على الرغم من تثقيف المجتمع بسلبية العنف الأسري وما يخلفه من مشاكل نفسية على الأبناء إلا أنه إلى الآن مستمر.
ويؤدي انتشار العنف الأسري والضغوط الاقتصادية إلى تراجع مستوى مخرجات التعليم الجامعي، وذلك حسب دراسة بحثية جديدة قامت بها جامعة الملك فيصل بالأحساء تحت عنوان "الجامعات وتفعيلها للتنمية الإنسانية"، وأوصت الدراسة بأهمية العناية بالتنمية البشرية باعتبارها العنصر الأول لتجويد الأداء في التطوير المستمر للجامعات في المملكة.
ووفقاً لـ"اليوم" فتقول الدكتورة اعتدال عبد الرحمن حجازي، معدة الدراسة، إنّ الدراسة تسلّط الضوء حول تدني مستوى طلاب الجامعة في فهم المواد الدراسية التي تقوم الجامعة بتشكيلها لتعطي للمجتمع الكوادر البشرية المطلوبة لمواجهة قضايا التنمية بجوانبها المختلفة وهم الفئة المستهدفة، كما أنّ الدراسة تعتني بالتعليم الجامعي ومنذ بداية عصر العولمة بتحدياته المختلفة من ضغوط مالية واقتصادية.
الجدير بالذكر تم ترشيح بحث "الجامعات وتفعيلها للتنمية الإنسانية" في مؤتمر مدريد حيث إنه يتناول الجامعات باعتبارها مؤسسة علمية ليست هدفًا في حد ذاته، ولكنها وسيلة لتحقيق التحديث والتقدم المنشود والذي يتناسب مع الحاجات المتطورة الاجتماعية والتربوية للمجتمع الذي توجد فيه الجامعة.
ويؤدي انتشار العنف الأسري والضغوط الاقتصادية إلى تراجع مستوى مخرجات التعليم الجامعي، وذلك حسب دراسة بحثية جديدة قامت بها جامعة الملك فيصل بالأحساء تحت عنوان "الجامعات وتفعيلها للتنمية الإنسانية"، وأوصت الدراسة بأهمية العناية بالتنمية البشرية باعتبارها العنصر الأول لتجويد الأداء في التطوير المستمر للجامعات في المملكة.
ووفقاً لـ"اليوم" فتقول الدكتورة اعتدال عبد الرحمن حجازي، معدة الدراسة، إنّ الدراسة تسلّط الضوء حول تدني مستوى طلاب الجامعة في فهم المواد الدراسية التي تقوم الجامعة بتشكيلها لتعطي للمجتمع الكوادر البشرية المطلوبة لمواجهة قضايا التنمية بجوانبها المختلفة وهم الفئة المستهدفة، كما أنّ الدراسة تعتني بالتعليم الجامعي ومنذ بداية عصر العولمة بتحدياته المختلفة من ضغوط مالية واقتصادية.
الجدير بالذكر تم ترشيح بحث "الجامعات وتفعيلها للتنمية الإنسانية" في مؤتمر مدريد حيث إنه يتناول الجامعات باعتبارها مؤسسة علمية ليست هدفًا في حد ذاته، ولكنها وسيلة لتحقيق التحديث والتقدم المنشود والذي يتناسب مع الحاجات المتطورة الاجتماعية والتربوية للمجتمع الذي توجد فيه الجامعة.