150 قضيَّة بالمحاكم العامَّة السعوديَّة، هي مجموع قضايا المعاشرة الزوجيَّة، منها 115 قضيَّة مرفوعة من قبل الزوجات، مقابل 35 فقط لأزواج يشتكون من سوء المعاشرة مع زوجاتهم.
ووفقاً للتقرير اعدته (الجزيرة أونلاين)، فإنَّ العاصمة الرياض تصدرت مدن المملكة بـ 28 قضيَّة مرفوعة، فيما حلت مدينة جدَّة في المرتبة الثانية بـ 18 قضيَّة كانت فيها شكاوى الرجال أعلى من النساء. وتبوأت مكَّة المكرَّمة المرتبة الثالثة بـ 16 قضيَّة، تلتها محافظة المجاردة التابعة لمنطقة عسير، إذ سجلت خمس شكاوى من النساء ضد أزواجهنَّ، وهو رقم مرتفع مقارنةً بالنسبة المئويَّة لعدد سكان المحافظة.
وأوضح الاختصاصي الاجتماعي، خالد الطلوحي، أنَّ ازدياد قضايا المعاشرة الزوجيَّة نتيجة لضغوط نفسيَّة واقتصاديَّة بالدرجة الأولى، وسوء احتواء المشكلات بالدرجة الثانية. وبالنسبة لارتفاع نسبة شكاوى النساء من الرجال علق الطلوحي بأنَّ ذلك يعود لطبيعة الرجل الشرقي الذي يتسم بالجلد والقوة والخشونة في تعامله مع النساء، وأنَّه تعود منذ صغره أن شكواه من المرأة تعدُّ حالة ضعف.
ووفقاً للتقرير اعدته (الجزيرة أونلاين)، فإنَّ العاصمة الرياض تصدرت مدن المملكة بـ 28 قضيَّة مرفوعة، فيما حلت مدينة جدَّة في المرتبة الثانية بـ 18 قضيَّة كانت فيها شكاوى الرجال أعلى من النساء. وتبوأت مكَّة المكرَّمة المرتبة الثالثة بـ 16 قضيَّة، تلتها محافظة المجاردة التابعة لمنطقة عسير، إذ سجلت خمس شكاوى من النساء ضد أزواجهنَّ، وهو رقم مرتفع مقارنةً بالنسبة المئويَّة لعدد سكان المحافظة.
وأوضح الاختصاصي الاجتماعي، خالد الطلوحي، أنَّ ازدياد قضايا المعاشرة الزوجيَّة نتيجة لضغوط نفسيَّة واقتصاديَّة بالدرجة الأولى، وسوء احتواء المشكلات بالدرجة الثانية. وبالنسبة لارتفاع نسبة شكاوى النساء من الرجال علق الطلوحي بأنَّ ذلك يعود لطبيعة الرجل الشرقي الذي يتسم بالجلد والقوة والخشونة في تعامله مع النساء، وأنَّه تعود منذ صغره أن شكواه من المرأة تعدُّ حالة ضعف.