هي مؤثرة في كل ما تفعله ففي كل مرة تطل تسبب زوبعة من الانتقادات السلبية والإيجابية التي تحوم حولها ، فما الذي فعلته كيم كردشيان Kim Kardashian هذه المرة وما الذي ارتدته لتثير كل هذه التعليقات؟ And just like that كما تقول النجمة سارة جيسيكا باركر، أي هكذا تماماً أطلت علينا نجمة مسلسلات الواقع وسيدة الأعمال كيم كردشيان بدور مقدمة لأحد البرامج التلفزيونية الشهيرة، فحصدت إطلالتها وطريقة تقديمها ملايين المعجبين، وعلقت مازحةً بقولها إن نسبة المشاهدين اليوم لا تقارن بنسبة المشاهدة التي تتلقاها مع كل فيديو مصور تنشره على انستغرام
3 إطلالات وردية لكيم في يوم واحد واالنتيجة صادمة!
وصلت كيم كردشيان برفقة زوجها السابق كانيي وست Kanye West الذي تولى تنسيق أزيائها مرتدية معطفاً من بالنسياغا Balenciaga الى استديوهات البث وقد انتعلت جزمة ميتاليكية ونظارات سوداء.
وعند بدء البث تألقت كيم ببزة CAT SUIT من المخمل الفوشيا وقد سحرت الحضور ومواقع التواصل بتنسيق أزيائها المحتشمة والغريبة في آن.
ولدى مغادرتها بعد انتهاء الحلقة، خرجت كيم مرتدية جمبسوت عالي الياقة ويزدان بأكمام طويلة وبكاب مزركش أضفى طابعاً درامياً على إطلالتها.
كيم كردشيان في زي من بالنسياغا Balenciaga-الصورة من حساب check the tag على انستغرام
ما سر تفضيلها لدار بالنسياغا Balenciaga؟
ثمة 4 أسباب دفعت بكيم كردشيان الى اختيار تصاميم بالنسياغا Balenciaga دون غيرها وهي:
السبب الأول يكمن في دعمها لمبدأ تمكين المرأة، فمنذ تولي المديرة الابدعية دامني غفازاليا مهامها الإبداعية للدار وكيم كردشيان قررت دعمها انطلاقاً من إيمانها بمبدأ تمكين النساء الطموحات.
والسبب الثاني يكمن في أن النجمة تفضل الثياب المبهرة لذا اختارت في حفل ميت غالا الزي الأسود الذي يغطي الرأس من بالنسياغا.
تابعوا المزيد :ماذا تحوي خزانة ملابس كيم كردشيان؟
السبب الثالث يتوقف على الدار في صياغة المعاطف المصنوعة من الخيوط البراقة او الفرو الصناعي المصممة بأحجام ضخمة، مثل السترة السوداء الملفوفة على قوامها والتي تشبه سترة الكيمونو، ونسقتها كيم مع سروال مطاطي وحقيبة كبيرة. ورأيناها أيضاً بمعاطف من الفرو الصطناعي التي ظهرت فيها وحملت كلها توقيع دار بالنسياغا Balenciaga.
تابعوا المزيد :مفاجأة حفل كاني ويست الأخير.. ظهور كيم كارداشيان بفستان زفاف
السبب الرابع هو أن كيم، كما تحب امتحان قدرتها في التأثير بحدسها الفطري على المستهلك، فهي تحرص على اختيار قطع غريبة وجديدة لكي تختبر مدى نفاذ القطع ومدى قدرتها في التسويق للتصاميم التي تختارها حسب ذوقها الخاص. لذا فهي تعتبر اليوم ملكة صيحة pantalegging أي موضة السراويل الجوارب، التي أطلقت صيحتها والتصقت هذه الصيحة بها.