أنقذت العناية الإلهيَّة زوجين مدمنين من الموت المحقق وصلا إلى مرحلة متقدِّمة من إدمان الهيرويين بجدة، وأنقذت معهما طفلين تركا في المنزل.
ووفقاً لـ "عكاظ"، وصف موسى الفقيه الموجه في مستشفى "الأمل"، ومرشد الإدمان، وعضو الرابطة الدوليَّة لمرشدي سوء استخدام العقاقير، وعضو اللجنة الوطنيَّة لمكافحة المخدرات، قصَّة الزوجين بأنَّها من أبشع القصص، ويقول: "إنَّ القصَّة تمثَّلت في زوج وزوجته كانا يتعاطيان الهيرويين، وهما في مرحلة متقدِّمة من الإدمان، حيث وصلا إلى مرحلة الغيبوبة والخطر، ووصلا سوياً عن طريق أحد أقاربهما إلى مستشفى "الأمل"، وتبيَّن من خلال الفحص الأوليّ حاجتهما العاجلة إلى التنويم فوراً، وإدراجهما في مرحلة العلاج الأوليّ لسحب السموم من جسديهما وإنقاذهما.
في هذه الأثناء كان الزوج وزوجته في حالة مرضيَّة وشبه غيبوبة، وتبيَّن للمستشفى أنَّ لديهما طفلة في الثامنة من عمرها، وطفلاً رضيعاً في الثانية من عمره يعيشان في المنزل بمفردهما، وهو ما يعني أنَّ الطفلين يواجهان خطراً كبيراً كون والديهما تقرر تنويمهما في المستشفى، وعلى إثر ذلك، تحركت إدارة المستشفى على وجه السرعة، واستدعت أخصائيين نفسيين واجتماعيين، وتواصلت مع الجهات المختصَّة وذات العلاقة، وطلبت الإذن بنقلهما مؤقتاً إلى دار الحماية الاجتماعيَّة، وتبين عندئذ أنَّ للطفلين عماً، لكنَّه يقيم في الرياض، وتمَّ الاتصال به، وطلبنا حضوره على الفور، وتمَّ الحجز له، ثمَّ حضر، وتمَّ التنسيق لاحتضان ابني أخيه إلى حين شفاء الأب والأم".
ووفقاً لـ "عكاظ"، وصف موسى الفقيه الموجه في مستشفى "الأمل"، ومرشد الإدمان، وعضو الرابطة الدوليَّة لمرشدي سوء استخدام العقاقير، وعضو اللجنة الوطنيَّة لمكافحة المخدرات، قصَّة الزوجين بأنَّها من أبشع القصص، ويقول: "إنَّ القصَّة تمثَّلت في زوج وزوجته كانا يتعاطيان الهيرويين، وهما في مرحلة متقدِّمة من الإدمان، حيث وصلا إلى مرحلة الغيبوبة والخطر، ووصلا سوياً عن طريق أحد أقاربهما إلى مستشفى "الأمل"، وتبيَّن من خلال الفحص الأوليّ حاجتهما العاجلة إلى التنويم فوراً، وإدراجهما في مرحلة العلاج الأوليّ لسحب السموم من جسديهما وإنقاذهما.
في هذه الأثناء كان الزوج وزوجته في حالة مرضيَّة وشبه غيبوبة، وتبيَّن للمستشفى أنَّ لديهما طفلة في الثامنة من عمرها، وطفلاً رضيعاً في الثانية من عمره يعيشان في المنزل بمفردهما، وهو ما يعني أنَّ الطفلين يواجهان خطراً كبيراً كون والديهما تقرر تنويمهما في المستشفى، وعلى إثر ذلك، تحركت إدارة المستشفى على وجه السرعة، واستدعت أخصائيين نفسيين واجتماعيين، وتواصلت مع الجهات المختصَّة وذات العلاقة، وطلبت الإذن بنقلهما مؤقتاً إلى دار الحماية الاجتماعيَّة، وتبين عندئذ أنَّ للطفلين عماً، لكنَّه يقيم في الرياض، وتمَّ الاتصال به، وطلبنا حضوره على الفور، وتمَّ الحجز له، ثمَّ حضر، وتمَّ التنسيق لاحتضان ابني أخيه إلى حين شفاء الأب والأم".
