تمّ تحديث مجموعة جوزفين بإبداعات جديدة تعكس الجوانب العديدة لشخصيّة الإمبراطورة، التي كانت الملهمة الأولى لدار "شوميه".
إن تصاميم "جوزفين إغريت" و"جوزفين روند ديغريت" تقترن مع تصميم فريد لساعة تستحضر حضور الإمبراطورة كأيقونة موضة، أما تصميم "جوزفين فالس أمبريال" و"جوزفين ديو إتيرنيل " فتذكّر بروعة الإحتفالات في البلاط والثنائي الأسطوري الذي شكّلته جوزفين مع نابوليون.
هذه التصاميم الجديدة من المجوهرات قابلة للتنسيق مع القطع الأخرى الموجودة في المجموعة بهدف ابتكار أسلوب فريد في الأناقة.
كانت جوزفين رائدة في عصرها، وقد تميّزت بأنوثتها العصريّة وشخصيّتها القويّة التي تجلّت من خلال خياراتها وذوقها. فهي كانت إمبراطورة الأناقة في الأجواء الصاخبة التي عاشت فيها، وشكّلت شخصيتها وأسلوبها مصدر إلهام لمجموعة مجوهرات "جوزفين" التي حوّلت التاج إلى خاتم واستعانت بالأحجار الماسيّة ذات القطع الإجاصيّ لتبتكر تصاميم مميّزة وإبداعات مستوحاة من نساء سابقات لعصرهن وتتوجه إلى حاضر الأنوثة.
-أسلوب في الأناقة:
مجوهرات وساعات فاخرة
• جوزفين روند ديغريت: تنسيق ثمين
تتلاعب مجموعة "جوزفين روند ديغريت" بخطوط الموضة واتجاهاتها لتقدّم تصاميم تجتمع فيها الأحجار الماسيّة ذات القطع الإجاصي. وهي تتميّز بتصاميمها التي تتخذ شكل أقراط، أساور، خواتم، وقلادات تمّ تنفيذها بالذهب الأبيض أو الوردي وترصيعها بالماس الذي يختلط أحياناً بأحجار الأكوامارين. وهي ابتكارات يمكن تنسيقها بأساليب متنوّعة مع مجموعة "جوزفين إغريت".
• جوزفين إيغريت: فن ارتداء الساعة بأسلوب فريد
تستحضر ساعة "جوزفين إيغريت" تقليد المجوهرات الرائدة، وهي تقدّم أسلوباً جديداً لارتدائها بشكل يومي. إنها تصميم ثمين مصقول كجوهرة مصنوعة من الذهب ومرصوف بعناية بأسلوب أنثويّ وشكل إجاصيّ مميّز. أما سوارها فيلتفّ حول المعصم بطريقة فريدة دون أي عائق أو قفل.
تتوفّر هذه الساعة بتصاميم من الذهب الأبيض أو الوردي، مرصّعة أو غير مرصّعة ، وبسوار جلديّ يناسب الإطلالات اليوميّة أو سوار من الساتان يرافق أزياء المناسبات. كما تتوفر بمينا أبيض أو أسود اللون، أو مرصّع بالكامل بأحجار الماس.
تشكّل ساعة "جوزفين إيغريت" الفاخرة تعبيراً عن براعة دار "شوميه" واهتمامها بالتفاصيل. وهي تجسّد بامتياز مهارة الدار في الإستعانة بفن الخدع البصريّة لتنفيذ ساعة بتصميم إجاصيّ الشكل تزيّنها ماسات بالقطع اللمّاع.
- مجوهرات "جوزفين إن ماجيستي" الفاخرة
• جوزفين فالس أمبريال: إشراق وأناقة
يأتي طقم "جوزفين فالس أمبريال" الماسيّ مستوحى من الإطلالة المتألّقة للإمبراطورة جوزفين. وهو يستحضر فخامة المناسبات الإمبراطوريّة ويرسم رقصات فنيّة للحبيبات الماسيّة ليشكّل تحية تقدير لفن الإشراق وسمة مميّزة في إبداعات دار "شوميه".
الأحجار ذات القطع الإجاصي تتوسط التصميم متميّزةً بمنحنياتها المتناظرة التي تؤكد على ارتفاع التاج. وهي تنسكب في قرط يتمّ ارتدائه بأسلوب عصريّ جداً أو تلتفّ حول عنق من خلال عقد ملوكيّ. وتأتي تقنيّة "فيل كوتو" التي تجعل المعدن يختفي مما يُبرز تألّق الأحجار، لتعكس كل مهارة مشاغل الدار الواقعة في 12 شارع فاندوم الباريسي.
• جوزفين ديو إتيرنيل: أنت وأنا بأسلوب غرافيكي
تكشف دار "شوميه" عن تصميم "جوزفين ديو إتيرنيل". وهو نسخة متجددة للتصميم التقليدي لخاتم "توا إي موا"، الذي يعتبر رمزاً مثالياً للحب ونسخة عن خاتم الخطوبة الذي أهداه نابوليون لإمبراطورته المستقبليّة. هذه المجموعة الجديدة من المجوهرات الراقية تكرّس التقليد الذي عُرفت به دار "شوميه" بابتكار مجوهرات عاطفيّة. مجموعة "جوزفين ديو إتيرنيل" تقدّم تصاميم غير متناظرة ولاترتبط بزمن مما يسمح بارتدائها بشكل عصريّ.
تتضمن هذه المجموعة خواتم تتزيّن بأحجار كريمة تتواجه رأساً لرأس، سوار وعقود يزيد من تألّقها خط محدد من الماس. هذا بالإضافة إلى أقراط يتمّ ارتدائها من جانبيّ الأذن، ولأول مرة في مجموعة جوزفين بروش نسائي ورجالي في الوقت نفسه. تتوفر هذه الأطقم المتألقة بترصيع ماسيّ أو يختلط فيه الماس مع أحجار الزفير، لتستحضر أزرق "شوميه" وخاتم "توا إي موا" التاريخي الذي يعود للإمبراطورة جوزفين.