حذر خبراء مشورة أسرية من ارتفاع أعداد حالات الطلاق في المجتمع، خصوصاً بعد نشر إحصائية حديثة لدائرة القضاء في أبوظبي، تفيد بأن عدد حالات الطلاق، التي سجلتها الدائرة خلال النصف الأول من العام الماضي، بلغت 1044 حالة.
وتفصيلا، أكدت خبيرة المشورة الأسرية في صندوق الزواج، عائشة الحويدي، ضرورة أن «يكون هناك إصلاح لذات البين، ووجود لجان للصلح وإقناع المطلقين باستئناف حياتهم الزوجية»، مشيرة إلى أن «ظاهرة الطلاق في المجتمع الإماراتي لم تعد مقتصرة على حديثي الزواج، بل تعدتها إلى الأزواج القدامى، وأكثر حالات الطلاق تقع بين الفئة العمرية من 18 إلى 23 عاماً».
يذكر أن معظم المشكلات الزوجية ترجع إلى دخول الماديات في الحياة الزوجية، وتطلّع أحد الطرفين للحياة الفردية، وعدم رغبته في تحمُّل المسؤولية والحياة الأسرية الممتدة، وعدم تفهم رغبات الزوجة ومشاعرها.
وتفصيلا، أكدت خبيرة المشورة الأسرية في صندوق الزواج، عائشة الحويدي، ضرورة أن «يكون هناك إصلاح لذات البين، ووجود لجان للصلح وإقناع المطلقين باستئناف حياتهم الزوجية»، مشيرة إلى أن «ظاهرة الطلاق في المجتمع الإماراتي لم تعد مقتصرة على حديثي الزواج، بل تعدتها إلى الأزواج القدامى، وأكثر حالات الطلاق تقع بين الفئة العمرية من 18 إلى 23 عاماً».
يذكر أن معظم المشكلات الزوجية ترجع إلى دخول الماديات في الحياة الزوجية، وتطلّع أحد الطرفين للحياة الفردية، وعدم رغبته في تحمُّل المسؤولية والحياة الأسرية الممتدة، وعدم تفهم رغبات الزوجة ومشاعرها.