اعتبرت الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض المنشآت التعليمية الكبرى أحد أبرز أهداف مسارات الشبكة بعنصريها: القطار، والحافلات، حيث سيربط مشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام بمدينة الرياض بين أكبر 5 مدن جامعية في الرياض، إضافة إلى خدمة الأهداف الأخرى المتمثلة في كل من: مناطق الكثافات السكانية، والمنشآت الحكومية، والأنشطة التجارية والصحية في مختلف أرجاء المدينة.
وقد خصص المشروع محطات خاصة بكل مدينة من المدن الجامعية التي تمر بها مسارات شبكة القطار، وخصصت لها أحجام ومواصفات تتناسب مع الحجم المتوقع للحركة في هذه المحطات، وبما يلبي متطلبات كل من قاصدي هذه الجامعات من موظفين وطلاب، وبما يخدم المناطق المجاورة لها، وقد اختارت هيئة تطوير الرياض مسارات شبكة القطار الستة لتجمع بين كل من: "المدينة الجامعية لجامعة الملك سعود"، و"المدينة الجامعية لجامعة الأمير سلطان على مسار طريق الملك عبدالله"، فيما يجمع مسار القطار على طريق المطار بين كل من: "المدينة الجامعية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن"، و"المدينة الجامعية لجامعة الإمام محمد بن سعود"، بينما ينتهي الطرف الشرقي لمسار القطار على طريق المدينة عند "المدينة الجامعية لجامعة الملك عبدالعزيز للعلوم الصحية"، كما يمر مسار القطار على طريق المطار بالقرب من "مدينة الملك عبدالله للطالبات بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية"، فيما تستفيد "المدينة الجامعية للبنات بجامعة الملك سعود" من مسار طريق الملك عبدالله المجاور.
ومن المنتظر أن تسهم المحطة التي ستقام في المدينة الجامعية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في تسهيل حركة انتقال منسوبات الجامعة وطالباتها من وإلى الجامعة بطريقة سريعة وآمنة بدلاً من التنقل بواسطة السيارات الخاصة أو سيارات الأجرة، حيث سيتم ربط "مترو الجامعة الداخلي" بمسار القطار على طريق المطار، والذي يلتقي بدوره بثلاثة مسارات أخرى رئيسية من شبكة القطار في مركز الملك عبدالله المالي تتفرع إلى أجزاء عدة من المدينة، وستغطي شبكة النقل بالحافلات ضمن المشروع، والتي تتكون من 24 مساراً، وتمتد لـ 1083 كيلو متراً، كامل أجزاء المدينة، بما في ذلك جميع المدن الجامعية الحكومية والأهلية في الرياض، حيث تتوزع شبكة الحافلات بين 4 مستويات مختلفة، بما يعزز دورها كرافد رئيس لشبكة القطارات، ووظيفتها كناقل رئيسي للركاب ضمن الأحياء وعبر المدينة، وستتوزع مستويات شبكة الحافلات بين كل من: خطوط الحافلات ذات المسار المخصص، وخطوط الحافلات الدائرية، وخطوط الحافلات العادية، وخطوط الحافلات المغذّية داخل الأحياء.
وقد خصص المشروع محطات خاصة بكل مدينة من المدن الجامعية التي تمر بها مسارات شبكة القطار، وخصصت لها أحجام ومواصفات تتناسب مع الحجم المتوقع للحركة في هذه المحطات، وبما يلبي متطلبات كل من قاصدي هذه الجامعات من موظفين وطلاب، وبما يخدم المناطق المجاورة لها، وقد اختارت هيئة تطوير الرياض مسارات شبكة القطار الستة لتجمع بين كل من: "المدينة الجامعية لجامعة الملك سعود"، و"المدينة الجامعية لجامعة الأمير سلطان على مسار طريق الملك عبدالله"، فيما يجمع مسار القطار على طريق المطار بين كل من: "المدينة الجامعية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن"، و"المدينة الجامعية لجامعة الإمام محمد بن سعود"، بينما ينتهي الطرف الشرقي لمسار القطار على طريق المدينة عند "المدينة الجامعية لجامعة الملك عبدالعزيز للعلوم الصحية"، كما يمر مسار القطار على طريق المطار بالقرب من "مدينة الملك عبدالله للطالبات بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية"، فيما تستفيد "المدينة الجامعية للبنات بجامعة الملك سعود" من مسار طريق الملك عبدالله المجاور.
ومن المنتظر أن تسهم المحطة التي ستقام في المدينة الجامعية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في تسهيل حركة انتقال منسوبات الجامعة وطالباتها من وإلى الجامعة بطريقة سريعة وآمنة بدلاً من التنقل بواسطة السيارات الخاصة أو سيارات الأجرة، حيث سيتم ربط "مترو الجامعة الداخلي" بمسار القطار على طريق المطار، والذي يلتقي بدوره بثلاثة مسارات أخرى رئيسية من شبكة القطار في مركز الملك عبدالله المالي تتفرع إلى أجزاء عدة من المدينة، وستغطي شبكة النقل بالحافلات ضمن المشروع، والتي تتكون من 24 مساراً، وتمتد لـ 1083 كيلو متراً، كامل أجزاء المدينة، بما في ذلك جميع المدن الجامعية الحكومية والأهلية في الرياض، حيث تتوزع شبكة الحافلات بين 4 مستويات مختلفة، بما يعزز دورها كرافد رئيس لشبكة القطارات، ووظيفتها كناقل رئيسي للركاب ضمن الأحياء وعبر المدينة، وستتوزع مستويات شبكة الحافلات بين كل من: خطوط الحافلات ذات المسار المخصص، وخطوط الحافلات الدائرية، وخطوط الحافلات العادية، وخطوط الحافلات المغذّية داخل الأحياء.