استضاف مكتب غرفة التجارة الأمريكية في أبوظبي ومعهد نيويورك للتكنولوجيا حلقة دراسية تفاعلية حول الحكومة الإلكترونية والأعمال عبر الإنترنت في عصر تطغى عليه جرائم الإنترنت وذلك في فندق سوفيتيل أبوظبي أمس الاربعاء.
حضر الندوة عدد كبير من المسؤولين والمدراء التنفيذيين ورجال الأعمال وشخصيات إماراتية بارزة ومسؤولي السفارة الأميركية بما فيهم السفير الاميركي لدى الإمارات مايكل كوربن.
وتحدث خلال الندوة روب مورانو المؤسس المشارك في مجموعة "هاكرتي" الأميريكة وأستاذ مساعد في معهد نيويورك للتكنولوجيا، وتركزت كلمته على الانفتاح المتزايد للشركات في الإمارات ما يجعلها عرضة لهجمات الهاكر وجرائم الإنترنت إضافة إلى الوسائل اللازمة لحمايتها من تلك الجرائم مشيراً إلى أن عصابات الإنترنت تعمل من خلال المعلومات والتطبيقات في الهواتف المتحركة الذكية وأجهزة الكمييوتر ومواقع الإنترنت وغيرها من الأجهزة والمعدات المتطورة والذكية.
من جانبه قال الدكتور رحمة شوريشي عميد معهد نيويورك للتكنولوجيا: "بينما تقدر تكلفة جرائم الإنترنت بالمليارات من الدولارات سنوياً، فإنه من الصعب جداً فهم الأثر الاقتصادي الفعلي لتلك الجرائم بما في ذلك الضرر الذي يلحق بالعلامة التجارية التي تتعرض لمثل هذه الهجمات."
وأضاف: "لذلك، من الأفضل لتثقيف الجمهور حول أمن الإنترنت وطرق الحماية، ونحن بدورنا قمنا منذ بتأسيس المعهد في أبو ظبي بخطوات لتثقيف شعب الإمارات بشأن هذه القضايا وتأثيرها على الاقتصاد، ولذلك فإن ندوة اليوم تشكل فرصة لمناقشة سبل حماية أمن التجارة الإلكترونية."
بدوره قال جون حبيب، رئيس لجنة الشؤون القانونية في غرفة التجارة الأمريكية وأمين سر مجلس الإدارة: "في هذا اليوم وهذا العصر يتعرض كل عضو في غرفة التجارة الأميركية إلى قضايا أمنية من خلال استخدامات الكمبيوتر والحقيقة أن الكلمات والأوراق التي قدمت في هذه الندوة اليوم تحفزنا على دراسة إمكانية عقدها سنوياً."
حضر الندوة عدد كبير من المسؤولين والمدراء التنفيذيين ورجال الأعمال وشخصيات إماراتية بارزة ومسؤولي السفارة الأميركية بما فيهم السفير الاميركي لدى الإمارات مايكل كوربن.
وتحدث خلال الندوة روب مورانو المؤسس المشارك في مجموعة "هاكرتي" الأميريكة وأستاذ مساعد في معهد نيويورك للتكنولوجيا، وتركزت كلمته على الانفتاح المتزايد للشركات في الإمارات ما يجعلها عرضة لهجمات الهاكر وجرائم الإنترنت إضافة إلى الوسائل اللازمة لحمايتها من تلك الجرائم مشيراً إلى أن عصابات الإنترنت تعمل من خلال المعلومات والتطبيقات في الهواتف المتحركة الذكية وأجهزة الكمييوتر ومواقع الإنترنت وغيرها من الأجهزة والمعدات المتطورة والذكية.
من جانبه قال الدكتور رحمة شوريشي عميد معهد نيويورك للتكنولوجيا: "بينما تقدر تكلفة جرائم الإنترنت بالمليارات من الدولارات سنوياً، فإنه من الصعب جداً فهم الأثر الاقتصادي الفعلي لتلك الجرائم بما في ذلك الضرر الذي يلحق بالعلامة التجارية التي تتعرض لمثل هذه الهجمات."
وأضاف: "لذلك، من الأفضل لتثقيف الجمهور حول أمن الإنترنت وطرق الحماية، ونحن بدورنا قمنا منذ بتأسيس المعهد في أبو ظبي بخطوات لتثقيف شعب الإمارات بشأن هذه القضايا وتأثيرها على الاقتصاد، ولذلك فإن ندوة اليوم تشكل فرصة لمناقشة سبل حماية أمن التجارة الإلكترونية."
بدوره قال جون حبيب، رئيس لجنة الشؤون القانونية في غرفة التجارة الأمريكية وأمين سر مجلس الإدارة: "في هذا اليوم وهذا العصر يتعرض كل عضو في غرفة التجارة الأميركية إلى قضايا أمنية من خلال استخدامات الكمبيوتر والحقيقة أن الكلمات والأوراق التي قدمت في هذه الندوة اليوم تحفزنا على دراسة إمكانية عقدها سنوياً."