كثير من المبتعثين في الخارج ممن رزقوا بمواليد فترة دراستهم في الخارج وعادوا للمملكة إما لقضاء إجازاتهم الدراسية مع أسرهم ومن ثم العودة مجددا لدول الابتعاث او ممن أنهوا بعثاتهم تفاجأوا عند عودتهم للمملكة بغرامة تأخير في تسجيل المواليد عليهم بعد مراجعتهم للأحوال المدنية لاستخراج شهادات ميلاد لأطفالهم.
ليجدوا انفسهم أمام مأزق لا ناقة لهم فيه ولا جمل فيه عبارة "ادفع الغرامة أولاً ثم اشتك..!!"، يتوجب عليهم تفضيل دفع الغرامة على الاعتراض عليها حيث سيدخلهم الخيار الثاني في دوامة المراجعات الطويلة والتي قد تتعطل وقتها كثير من مصالحهم وفي النهاية قد لا يخرجون بأي نتيجة!
ووفقاً لتقرير نشر بصحيفة الرياض لكثير من المبتعثين فإنهم اضطروا لدفع الغرامة تجنباً لتعطيل باقي مراجعاتهم لأنه يتوجب عليهم ذلك لإكمال باقي إجراءات استخراج جوازات جديدة لأطفالهم ومن ثم التقدم بطلب التأشيرة للعودة مجددا لدول الابتعاث بعد انقضاء إجازاتهم أو الاعتراض على ذلك وهو ماقد يتسبب في طول فترة المراجعات وتأخر استخراج جوازات مواليدهم وتأشيرات السفر والانشغال بذلك عن دراستهم.
ليجدوا انفسهم أمام مأزق لا ناقة لهم فيه ولا جمل فيه عبارة "ادفع الغرامة أولاً ثم اشتك..!!"، يتوجب عليهم تفضيل دفع الغرامة على الاعتراض عليها حيث سيدخلهم الخيار الثاني في دوامة المراجعات الطويلة والتي قد تتعطل وقتها كثير من مصالحهم وفي النهاية قد لا يخرجون بأي نتيجة!
ووفقاً لتقرير نشر بصحيفة الرياض لكثير من المبتعثين فإنهم اضطروا لدفع الغرامة تجنباً لتعطيل باقي مراجعاتهم لأنه يتوجب عليهم ذلك لإكمال باقي إجراءات استخراج جوازات جديدة لأطفالهم ومن ثم التقدم بطلب التأشيرة للعودة مجددا لدول الابتعاث بعد انقضاء إجازاتهم أو الاعتراض على ذلك وهو ماقد يتسبب في طول فترة المراجعات وتأخر استخراج جوازات مواليدهم وتأشيرات السفر والانشغال بذلك عن دراستهم.