دعونا في اليوم العالمي للطفل، نتذكر حال الأطفال وتقلباتهم، ماذا يريدون، وكيف يعبرون، وهل علينا في كل الأحوال منعهم؟ أم أن التطلع إلى وجوههم وقراءة أفكارهم، وإطلاق العنان لإبداعاتهم وتقلباتهم هو ما يجعلهم على طبيعتهم، ويبني فيهم أجيال المستقبل التي نريدها، ويريدونها هم لأنفسهم؟