قام الملك "فيليب" والملكة "ليتيزيا"- اللذان كانا معًا في ستوكهولم قبل أحد عشر عامًا لحضور حفل زفاف ولية العهد "فيكتوريا" و"دانيال ويستلينج"- بزيارة ملكية رسمية إلى السويد مدتها يومين، استجابةً لدعوة ملك السويد، والتي تعمل على إبراز العلاقات الثنائية بين البلدين وتعزيزها.
وبحسب موقع Casa Real، في ظهر يوم 23 نوفمبر، سافر الزوجان الملكيان برفقة وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون "خوسيه مانويل ألباريس"، وزيرة العلوم والابتكار "ديانا مورانت" ووزيرة الدولة للتجارة "زيانا مارجريدا مينديز" ، وذلك في مطار أدولفو سواريز مدريد باراخاس.
في فترة ما بعد الظهر، استقبل الملك "فيليب" والملكة "ليتيزيا" في مقر سفارة إسبانيا بالسويد ممثلين عن الجالية الإسبانية المقيمة في دول الشمال.
هناك، خاطب الملك السكان الإسبان، قائلاً: "إنكم جميعًا، أولئك الذين قضوا فترة أطول هنا والذين ما زالوا يبحثون عن مكان في هذا البلد المضيف الجديد، نود أن نرسل لكم رسالة دعم، كما تمثلون، خارج حدودنا، الكثير من أفضل ما في بلادنا".
وشدد أيضاً: "إننا على يقين من أنكم لا تظهرون فقط قدرتكم على العمل والالتزام، ولكن أيضاً مثابرتكم وإبداعكم، فضلاً عن تدريبكم الممتاز".
أحد الجوانب الأكثر صلة بالعلاقة الثنائية بين البلدين، هو الوجود المتزايد للإسبان الذين هاجروا إلى السويد، للإستفادة من فرص العمل هناك. فقد نما المجتمع الأسباني في السويد بمعدل مستدام في العقد الماضي، ووصل إلى 37.12٪ في 5 سنوات ، ليتجاوز حاليًا 12500 مواطن إسباني مسجلين في سجل التسجيل القنصلي، منهم أكثر من 12 ألف مقيم دائم أو لأجل غير مسمى.
وبحسب موقع Lavanguardia، لاقى اليوم الملك "فيليب" والملكة "ليتيتزيا" ترحيبًا رسميًا من الملك "كارلوس جوستاف" والملكة "سيلفيا" من السويد وذلك باستقبال مهيب مليء بالاحتفالات والتقاليد. استقبل الملوك الأربعة بعضهم البعض في الاسطبلات الملكية ومن هناك بدأوا في ركوب عربات الخيول التي تجولت بهم وسط ستوكهولم إلى القصر الملكي، وكان الملك "كارلوس جوستاف" والملك "فيليب"يرتديان زيًا رسميًا للبحرية.
وفور وصول الملوك القصر الملكي، كان في إستقبالهم كتيبة الشرف من الحرس الملكي.
في القصر الملكي، استقبل ملوك إسبانيا، برفقة مضيفيهما، بقية أفراد العائلة المالكة السويدية، متمثلة في ولَية العهد الأميرة "فيكتوريا" وزوجها الأمير "دانيال"، والأمراء "كارلوس فيليب" وزوجته الأميرة "صوفيا".
أصدر الملك "كارلوس غوستاف" والملك "فيليب" إعلانًا مؤسسيًا برفقة الملكتين "سيلفيا" و"ليتيتزيا"، حيث هنأوا أنفسهم على العلاقات الطيبة بين البلدين وعلى العلاقة الأخوية بين العائلتين الملكيتين.
أكثر من أربعة عقود تفصل بين أول زيارة دولة قام بها ملك إسبانيا السابق "خوان كارلوس" والملكة "صوفيا" للسويد والزيارة التي بدأها أمس الملك "فيليب" و"ليتيزيا". لقد مضى وقت طويل على دولتين لم تكن بينهما صراعات أبدًا وتشعران بإعجاب متبادل: يحلم السويديون بالشمس الإسبانية والحلم الإسباني بصورة السويد الأنيقة والمنظمة.
في عام 1979- حيث كانت آخر زيارة للسويد- كانت الأميرة "فيكتوريا" تبلغ من العمر أكثر من عامين بقليل، والآن تبلغ من العمر 44 عامًا، شاركت مع الملوك "كارلوس جوستاف" و"سيلفيا"، في حفل الترحيب الذي أقيم هذا الصباح في القصر الملكي وستشارك أيضًا في حفل العشاء من هذا ليل.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وصول الملك فيليب والملكة ليتيزيا السويد
وبحسب موقع Casa Real، في ظهر يوم 23 نوفمبر، سافر الزوجان الملكيان برفقة وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون "خوسيه مانويل ألباريس"، وزيرة العلوم والابتكار "ديانا مورانت" ووزيرة الدولة للتجارة "زيانا مارجريدا مينديز" ، وذلك في مطار أدولفو سواريز مدريد باراخاس.
الملك فيليب يلتقي الجالية الإسبانية بالسويد
في فترة ما بعد الظهر، استقبل الملك "فيليب" والملكة "ليتيزيا" في مقر سفارة إسبانيا بالسويد ممثلين عن الجالية الإسبانية المقيمة في دول الشمال.
هناك، خاطب الملك السكان الإسبان، قائلاً: "إنكم جميعًا، أولئك الذين قضوا فترة أطول هنا والذين ما زالوا يبحثون عن مكان في هذا البلد المضيف الجديد، نود أن نرسل لكم رسالة دعم، كما تمثلون، خارج حدودنا، الكثير من أفضل ما في بلادنا".
وشدد أيضاً: "إننا على يقين من أنكم لا تظهرون فقط قدرتكم على العمل والالتزام، ولكن أيضاً مثابرتكم وإبداعكم، فضلاً عن تدريبكم الممتاز".
أحد الجوانب الأكثر صلة بالعلاقة الثنائية بين البلدين، هو الوجود المتزايد للإسبان الذين هاجروا إلى السويد، للإستفادة من فرص العمل هناك. فقد نما المجتمع الأسباني في السويد بمعدل مستدام في العقد الماضي، ووصل إلى 37.12٪ في 5 سنوات ، ليتجاوز حاليًا 12500 مواطن إسباني مسجلين في سجل التسجيل القنصلي، منهم أكثر من 12 ألف مقيم دائم أو لأجل غير مسمى.
اللقاء الملكي بين السويد وإسبانيا
وبحسب موقع Lavanguardia، لاقى اليوم الملك "فيليب" والملكة "ليتيتزيا" ترحيبًا رسميًا من الملك "كارلوس جوستاف" والملكة "سيلفيا" من السويد وذلك باستقبال مهيب مليء بالاحتفالات والتقاليد. استقبل الملوك الأربعة بعضهم البعض في الاسطبلات الملكية ومن هناك بدأوا في ركوب عربات الخيول التي تجولت بهم وسط ستوكهولم إلى القصر الملكي، وكان الملك "كارلوس جوستاف" والملك "فيليب"يرتديان زيًا رسميًا للبحرية.
وفور وصول الملوك القصر الملكي، كان في إستقبالهم كتيبة الشرف من الحرس الملكي.
في القصر الملكي، استقبل ملوك إسبانيا، برفقة مضيفيهما، بقية أفراد العائلة المالكة السويدية، متمثلة في ولَية العهد الأميرة "فيكتوريا" وزوجها الأمير "دانيال"، والأمراء "كارلوس فيليب" وزوجته الأميرة "صوفيا".
أصدر الملك "كارلوس غوستاف" والملك "فيليب" إعلانًا مؤسسيًا برفقة الملكتين "سيلفيا" و"ليتيتزيا"، حيث هنأوا أنفسهم على العلاقات الطيبة بين البلدين وعلى العلاقة الأخوية بين العائلتين الملكيتين.
آخر زيارة للسويد
أكثر من أربعة عقود تفصل بين أول زيارة دولة قام بها ملك إسبانيا السابق "خوان كارلوس" والملكة "صوفيا" للسويد والزيارة التي بدأها أمس الملك "فيليب" و"ليتيزيا". لقد مضى وقت طويل على دولتين لم تكن بينهما صراعات أبدًا وتشعران بإعجاب متبادل: يحلم السويديون بالشمس الإسبانية والحلم الإسباني بصورة السويد الأنيقة والمنظمة.
في عام 1979- حيث كانت آخر زيارة للسويد- كانت الأميرة "فيكتوريا" تبلغ من العمر أكثر من عامين بقليل، والآن تبلغ من العمر 44 عامًا، شاركت مع الملوك "كارلوس جوستاف" و"سيلفيا"، في حفل الترحيب الذي أقيم هذا الصباح في القصر الملكي وستشارك أيضًا في حفل العشاء من هذا ليل.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»