في تصرف لا يخلو من الغرابة قام مواطن متزوج من 4 زوجات بطلاق إحداهنّ، وقد أقام لهذا الطلاق حفلة أسماها "حفلة التقاعد"، معوضًا الزوجة المطلقة بعشرين ألف ريـال، وذلك رغبة منه في التجديد والزواج من أخرى.
وقد رضخت الزوجة المطلقة لرغبة زوجها، مشترطةً عليه التزامه بالصرف على منزله وعياله، وأن يسمح لها بالعيش في البيت الذي كانت تقيم فيه مع أولادها، وقد بررت خضوعها لأنها تكبره سناً، وأنها أصبحت جدة لعدد من الأحفاد.
تجدر الإشارة إلى أنّ الشرع لا يجيز للرجل بأن يجمع بين أكثر من أربع نساء، ولو أراد الزواج مرة أخرى فعليه أن يطلق إحدى زوجاته.
وقد رضخت الزوجة المطلقة لرغبة زوجها، مشترطةً عليه التزامه بالصرف على منزله وعياله، وأن يسمح لها بالعيش في البيت الذي كانت تقيم فيه مع أولادها، وقد بررت خضوعها لأنها تكبره سناً، وأنها أصبحت جدة لعدد من الأحفاد.
تجدر الإشارة إلى أنّ الشرع لا يجيز للرجل بأن يجمع بين أكثر من أربع نساء، ولو أراد الزواج مرة أخرى فعليه أن يطلق إحدى زوجاته.