من المعلوم أنّ إهمال أحد الشريكين للآخر وانشغاله عنه قد يتسبب بمشاكل لا حصر لها، وربما تكون الخيانة ثمرة الإهمال وعدم المبالاة، مؤخرًا كشفت دراسة جديدة أنّ نصف البريطانيين المشاركين فيها اعترفوا بأنهم أقدموا على خيانة نصفهم الآخر بسبب اهتمامهم بهواتفهم الذكية النقّالة أكثر منهم.
ووجدت الدراسة التي نشرتها صحيفة (ديلي ميل) أنّ بعض الذين مارسوا الخيانة من الجنسين أقرّوا بأنّ نصفهم الآخر يفضّل هاتفه النقّال عليهم، ويستخدمها أثناء وجبات الطعام ومشاهدة التلفاز، وفي منتصف محادثة مهمة وفي السرير، وحتى بعد ممارسة الجنس.
وقالت الدراسة إنّ تجاهل النصف الآخر للتركيز على الهاتف الذكي أصبح ممارسة شائعة جداً إلى درجة أنها صارت تحمل مصطلحًا خاصًا هو (فوبينغ)، بسبب تأثيرها السلبي على العلاقات بين الجنسين.
وأضافت الدراسة التي شملت 6000 بريطاني وبريطانية أنّ 45% من هؤلاء اعترفوا بأنهم خانوا نصفهم الآخر لأنهم شعروا بأنهم أولوا المزيد من الاهتمام لهواتفهم الذكية وأكثر مما فعلوا حيالهم.
وأشارت الدراسة أيضًا إلى أنّ النساء من الفئة العمرية 30 إلى 50 عامًا كنّ الأكثر إقداماً على خيانة رجالهنّ بسبب الهواتف الذكية. وأضافت الدراسة بأنّ الذين يقدمون على خيانة نصفهم الآخر بسبب تفضيله الأجهزة الذكية عليهم يستخدمون هواتفهم النقّالة للتعرّف على شخص جديد.
الجدير بالذكر أنّ 66% من المشاركين والمشاركات في هذه الدراسة أقرّوا بأنّ التكنولوجيات الجديدة، وخاصة شبكة الإنترنت تساعدهم على خيانة نصفهم الآخر لاعتقادهم بأنها أصبحت الآن سيفاً ذي حدّين.
ووجدت الدراسة التي نشرتها صحيفة (ديلي ميل) أنّ بعض الذين مارسوا الخيانة من الجنسين أقرّوا بأنّ نصفهم الآخر يفضّل هاتفه النقّال عليهم، ويستخدمها أثناء وجبات الطعام ومشاهدة التلفاز، وفي منتصف محادثة مهمة وفي السرير، وحتى بعد ممارسة الجنس.
وقالت الدراسة إنّ تجاهل النصف الآخر للتركيز على الهاتف الذكي أصبح ممارسة شائعة جداً إلى درجة أنها صارت تحمل مصطلحًا خاصًا هو (فوبينغ)، بسبب تأثيرها السلبي على العلاقات بين الجنسين.
وأضافت الدراسة التي شملت 6000 بريطاني وبريطانية أنّ 45% من هؤلاء اعترفوا بأنهم خانوا نصفهم الآخر لأنهم شعروا بأنهم أولوا المزيد من الاهتمام لهواتفهم الذكية وأكثر مما فعلوا حيالهم.
وأشارت الدراسة أيضًا إلى أنّ النساء من الفئة العمرية 30 إلى 50 عامًا كنّ الأكثر إقداماً على خيانة رجالهنّ بسبب الهواتف الذكية. وأضافت الدراسة بأنّ الذين يقدمون على خيانة نصفهم الآخر بسبب تفضيله الأجهزة الذكية عليهم يستخدمون هواتفهم النقّالة للتعرّف على شخص جديد.
الجدير بالذكر أنّ 66% من المشاركين والمشاركات في هذه الدراسة أقرّوا بأنّ التكنولوجيات الجديدة، وخاصة شبكة الإنترنت تساعدهم على خيانة نصفهم الآخر لاعتقادهم بأنها أصبحت الآن سيفاً ذي حدّين.