بعد تكرار شكاوي السرقات المنزلية في مدينة الرياض، كلف مدير شرطة الرياض إدارة التحريات والبحث الجنائي بحصر كافة بلاغات سرقة المنازل ودراستها دراسة مستفيضة وتصنيفها حسب الأساليب الإجرامية التي نفذت بها، حينها تبين تشابه الأساليب المتبعة في السرقة، والأوقات التي يتم فيها التنفيذ، فتم الاشتباه بوجود عصابة منظمة تقوم بتنفيذ كافة السرقات.
جرى اتخاذ جملة من الإجراءات البحثية شملت ذوي السلوك المنحرف من أرباب السوابق والمشبوهين، وأسفرت الجهود عن تحديد سبعة أشخاص كانت تحوم حولهم الشبهات، وتتركز عليهم دائرة الاتهام، فتم القبض عليهم للتحقيق معهم.
وأسفرت التحقيقات الأولية عن اعترافهم بارتكاب 60 حادثة سرقة، أغلبها لمنازل في الرياض، والقليل منها في حائل، وقد تجاوزت قيمة المسروقات المليوني ريال سعودي، كما أنهم أدلوا بالأماكن التي قاموا بسرقتها، فكانت هي نفسها المقيدة في بلاغات الشرطة.
ومازالت التحقيقات مستمرة معهم وبتوسع للكشف عن مزيد من الأنشطة الإجرامية التي قاموا بارتكابها، وسيحالون إلى القضاء فور استكمال الإجراءات النظامية.
جرى اتخاذ جملة من الإجراءات البحثية شملت ذوي السلوك المنحرف من أرباب السوابق والمشبوهين، وأسفرت الجهود عن تحديد سبعة أشخاص كانت تحوم حولهم الشبهات، وتتركز عليهم دائرة الاتهام، فتم القبض عليهم للتحقيق معهم.
وأسفرت التحقيقات الأولية عن اعترافهم بارتكاب 60 حادثة سرقة، أغلبها لمنازل في الرياض، والقليل منها في حائل، وقد تجاوزت قيمة المسروقات المليوني ريال سعودي، كما أنهم أدلوا بالأماكن التي قاموا بسرقتها، فكانت هي نفسها المقيدة في بلاغات الشرطة.
ومازالت التحقيقات مستمرة معهم وبتوسع للكشف عن مزيد من الأنشطة الإجرامية التي قاموا بارتكابها، وسيحالون إلى القضاء فور استكمال الإجراءات النظامية.