وتُمنح لأفراد أو مؤسسات سعت إلى تفعيل دور المرأة في المجتمع، و"زاد النخيل" وتُمنح لأفراد أو مؤسسات أسهمت في تحسين وتطوير زراعة النخيل.
أما "زاد الصهيل" فتُمنح لأفراد أو مؤسسات أسهمت في تحقيق إنجازات أو بطولات مرتبطة بالفروسية والعناية بالخيول، وهناك "زاد الإنسان" وتُمنح لأفراد أو مؤسسات تميزت بالعطاء الإنساني، وأيضاً "زاد الثقافة" وتُمنح لأفراد أو مؤسسات نشرت الثقافة الإسلامية والعربية، وحققت إسهامات ثقافية، وأما "زاد التميز" فتُمنح لأفراد أو مؤسسات تميزت بخدماتها ومنجزاتها وكانت علامة فارقة في المجتمع، و"زاد العطاء" تُمنح لأفراد أو مؤسسات أعطت فأجزلت العطاء، وأسهمت من خلال ما قدمته من جهد ودعم مالي أو عيني في تحسين حياة الناس ورسم مستقبل أكثر إشراقاً لهم، وأخيراً "زاد الكلمة" وهذه الجائزة كانت من نصيب صحيفة البيان.