بحضور نخبة من الأصدقاء والصديقات دشّنت الشابة السعودية، المؤلفة والشاعرة والموسيقية أضوى سعود الدخيل ألبومها الموسيقي، ثم بدأت توقيع كتابها العلمي الأول "Proven Billionairs Formula" (الطريقة المثبتة لتصبح مليارديراً)، والذي يقع في 130 صفحة. وقد وجدت مكتبة "فيرجن" في مركز "روشانا مول" حضوراً كبيراً، خاصة من الشباب والشابات المبتعثين والمبتعثات تشجيعاً لمبدعة شابة في عمر الزهور.
عند وصول والدة أضوى طلبنا منها التقاط صورة خاصة وهي تجمع بين والديها، المنفصلان منذ سنوات، وبدت في قمّة السعادة وهي تحضنهما وتطلب من "سيدتي نت" التقاط الصورة. ثم سألناها عن إحساسها ومشاعرها وهي توقّع أول الألبوم موسيقي وأول كتاب علي فقالت أضوى: "من الصعب جداً شرح هذه المشاعر العجيبة التي تعتريني كلّما وقعت على كتاب أو ألبوم، فهي خليط بين السعادة وانشراح الصدر والاحساس بأنني خطوت أولى خطواتي على طريق النجاح. ولا شك، بأن تدشين الكتاب يعني بالنسبة لي أنني امتلكت العالم، خاصة، أن الحدث تم داخل وطني السعودية".
وعن ردة فعل صديقاتها المقربات منها، قالت: "ردة الفعل لم تأت من صديقاتي فحسب، بل من أشخاص لا أعرفهم اطلعوا على الكتاب واتصلوا يهنئونني، ومنهم من حضر حفل التوقيع ليقتني نسخة أخرى بالتوقيع. وجميع ردات الفعل من قراء الكتاب كانت إيجابية ومطمئنة أنني أسير على الطريق الصحيح. ونظراتي لإعجاب الناس بالكتاب فاقت توقعاتي، خاصة مع هذا الإقبال فئة كبيرة من الشباب السعودي الذين أبدوا إعجابهم بالكتاب. وأنا مدينة لولدي ووالدتي بكل حرف كتبه في الكتاب، وكل نغمة وضعتها في المجموعة الموسيقية".
على هامش توقيع الكتاب أجابت أضوى على سؤال إحدى الحاضرات حول بدايتها مع القراءة فقالت: " أبتليت بعشق القراءة واقتناء الكتب منذ صغري، وقام والداها بتشجيعي وتنمية مواهبي، سواء الأدبية أو العلمية أو الفنية، وقد بدأت بتجميع مادة الكتاب وأنا في عمر 15 سنة، وهو حصيلة مذكراتي وملخصاتي لأكثر من 300 كتاب في علم النفس وإدارة الأعمال قمت بقراءتها منذ الصغر".
تجدر الإشارة إلى أن أضوى لديها ميول شعرية بدأت معها منذ أن كانت في الصف الثالث الابتدائي، إلى أن حازت على الجائزة الأولى خلال مشاركتها في منتدى الشعر العالمي بواشنطن عامي 2006 و2007. وهي تدرس حالياً ثلاثة تخصصات جامعية بجامعة "Harvard" في ولاية بوسطن الأميركية.
عند وصول والدة أضوى طلبنا منها التقاط صورة خاصة وهي تجمع بين والديها، المنفصلان منذ سنوات، وبدت في قمّة السعادة وهي تحضنهما وتطلب من "سيدتي نت" التقاط الصورة. ثم سألناها عن إحساسها ومشاعرها وهي توقّع أول الألبوم موسيقي وأول كتاب علي فقالت أضوى: "من الصعب جداً شرح هذه المشاعر العجيبة التي تعتريني كلّما وقعت على كتاب أو ألبوم، فهي خليط بين السعادة وانشراح الصدر والاحساس بأنني خطوت أولى خطواتي على طريق النجاح. ولا شك، بأن تدشين الكتاب يعني بالنسبة لي أنني امتلكت العالم، خاصة، أن الحدث تم داخل وطني السعودية".
وعن ردة فعل صديقاتها المقربات منها، قالت: "ردة الفعل لم تأت من صديقاتي فحسب، بل من أشخاص لا أعرفهم اطلعوا على الكتاب واتصلوا يهنئونني، ومنهم من حضر حفل التوقيع ليقتني نسخة أخرى بالتوقيع. وجميع ردات الفعل من قراء الكتاب كانت إيجابية ومطمئنة أنني أسير على الطريق الصحيح. ونظراتي لإعجاب الناس بالكتاب فاقت توقعاتي، خاصة مع هذا الإقبال فئة كبيرة من الشباب السعودي الذين أبدوا إعجابهم بالكتاب. وأنا مدينة لولدي ووالدتي بكل حرف كتبه في الكتاب، وكل نغمة وضعتها في المجموعة الموسيقية".
على هامش توقيع الكتاب أجابت أضوى على سؤال إحدى الحاضرات حول بدايتها مع القراءة فقالت: " أبتليت بعشق القراءة واقتناء الكتب منذ صغري، وقام والداها بتشجيعي وتنمية مواهبي، سواء الأدبية أو العلمية أو الفنية، وقد بدأت بتجميع مادة الكتاب وأنا في عمر 15 سنة، وهو حصيلة مذكراتي وملخصاتي لأكثر من 300 كتاب في علم النفس وإدارة الأعمال قمت بقراءتها منذ الصغر".
تجدر الإشارة إلى أن أضوى لديها ميول شعرية بدأت معها منذ أن كانت في الصف الثالث الابتدائي، إلى أن حازت على الجائزة الأولى خلال مشاركتها في منتدى الشعر العالمي بواشنطن عامي 2006 و2007. وهي تدرس حالياً ثلاثة تخصصات جامعية بجامعة "Harvard" في ولاية بوسطن الأميركية.