كشف مستثمرون وعاملون في قطاعات تجارية، عن إنهاء تعاقدات تجارية مع الدول المصدرة للسكر، لتخفيض أسعاره في السوق السعودية بنحو 20 %، مع بداية مطلع العام الجديد 2014م، لتحقيق توازن في الأمن الغذائي.
وأوضح خالد باوزير، عضو اللجنة الوطنية للأغذية بمجلس الغرف السعودية، عن إعلان الأسعار الجديدة للسكر، مطلع العام الجديد 2014م، بعد أن تلقى التجار السعوديون تأكيدات بوجود انخفاضات جديدة تصل إلى 20 % في الفترة المقبلة.
وقال باوزير، إن هذا الانخفاض يكبح جماح الأسعار المرتفعة للسكر بالسوق المحلي، مرجعا ذلك الانخفاض إلى وجود فائض كبير للسكر لدى الدول المصدرة، وهذا يحقق توازن السوق من ناحية الطلب من قبل المستهلكين.
ومن جانب آخر، أشارت منظمة الأغذية والزراعة "الفاو" التابعة للأمم المتحدة، إلى أن مؤشر أسعار الغذاء كان مستقراً في نوفمبر، حيث بلغ متوسط المؤشر 206.3 نقطة في الشهر الماضي، بلا تغيير تقريباً من قيمته المنقحة البالغة 206.6 نقطة في أكتوبر، وإن جاء أقل بمقدار 9.5 نقطة، 4.4 %، دون قيمته لشهر نوفمبر 2012م، وعوض انخفاضاً حاداً في أسعار السكر الشهر الماضي أو كاد، عن الارتفاع في أسعار الزيوت، وفي حين جاء متوسط أسعار الحبوب أقل قليلاً ظلت أسعار اللحوم والألبان مستقرة.
ويقيس مؤشر منظمة "الفاو" التغير الشهري في الأسعار الدولية لسلعة من خمس مجموعات سلعية، بما في ذلك نحو 73 تسعيرا للسلع.
وعكست تقديرات المنظمة لإنتاج العالم من الحبوب في معظمها تعديلات إنتاج الذرة لدى كل من الولايات المتحدة، والاتحاد الروسي وأوكرانيا، مع مزيد من استقرار التقديرات قرب الانتهاء من الحصاد.
وأوضح خالد باوزير، عضو اللجنة الوطنية للأغذية بمجلس الغرف السعودية، عن إعلان الأسعار الجديدة للسكر، مطلع العام الجديد 2014م، بعد أن تلقى التجار السعوديون تأكيدات بوجود انخفاضات جديدة تصل إلى 20 % في الفترة المقبلة.
وقال باوزير، إن هذا الانخفاض يكبح جماح الأسعار المرتفعة للسكر بالسوق المحلي، مرجعا ذلك الانخفاض إلى وجود فائض كبير للسكر لدى الدول المصدرة، وهذا يحقق توازن السوق من ناحية الطلب من قبل المستهلكين.
ومن جانب آخر، أشارت منظمة الأغذية والزراعة "الفاو" التابعة للأمم المتحدة، إلى أن مؤشر أسعار الغذاء كان مستقراً في نوفمبر، حيث بلغ متوسط المؤشر 206.3 نقطة في الشهر الماضي، بلا تغيير تقريباً من قيمته المنقحة البالغة 206.6 نقطة في أكتوبر، وإن جاء أقل بمقدار 9.5 نقطة، 4.4 %، دون قيمته لشهر نوفمبر 2012م، وعوض انخفاضاً حاداً في أسعار السكر الشهر الماضي أو كاد، عن الارتفاع في أسعار الزيوت، وفي حين جاء متوسط أسعار الحبوب أقل قليلاً ظلت أسعار اللحوم والألبان مستقرة.
ويقيس مؤشر منظمة "الفاو" التغير الشهري في الأسعار الدولية لسلعة من خمس مجموعات سلعية، بما في ذلك نحو 73 تسعيرا للسلع.
وعكست تقديرات المنظمة لإنتاج العالم من الحبوب في معظمها تعديلات إنتاج الذرة لدى كل من الولايات المتحدة، والاتحاد الروسي وأوكرانيا، مع مزيد من استقرار التقديرات قرب الانتهاء من الحصاد.
