أوضح الدكتور محمد عبد العزيز، أخصائي أمراض الجلدية، أن أغلب أنواع البشرة تعانى من الحبوب لاسيما في فترات المراهقة، أو فترات تغير الهرمونات في الجسم، أو بسبب حساسية البشرة، أو تناول طعام ألهب البشرة، وتختلف نوعيات الحبوب والبثور التي تتناثر على البشرة وتظهر في جميع مناطق الجسم القابلة لظهور هذه الحبوب أو بعضها، وهناك حالات بعينها تعانى من تطور حالة البثور، حيث تتفاقم مخلفة انبعاجات وكرمشه في البشرة، وهو ما يفسد شكلها ومظهرها الخارجي، ويفسد نسيج البشرة من الداخل أيضا.
وأضاف "أن المشكلة التي لا يعيها الكثيرون أن هذه الحبوب الفائرة المتهيجة لا يمكن إخفائها بالماكياج، فضلا عن أن استخدام الماكياج لإخفائها من العوامل الأساسية التي تسبب انبعاجات وبروزات ببشرة الوجه، وعلامات غير محببة، مشيرا إلى أنها تعجل بظهور الكبر والسن على البشرة والوجه بالأخص، وهو ما يعطى الفتاة التي تعانى منها مظهرا أكبر من عمرها الحقيقي بسنين" .
ووجه الدكتور محمد نصيحة للسائلة، بضرورة التوجه إلى مختص، حتى يتمكن من علاج الحالة بالعلاجات التقنية السريعة والحديثة والتي أفرزت نتائج جيدة في علاج الحبوب المتهيجة والمتقرحة، ولا نفضل هنا العلاج بالماسكات الطبيعية والعلاج الدوائي والكريمات الموضعية العادية، نظرا لأن الحالة تعانى من تهيج شديد وتندرج تحت الحالات المتقدمة من الإصابة، كما أن الحبوب تنتشر في أكثر من مكان بالجسم مما يصعب علاجها بالطرق التقليدية، والتي يجب علاجها سريعا، ويجب محاولة التخلص من العلامات التي من الممكن أن تخلفها الحبوب في تلك المناطق في الجسم، وعلاج آثارها باستخدام أكثر من وسيلة، إما بالكريم أو بالليزر، وغيرها من التقنيات المعالجة التي تساعد بالتدريج على التخلص من الآثار الباقية لتهيج الحبوب.
وحذر دكتور محمد من وضع الأقنعة الطبيعية يوميا على الوجه، لأنها السبب الأول في التهابه وزيادة تهيج الحبوب المتهيجة سلفا، وهو ما يساعد على جفاف البشرة حول البثور، قائلا "فبهذه الطريقة لا تفيدى البشرة بل تعملين على تهييجها"، مضيفا أن هذه النوعية من الحبوب المتهيجة ليست كباقي الحبوب العادية التي يمكن علاجها بالماسكات الطبيعية فقط.
ونصح باستشارة الطبيب، ليحدد لكي القناع الطبيعي الفعال، كي لا يعيق عملية العلاج بالليزر التي تعمل على التخلص من البثور بالتدريج، ثم بعد ذلك يقوم بعلاج الانبعاجات وشد الجلد بطريقة سهلة، وتنشيط الدورة الدموية بداخله.
وأضاف "أن المشكلة التي لا يعيها الكثيرون أن هذه الحبوب الفائرة المتهيجة لا يمكن إخفائها بالماكياج، فضلا عن أن استخدام الماكياج لإخفائها من العوامل الأساسية التي تسبب انبعاجات وبروزات ببشرة الوجه، وعلامات غير محببة، مشيرا إلى أنها تعجل بظهور الكبر والسن على البشرة والوجه بالأخص، وهو ما يعطى الفتاة التي تعانى منها مظهرا أكبر من عمرها الحقيقي بسنين" .
ووجه الدكتور محمد نصيحة للسائلة، بضرورة التوجه إلى مختص، حتى يتمكن من علاج الحالة بالعلاجات التقنية السريعة والحديثة والتي أفرزت نتائج جيدة في علاج الحبوب المتهيجة والمتقرحة، ولا نفضل هنا العلاج بالماسكات الطبيعية والعلاج الدوائي والكريمات الموضعية العادية، نظرا لأن الحالة تعانى من تهيج شديد وتندرج تحت الحالات المتقدمة من الإصابة، كما أن الحبوب تنتشر في أكثر من مكان بالجسم مما يصعب علاجها بالطرق التقليدية، والتي يجب علاجها سريعا، ويجب محاولة التخلص من العلامات التي من الممكن أن تخلفها الحبوب في تلك المناطق في الجسم، وعلاج آثارها باستخدام أكثر من وسيلة، إما بالكريم أو بالليزر، وغيرها من التقنيات المعالجة التي تساعد بالتدريج على التخلص من الآثار الباقية لتهيج الحبوب.
وحذر دكتور محمد من وضع الأقنعة الطبيعية يوميا على الوجه، لأنها السبب الأول في التهابه وزيادة تهيج الحبوب المتهيجة سلفا، وهو ما يساعد على جفاف البشرة حول البثور، قائلا "فبهذه الطريقة لا تفيدى البشرة بل تعملين على تهييجها"، مضيفا أن هذه النوعية من الحبوب المتهيجة ليست كباقي الحبوب العادية التي يمكن علاجها بالماسكات الطبيعية فقط.
ونصح باستشارة الطبيب، ليحدد لكي القناع الطبيعي الفعال، كي لا يعيق عملية العلاج بالليزر التي تعمل على التخلص من البثور بالتدريج، ثم بعد ذلك يقوم بعلاج الانبعاجات وشد الجلد بطريقة سهلة، وتنشيط الدورة الدموية بداخله.