عمليات تقويم ورصف الأسنان لم يعد الهوس بها من قبل السعوديات بغرض الحاجة الطبية فحسب بل باتت من التقليعات الشبابية اللافتة للنظر والتي تندرج ضمن عالم الموضة، خصوصاً مع ظهور تقنيات حديثة في هذا المجال تتميز بأهم معايير الدقة مع سهولة الاستخدام، والأهم من ذلك هو الحصول على النتائج المطلوبة في فترة لا تتجاوز اثني عشر شهرًا.
وفي تصريح خاص لـ"سيدتي نت" أشار الدكتور مهند غزال اختصاصي طب الأسنان بمركز صوان الطبي في الرياض إلى أنّ غالبية المرضى الذين يلجؤون لعمليات تقويم الأسنان هم بالدرجة الأولى لأسباب جمالية بحتة فيما يتعلق بتحسين الابتسامة واستعادة الثقة بالنفس، ومن جهة أخرى من الممكن أن تكون المعالجة لإعادة تنظيم الوظائف الفموية لاسيما لأولئك الذين يعانون من عدم تطابق الأسنان أو تشوه ظاهر في شكل الفم.
وعن أنواع الأجهزة التقويمية يقول الدكتور مهند:" تعد الأجهزة المعدنية المثبتة على الجهة الأمامية من الأسنان من أكثر الأجهزة التقويمية شيوعاً، وتليها الأجهزة الثابتة أو المخفية التي تثبت على الجهة الخلفية من الأسنان"، ويرى الدكتور مهند أنّ هذه الأجهزة لاسيما في بداية العلاج تؤدي للشعور بالألم نتيجة للضغط على الأسنان وصعوبة في النطق والهضم والبلع
وصعوبة في عملية تنظيف الأسنان مع التعرض لجروح وخدوش مؤلمة على اللثة والأسنان ومع ذلك الطلب عليها بشكل متزايد من قبل الشباب، وخصوصًا الإناث لأسباب جمالية بحتة.
كما التقت "سيدتي نت" بالاختصاصية نيفين البقمي التي أكدت على أنّ الموضة الكاسحة اليوم ولاسيما في صفوف الشباب والشابات من جميع الأعمار، هي أجهزة التقويم الإنفيزالاين وهي راصفة متحركة وشفافة، ومصنوعة من بلاستيك طبي فائق النعومة، وتصنع خصيصاً لأسنان الشخص المطلوب ويقوم بلبسها طوال الوقت على الأسنان العلوية والسفلية وتزال لتناول الطعام وتنظيف الأسنان، ومن ثم تعاد للفم بسهولة وبعد أسبوعين تستعمل الراصفة ذات القياس التالي إلى أن يتم الحصول على النتيجة المطلوبة في فترة لا تتجاوز 12 شهرًا.
وفي تصريح خاص لـ"سيدتي نت" أشار الدكتور مهند غزال اختصاصي طب الأسنان بمركز صوان الطبي في الرياض إلى أنّ غالبية المرضى الذين يلجؤون لعمليات تقويم الأسنان هم بالدرجة الأولى لأسباب جمالية بحتة فيما يتعلق بتحسين الابتسامة واستعادة الثقة بالنفس، ومن جهة أخرى من الممكن أن تكون المعالجة لإعادة تنظيم الوظائف الفموية لاسيما لأولئك الذين يعانون من عدم تطابق الأسنان أو تشوه ظاهر في شكل الفم.
وعن أنواع الأجهزة التقويمية يقول الدكتور مهند:" تعد الأجهزة المعدنية المثبتة على الجهة الأمامية من الأسنان من أكثر الأجهزة التقويمية شيوعاً، وتليها الأجهزة الثابتة أو المخفية التي تثبت على الجهة الخلفية من الأسنان"، ويرى الدكتور مهند أنّ هذه الأجهزة لاسيما في بداية العلاج تؤدي للشعور بالألم نتيجة للضغط على الأسنان وصعوبة في النطق والهضم والبلع
وصعوبة في عملية تنظيف الأسنان مع التعرض لجروح وخدوش مؤلمة على اللثة والأسنان ومع ذلك الطلب عليها بشكل متزايد من قبل الشباب، وخصوصًا الإناث لأسباب جمالية بحتة.
كما التقت "سيدتي نت" بالاختصاصية نيفين البقمي التي أكدت على أنّ الموضة الكاسحة اليوم ولاسيما في صفوف الشباب والشابات من جميع الأعمار، هي أجهزة التقويم الإنفيزالاين وهي راصفة متحركة وشفافة، ومصنوعة من بلاستيك طبي فائق النعومة، وتصنع خصيصاً لأسنان الشخص المطلوب ويقوم بلبسها طوال الوقت على الأسنان العلوية والسفلية وتزال لتناول الطعام وتنظيف الأسنان، ومن ثم تعاد للفم بسهولة وبعد أسبوعين تستعمل الراصفة ذات القياس التالي إلى أن يتم الحصول على النتيجة المطلوبة في فترة لا تتجاوز 12 شهرًا.