أوضح الدكتور أيمن صلاح، استشاري المسالك البولية، جامعة القاهرة، أن الحصوات غالبا ما تتكون عند الإكثار من الطماطم والمانجو والفراولة، والبروتينات والشاي والألبان وملح الطعام، بالإضافة إلى قلة شرب السوائل وقلة الحركة وزيادة الوزن.
ومن أهم الأسباب التي تؤدى إلى تكوين الحصوات، بعض الأمراض ومنها الوراثي التي تؤدى إلى تراكم الأملاح بالجسم وبالطبيعي زيادتها بالبول, أو وجود عائق يمنع تدفق البول، حيث إنه من الطبيعي تدفق البول بسرعة يمنع تكون البلورات التي تكون نواة لتكوين الحصوات، وعند وجود عائق مثل ضيق الحالب أو تضخم البروستاتا يؤدى هذا إلى ضعف تدفق البول وتكوين الحصوات.
وقد يكون السبب هو قلة شرب المياه، وبالتالي قلة كمية البول، مقارنة بكمية الأملاح التي يفرزها الجسم مما يؤدى إلى تراكمها وتكوين الحصوات، أو قلة الحركة، كما يحدث لبعض المرضى بعد جراحات العظام والكسور وما يصاحبها من زيادة الوزن.
وهناك أعراض يعانى منها المريض عند الإصابة بحصوات الجهاز البولي، هي ألم بالكلى، وهو ما يعرف بالمغص الكلوي، وألم وحرقة بالبول, ونزول دم بالبول, عدم تدفق البول بالصورة المعتادة, وفى حالة حدوث التهابات بالكلى، ارتفاع بدرجة الحرارة.
ويتم التشخيص عن طريق زيارة الطبيب المختص وعمل تحليل بول ووظائف كلى, أشعة تليفزيونية "سونار بطن وحوض", وقد يتطلب الأمر عمل أشعة بالصبغة على المسالك البولية أو أشعة مقطعية على البطن والحوض, وعند تكرار تكوين الحصوات عند نفس الشخص أو في الأطفال، يتطلب هذا عمل بعض فحصوات الدم الخاصة بالأملاح المكونة للحصوات مثل الكالسيوم والماغنسيوم واليوريك أسيد، بالإضافة لتجميع البول 24 ساعة وتحليله.
ومن أهم الأسباب التي تؤدى إلى تكوين الحصوات، بعض الأمراض ومنها الوراثي التي تؤدى إلى تراكم الأملاح بالجسم وبالطبيعي زيادتها بالبول, أو وجود عائق يمنع تدفق البول، حيث إنه من الطبيعي تدفق البول بسرعة يمنع تكون البلورات التي تكون نواة لتكوين الحصوات، وعند وجود عائق مثل ضيق الحالب أو تضخم البروستاتا يؤدى هذا إلى ضعف تدفق البول وتكوين الحصوات.
وقد يكون السبب هو قلة شرب المياه، وبالتالي قلة كمية البول، مقارنة بكمية الأملاح التي يفرزها الجسم مما يؤدى إلى تراكمها وتكوين الحصوات، أو قلة الحركة، كما يحدث لبعض المرضى بعد جراحات العظام والكسور وما يصاحبها من زيادة الوزن.
وهناك أعراض يعانى منها المريض عند الإصابة بحصوات الجهاز البولي، هي ألم بالكلى، وهو ما يعرف بالمغص الكلوي، وألم وحرقة بالبول, ونزول دم بالبول, عدم تدفق البول بالصورة المعتادة, وفى حالة حدوث التهابات بالكلى، ارتفاع بدرجة الحرارة.
ويتم التشخيص عن طريق زيارة الطبيب المختص وعمل تحليل بول ووظائف كلى, أشعة تليفزيونية "سونار بطن وحوض", وقد يتطلب الأمر عمل أشعة بالصبغة على المسالك البولية أو أشعة مقطعية على البطن والحوض, وعند تكرار تكوين الحصوات عند نفس الشخص أو في الأطفال، يتطلب هذا عمل بعض فحصوات الدم الخاصة بالأملاح المكونة للحصوات مثل الكالسيوم والماغنسيوم واليوريك أسيد، بالإضافة لتجميع البول 24 ساعة وتحليله.