سيجد اللاعبون و المهتمون بألعاب الفيديو سببا وجيها آخرا للعب أكثر حيث أصبح معلوما اليوم أن للعب فائدة غير متوقعة تكمن في التحكم بشكل أفضل بالأحلام.
ففي دراسة حديثة أجرتها العالمة النفسانية الدكتورة جين غاكنباك "Jayne Gackenbach" من جامعة غرانت مكيوان بكندا ونشرت في أحد المجلات العلمية، عززت الدراسة استنتاجا سابقا توصلت إليه غاكنباك وزملاؤها وهو أن اللاعبين الـ Hardcore أو المحترفين لديهم قدرة أكبر من أقرانهم غير اللاعبين على الوصول لتجربة "الأحلام الجلية أو الواعية" Lucid Dreaming وتعني أن يكون الشخص أثناء الحلم على دراية و وعي بأنه يحلم وربما يكون قادرا على التحكم ببعض الأمور في الحلم كالحركة وماشابه.
توصلت غاكنباك لهذا الاستنتاج لأول مرة عام 2006م بعد ملاحظتها أن اللاعبين ومن يشهدون الأحلام الواعية لديهم صفات مشتركة مثل التركيز الشديد والوعي المكاني الحيّزي المتفوق في حياة اليقظة. ففي استطلاع شمل 125 من اللاعبين وغير اللاعبين يفحص الوتيرة التي يشهدون فيها الأحلام الواعية وجدت غاكنباك ارتباطا قويا بين الاثنين.
ففي دراسة حديثة أجرتها العالمة النفسانية الدكتورة جين غاكنباك "Jayne Gackenbach" من جامعة غرانت مكيوان بكندا ونشرت في أحد المجلات العلمية، عززت الدراسة استنتاجا سابقا توصلت إليه غاكنباك وزملاؤها وهو أن اللاعبين الـ Hardcore أو المحترفين لديهم قدرة أكبر من أقرانهم غير اللاعبين على الوصول لتجربة "الأحلام الجلية أو الواعية" Lucid Dreaming وتعني أن يكون الشخص أثناء الحلم على دراية و وعي بأنه يحلم وربما يكون قادرا على التحكم ببعض الأمور في الحلم كالحركة وماشابه.
توصلت غاكنباك لهذا الاستنتاج لأول مرة عام 2006م بعد ملاحظتها أن اللاعبين ومن يشهدون الأحلام الواعية لديهم صفات مشتركة مثل التركيز الشديد والوعي المكاني الحيّزي المتفوق في حياة اليقظة. ففي استطلاع شمل 125 من اللاعبين وغير اللاعبين يفحص الوتيرة التي يشهدون فيها الأحلام الواعية وجدت غاكنباك ارتباطا قويا بين الاثنين.