حرص عدد كبير من القنوات الفضائية والصحفيين على تغطية احتفال أسرة فيلم "يوم للستات" في ستديو "النحاس"، وبعد أن كان من المقرر انطلاق الحفل في الساعة الثامنة، وبالرغم من تواجد الجميع قبل الموعد المحدد، إلا أن أحدا من الفنانين لم يقبل بالتسجيل مع القنوات التي حضرت لتغطية الاحتفال، باستثناء الفنانة نيللي كريم والماكيير محمد عشوب.
فعلى الرغم من مرض نيللي وتعرّضها لنزلة برد شديدة إلا أنها كانت حريصة على التسجيل مع كل القنوات الفضائية، مع إعطاء كامل الوقت لكل قناة وظل الجميع في انتظار الفنانين المشاركين في الفيلم إلا أن أحدا لم يحضر، والأكثر غرابة ما قام به محمود حميدة عندما دعته احدى المراسلات كي تجري حواراً معه، فنظر إليها باستخفاف وتركها وانصرف.
من جهة أخرى قام العمال بالطلب من الإعلاميين بضرورة الابتعاد عن حجرات الفنانين، ما زاد من حدة الغضب لديهم وقرر الجميع الانصراف على الفور.
هنا ظهر أيمن شاهين منتج الفيلم وشقيق الفنان إلهام شاهين بطلة الفيلم، واعتذر للجميع مؤكداً على احترامه لهم، وأكد أن ما حدث يرجع لقيام المخرجة كاملة أبو زكرى بتصوير مشهد من الساعة الخامسة إلى الساعة التاسعة والنصف، ولم تفلح محاولاته في امتصاص غضب الإعلاميين الذي غادروا الستوديو وقرروا مقاطعة أسرة الفيلم.
فعلى الرغم من مرض نيللي وتعرّضها لنزلة برد شديدة إلا أنها كانت حريصة على التسجيل مع كل القنوات الفضائية، مع إعطاء كامل الوقت لكل قناة وظل الجميع في انتظار الفنانين المشاركين في الفيلم إلا أن أحدا لم يحضر، والأكثر غرابة ما قام به محمود حميدة عندما دعته احدى المراسلات كي تجري حواراً معه، فنظر إليها باستخفاف وتركها وانصرف.
من جهة أخرى قام العمال بالطلب من الإعلاميين بضرورة الابتعاد عن حجرات الفنانين، ما زاد من حدة الغضب لديهم وقرر الجميع الانصراف على الفور.
هنا ظهر أيمن شاهين منتج الفيلم وشقيق الفنان إلهام شاهين بطلة الفيلم، واعتذر للجميع مؤكداً على احترامه لهم، وأكد أن ما حدث يرجع لقيام المخرجة كاملة أبو زكرى بتصوير مشهد من الساعة الخامسة إلى الساعة التاسعة والنصف، ولم تفلح محاولاته في امتصاص غضب الإعلاميين الذي غادروا الستوديو وقرروا مقاطعة أسرة الفيلم.
