خضع نجم "صوت الغد" الأردن الإعلامي اللبناني مازن دياب صباح يوم الأثنين الماضي، لعملية استئصال ورم سرطاني في الرئة بنجاح، في مركز الحسين للسرطان في العاصمة الأردنية عمان.
استغرقت العملية حوالي سبع ساعات، حيث بدأت من الساعة التاسعة صباحاً لغاية الرابعة بعد الظهر، وكانت والدة مازن أم مروان التي حضرت خصيصاً إلى عمان من بيروت يوم السبت قبل موعد عمليته بيومين بالرغم من قلقها وخوفها عليه، ترد على اتصالات محبيه وأصدقائه الفنانين والإعلاميين الأردنيين والعرب وتطمأنهم على حاله.
وقد طمأن الفريق الطبي الوالدة إلى نجاح العملية، وأخبرها الأطباء أن إبنها بخير وحالته الصحية بعد استئصال الورم مستقرة لكنه يجب أن ينتقل إلى وحدة العناية المركزة لمدة 24 ساعة كاملة، تمنع خلالها الزيارة عنه حرصاً على راحته وصحته خاصةً وإنه سيظل ساعات طويلة تحت تأثير المخدر.
وسيمكث مازن دياب بعد خضوعه للعملية الجراحية التي تمت بعد تلقيه جرعات كيميائية علاجية مكثفة في مركز الحسين للسرطان لأيام عدة يخضع فيها للإشراف الطبي الكامل لضمان أخذه العلاج اللازم لحالته.
وقبل ساعات من عمليته اتصلت "سيدتي نت" به وسألته عن إحساسه بقرب ساعة عمليته الجراحية الحاسمة فأجاب: إيماني بالله كبير، وكان صوته دافىء ومحمل بنسائم الأمل والتفاؤل كعادته، فأجمل ما كشفه مرض السرطان في شخصية مازن دياب إنه ليس شاب طيب القلب فقط، وإعلامي عصامي صنع نجوميته في بلاد الغربة من الصفر بل هو أيضاً شاب قوي وصلب يواجه مرضه المرعب بكثير من الأمل والإيمان وبإبتسامة مشرقة دائماً لم تغب يوماً عن شفتيه حتى في لحظاته الصعبة جداً.
استغرقت العملية حوالي سبع ساعات، حيث بدأت من الساعة التاسعة صباحاً لغاية الرابعة بعد الظهر، وكانت والدة مازن أم مروان التي حضرت خصيصاً إلى عمان من بيروت يوم السبت قبل موعد عمليته بيومين بالرغم من قلقها وخوفها عليه، ترد على اتصالات محبيه وأصدقائه الفنانين والإعلاميين الأردنيين والعرب وتطمأنهم على حاله.
وقد طمأن الفريق الطبي الوالدة إلى نجاح العملية، وأخبرها الأطباء أن إبنها بخير وحالته الصحية بعد استئصال الورم مستقرة لكنه يجب أن ينتقل إلى وحدة العناية المركزة لمدة 24 ساعة كاملة، تمنع خلالها الزيارة عنه حرصاً على راحته وصحته خاصةً وإنه سيظل ساعات طويلة تحت تأثير المخدر.
وسيمكث مازن دياب بعد خضوعه للعملية الجراحية التي تمت بعد تلقيه جرعات كيميائية علاجية مكثفة في مركز الحسين للسرطان لأيام عدة يخضع فيها للإشراف الطبي الكامل لضمان أخذه العلاج اللازم لحالته.
وقبل ساعات من عمليته اتصلت "سيدتي نت" به وسألته عن إحساسه بقرب ساعة عمليته الجراحية الحاسمة فأجاب: إيماني بالله كبير، وكان صوته دافىء ومحمل بنسائم الأمل والتفاؤل كعادته، فأجمل ما كشفه مرض السرطان في شخصية مازن دياب إنه ليس شاب طيب القلب فقط، وإعلامي عصامي صنع نجوميته في بلاد الغربة من الصفر بل هو أيضاً شاب قوي وصلب يواجه مرضه المرعب بكثير من الأمل والإيمان وبإبتسامة مشرقة دائماً لم تغب يوماً عن شفتيه حتى في لحظاته الصعبة جداً.