نجح فريق الإنقاذ الصيني في إنقاذ طفل صيني يبلغ من العمر 4 سنوات علق في ماسورة صرف صحي فولاذية قطرها 40 سنتيمتراً، لمدة 25 ساعة كاملة على عُمق 60 قدمًا داخل الأنبوب، وذلك بعد أن سقط بها أثناء محاولته استكشاف ما بداخلها.
حيث لاحظ والدا "لين" غيابه من المنزل، فخرجا للبحث عنه في حديقة قريبة غير أنهما لم يعثرا عليه، مما دفعهما لإبلاغ الشرطة، والتي لم تتمكن أيضاً من العثور عليه حتى سمع أحد أعضاء فريق الإنقاذ صوتاً يأتي من بطن الأرض طالباً الإغاثة، ليكتشفوا أنّ "لين" هو صاحب الصوت. ولم يتمكن أي من فريق الإنقاذ من النزول إلى الماسورة لضيق قطرها، وهو ما اضطرهم لإرسال حبل إلى الطفل ليحاول الإمساك به، ولكنه لم يتمكن من ذلك نظراً لجسده الهزيل، مما أجبر فريق الإنقاذ على قطع الماسورة ليتمكنوا من استخراج الصغير. وبعد أن تم إنقاذه من قبل فريق الإنقاذ خرج بحالة نفسية سيئة، وصحية أسوأ، ولاسيما أنه يعاني من مرض التوحد.
حيث لاحظ والدا "لين" غيابه من المنزل، فخرجا للبحث عنه في حديقة قريبة غير أنهما لم يعثرا عليه، مما دفعهما لإبلاغ الشرطة، والتي لم تتمكن أيضاً من العثور عليه حتى سمع أحد أعضاء فريق الإنقاذ صوتاً يأتي من بطن الأرض طالباً الإغاثة، ليكتشفوا أنّ "لين" هو صاحب الصوت. ولم يتمكن أي من فريق الإنقاذ من النزول إلى الماسورة لضيق قطرها، وهو ما اضطرهم لإرسال حبل إلى الطفل ليحاول الإمساك به، ولكنه لم يتمكن من ذلك نظراً لجسده الهزيل، مما أجبر فريق الإنقاذ على قطع الماسورة ليتمكنوا من استخراج الصغير. وبعد أن تم إنقاذه من قبل فريق الإنقاذ خرج بحالة نفسية سيئة، وصحية أسوأ، ولاسيما أنه يعاني من مرض التوحد.