تلقينا من الإعلامية «إنجي أنور» الرد التالي:
السادة الأفاضل مسؤولي مجلة «سيدتي»
تحية طيبة وبعد
أرفق لكم نسخة من مقال نشر في مجلة «سيدتي» بتاريخ 2-9-2013، والذي، للأسف، وقع في يدي اليوم فقط.. حيث عمد كاتب أو كاتبة المقال إلى نشر أكاذيب، فقد تناولت في حواري مع ضيفي كل ما ذكر في المقال.. ولكن يبدو جلياً من خلال صياغة المقال أن الكاتب أصرَّ على وضع السم في العسل، وشخصن الموضوع، فقد عمد مهاجمتي وحدي، رغم أنني أقدم هذا البرنامج مع زميلي العزيز «باسل صبري»، فلماذا غفل الكاتب عن هذه النقطة وأصرَّ على أن يقدم معلومات مغلوطة! بأنني أدرت الحوار بمفردي..!! علماً بأن هذا ليس هو الهجوم الأول علي في «سيدتي» .. بينما تتحدث باقي الصحف والمجلات عن انفراداتي..!! على سبيل المثال، كنت أول من حاور الوزير «رشيد محمد رشيد» وزير الصناعة المصري، الذي هرب إلى «دبي».. وحواري مع الفريق «أحمد شفيق» المرشح السابق لرئاسة الجمهورية، والذي تناقلته وكالات الأنباء العربية والعالمية.. وحواراتي مع «أحمد أبو الغيط» وزير الخارجية المصري الأسبق، و«فاروق حسني» وزير الثقافة المصري الأسبق، ود. «فاروق الباز» و«ضاحي خلفان»، والشيخ «أحمد بن سلطان القاسمي».. وغيرهم ممن قدموا الشكر واثنوا على حواراتي معهم.
يؤسفني أن أبلغكم أن لديكم من هم غير أمناء على المهمة التي كلفتموهم بها.
تعليق المراقب الذي وجه الملاحظات لانجي.
يسعدنا أن نتلقى رداً من الإعلامية «إنجي أنور» حيث إننا أكدنا على وجود الموضوع والضيف في الحلقة، ولكننا تحدثنا فقط عن إغفال جانب كان من الممكن أن يثري الحلقة، ويفيد تساؤلات كثيرة من المهتمين بالموضوع، وهذا لا يعني أن الحلقة كانت غير جيدة.
كما لم نبخس الإعلامية حقها، بل أثنينا على خبرتها، وقلنا إنها إعلامية ماهرة، ومذيعة متمرسة، وهذا ينفي صفة الهجوم والشخصنة، كما قلنا إننا اعتدنا من الإعلامية التي أدارت دفة الحوار أن تسأل بشكل أكثر عمقاً، وهذا ليس عيباً أو تقليلاً من الشأن، ولكنه نقد أقرب ما يكون للعتاب، ولا يعني أي إساءة، بل يتعلق بإغفال جانب إنساني في موضوع يهتم به كثير من العمالة الوافدة والشباب.
أما المشاهير الذين حاورتهم وأشادوا بها، فهذا ليس موضوع نقدنا لها حتى نتطرق للحديث عنهم، وهو أمر يخص ضيوفها
السادة الأفاضل مسؤولي مجلة «سيدتي»
تحية طيبة وبعد
أرفق لكم نسخة من مقال نشر في مجلة «سيدتي» بتاريخ 2-9-2013، والذي، للأسف، وقع في يدي اليوم فقط.. حيث عمد كاتب أو كاتبة المقال إلى نشر أكاذيب، فقد تناولت في حواري مع ضيفي كل ما ذكر في المقال.. ولكن يبدو جلياً من خلال صياغة المقال أن الكاتب أصرَّ على وضع السم في العسل، وشخصن الموضوع، فقد عمد مهاجمتي وحدي، رغم أنني أقدم هذا البرنامج مع زميلي العزيز «باسل صبري»، فلماذا غفل الكاتب عن هذه النقطة وأصرَّ على أن يقدم معلومات مغلوطة! بأنني أدرت الحوار بمفردي..!! علماً بأن هذا ليس هو الهجوم الأول علي في «سيدتي» .. بينما تتحدث باقي الصحف والمجلات عن انفراداتي..!! على سبيل المثال، كنت أول من حاور الوزير «رشيد محمد رشيد» وزير الصناعة المصري، الذي هرب إلى «دبي».. وحواري مع الفريق «أحمد شفيق» المرشح السابق لرئاسة الجمهورية، والذي تناقلته وكالات الأنباء العربية والعالمية.. وحواراتي مع «أحمد أبو الغيط» وزير الخارجية المصري الأسبق، و«فاروق حسني» وزير الثقافة المصري الأسبق، ود. «فاروق الباز» و«ضاحي خلفان»، والشيخ «أحمد بن سلطان القاسمي».. وغيرهم ممن قدموا الشكر واثنوا على حواراتي معهم.
يؤسفني أن أبلغكم أن لديكم من هم غير أمناء على المهمة التي كلفتموهم بها.
تعليق المراقب الذي وجه الملاحظات لانجي.
يسعدنا أن نتلقى رداً من الإعلامية «إنجي أنور» حيث إننا أكدنا على وجود الموضوع والضيف في الحلقة، ولكننا تحدثنا فقط عن إغفال جانب كان من الممكن أن يثري الحلقة، ويفيد تساؤلات كثيرة من المهتمين بالموضوع، وهذا لا يعني أن الحلقة كانت غير جيدة.
كما لم نبخس الإعلامية حقها، بل أثنينا على خبرتها، وقلنا إنها إعلامية ماهرة، ومذيعة متمرسة، وهذا ينفي صفة الهجوم والشخصنة، كما قلنا إننا اعتدنا من الإعلامية التي أدارت دفة الحوار أن تسأل بشكل أكثر عمقاً، وهذا ليس عيباً أو تقليلاً من الشأن، ولكنه نقد أقرب ما يكون للعتاب، ولا يعني أي إساءة، بل يتعلق بإغفال جانب إنساني في موضوع يهتم به كثير من العمالة الوافدة والشباب.
أما المشاهير الذين حاورتهم وأشادوا بها، فهذا ليس موضوع نقدنا لها حتى نتطرق للحديث عنهم، وهو أمر يخص ضيوفها