أظهرت دراسة حديثة نشرت بمجلة الأكاديميَّة الوطنيَّة للعلوم بأميركا، أنَّ استخدام تقنيات التأمل في معالجة مدمني التدخين لمدَّة أسبوعين تساعد على خفض استهلاك السجائر لديهم وخفض الرغبة بالتدخين، كما أنَّها تقلل من معدلات الانتكاس.
وأوضح الدكتور ليفي، طالب الدكتوراه، الذي قام بالدراسة في جامعة ماساتشوستس، أنَّه عندما تم التعامل مع الشرهين من المدخنين بأساليب متعدِّدة للتأمل، بالإضافة إلى الأدوية والعلاج المعرفي والسلوكي، ارتفع وبشكل ملحوظ معدل الإقلاع لديهم، مضيفاً أنَّ إدخال برامج قصيرة من التأمل لفترات العلاج سيعطي دفعة قويَّة لبرامج إعادة تأهيل المدمنين، وذلك أفضل من حقن المريض بجرعات متزايدة من العقاقير التي إن ساء استخدامها فإنَّها ستؤدي إلى انخفاض مزمن في المزاج أو الانتكاس ومعاودة فعل الإدمان.
وأوضح الدكتور ليفي، طالب الدكتوراه، الذي قام بالدراسة في جامعة ماساتشوستس، أنَّه عندما تم التعامل مع الشرهين من المدخنين بأساليب متعدِّدة للتأمل، بالإضافة إلى الأدوية والعلاج المعرفي والسلوكي، ارتفع وبشكل ملحوظ معدل الإقلاع لديهم، مضيفاً أنَّ إدخال برامج قصيرة من التأمل لفترات العلاج سيعطي دفعة قويَّة لبرامج إعادة تأهيل المدمنين، وذلك أفضل من حقن المريض بجرعات متزايدة من العقاقير التي إن ساء استخدامها فإنَّها ستؤدي إلى انخفاض مزمن في المزاج أو الانتكاس ومعاودة فعل الإدمان.