تخضع الرياض دائمًا للكثير من المشاريع والخطط التي من شأنها الرفع من مستواها، وجعلها مدينة يشار إليها بالبنان، ومؤخرًا شرعت الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض في إجراء مسح ميداني شامل لاستعمالات الأراضي في كامل «حدود حماية التنمية» في مدينة الرياض والبالغة مساحتها 5900 كيلومتر مربع، والهدف من ذلك تحديث خريطة وقاعدة بيانات استعمالات الأراضي التي أعدتها الهيئة للمدينة وتحدثها بشكل دوري.
وبينت الهيئة أنّ المسح الميداني الجديد لاستعمالات الأراضي سيستغرق تسعة أشهر بمشيئة الله، ويتوقع أن يشتمل على أكثر من 1.8 مليون استعمال في المدينة، وسيساعد في تزويد قاعدة البيانات الرئيسية بالأعداد التقديرية المحدّثة لمختلف الاستعمالات السكنية والحكومية والاقتصادية في المدينة، إضافة إلى دوره في تقويم التغيرات التي شهدتها هذه الاستعمالات خلال الأعوام الأخيرة التي تلت آخر مسح أجرته الهيئة.
كما سيعمل مسح استعمالات الأراضي على توفير بيانات دقيقة وشاملة عن مختلف الاستعمالات لاستخدامها في خدمة أغراض التخطيط العمراني، وتحديث البيانات الدورية للاستعمالات واعتمادها كأساس لقواعد المعلومات التخطيطية بالمدينة إلى جانب تدعيم وإثراء المعلومات المكانية للخريطة الرقمية الأساسية، وتوفير خصائص المباني القائمة من حيث: (نوع المبنى، عدد الأدوار، مواد البناء)، وحصر المناطق العمرانية المطورّة، ومعرفة أعدادها وأنماطها وأنواعها ومساحاتها، والتعرف على اتجاهات التنمية العمرانية في المدينة.
الجدير بالذكر أنّ عام 1406هـ يعد أول مسح شامل للمدينة تقوم به الهيئة، بعد ذلك أصبح بشكل دوري عام 1411هـ، ثم عام 1417هـ، ثم عام 1425هـ، كما وقد تم تحديث المسح باستخدام تقنية الاستشعار عن بُعد لصور الأقمار الصناعية في عام 1430هـ، 1432هـ. بحسب صحيفة المدينة.
وبينت الهيئة أنّ المسح الميداني الجديد لاستعمالات الأراضي سيستغرق تسعة أشهر بمشيئة الله، ويتوقع أن يشتمل على أكثر من 1.8 مليون استعمال في المدينة، وسيساعد في تزويد قاعدة البيانات الرئيسية بالأعداد التقديرية المحدّثة لمختلف الاستعمالات السكنية والحكومية والاقتصادية في المدينة، إضافة إلى دوره في تقويم التغيرات التي شهدتها هذه الاستعمالات خلال الأعوام الأخيرة التي تلت آخر مسح أجرته الهيئة.
كما سيعمل مسح استعمالات الأراضي على توفير بيانات دقيقة وشاملة عن مختلف الاستعمالات لاستخدامها في خدمة أغراض التخطيط العمراني، وتحديث البيانات الدورية للاستعمالات واعتمادها كأساس لقواعد المعلومات التخطيطية بالمدينة إلى جانب تدعيم وإثراء المعلومات المكانية للخريطة الرقمية الأساسية، وتوفير خصائص المباني القائمة من حيث: (نوع المبنى، عدد الأدوار، مواد البناء)، وحصر المناطق العمرانية المطورّة، ومعرفة أعدادها وأنماطها وأنواعها ومساحاتها، والتعرف على اتجاهات التنمية العمرانية في المدينة.
الجدير بالذكر أنّ عام 1406هـ يعد أول مسح شامل للمدينة تقوم به الهيئة، بعد ذلك أصبح بشكل دوري عام 1411هـ، ثم عام 1417هـ، ثم عام 1425هـ، كما وقد تم تحديث المسح باستخدام تقنية الاستشعار عن بُعد لصور الأقمار الصناعية في عام 1430هـ، 1432هـ. بحسب صحيفة المدينة.