قد يحرم أبناء المغتربين، وتحديدًا من يختارون البلاد الغربية من تعلم لغتهم الأم، وبالتالي قد يجدون صعوبة في تعلمها فيما بعد، ولعل هذا ما دفع مبتعثات سعوديات في مدينة جرملي بولاية كولورادو غربي أمريكا لتدشين مدرسة عربية لتعليم أبناء السعوديين القرآن الكريم واللغة العربية وبعض المناهج السعودية.
وقالت نائبة رئيس نادي الطلاب السعوديين في جرملي المبتعثة من جامعة الملك عبد العزيز لمرحلة الدكتوراه في تقنيات التعليم يسرى بوقس، وهي التي تتولى إدارة المدرسة العربية:« إنّ المبادرة بإنشاء هذه المدرسة جاء انطلاقًا من مبدأ المحافظة على الهوية الإسلامية والعربية لأطفالنا، وقد دفعنا لذلك كثرة أبناء السعوديين والعرب في جرملي، مقابل بعد المدرسة عن مدينتا لأكثر من ساعة كاملة»، وذلك حسب “عكاظ”.
وأوضحت أنّ القسم النسائي في النادي السعودي اتفق مع الأسر السعودية على فتح ثلاثة فصول بحسب الفئات العمرية الأول من سن 6ـ8 أعوام، والثاني من 9ـ11 عامًا، والأخير من 12ـ14 عامًا.
وقالت نائبة رئيس نادي الطلاب السعوديين في جرملي المبتعثة من جامعة الملك عبد العزيز لمرحلة الدكتوراه في تقنيات التعليم يسرى بوقس، وهي التي تتولى إدارة المدرسة العربية:« إنّ المبادرة بإنشاء هذه المدرسة جاء انطلاقًا من مبدأ المحافظة على الهوية الإسلامية والعربية لأطفالنا، وقد دفعنا لذلك كثرة أبناء السعوديين والعرب في جرملي، مقابل بعد المدرسة عن مدينتا لأكثر من ساعة كاملة»، وذلك حسب “عكاظ”.
وأوضحت أنّ القسم النسائي في النادي السعودي اتفق مع الأسر السعودية على فتح ثلاثة فصول بحسب الفئات العمرية الأول من سن 6ـ8 أعوام، والثاني من 9ـ11 عامًا، والأخير من 12ـ14 عامًا.