اتهمت النيابة العامة في دبي مديراً تنفيذياً عربياً بمواقعة أوروبية كرهاً، بعد ان انتهز فرصة انفراده بها في مقر سكنها في منطقة بحيرات جميرا، لشأن مناقشتها في أعمال تجارية.
وقالت المجني عليها في إفادتها التي قدمتها للشرطة، إن المتهم أوهمها بأنه حضر لشقتها لمناقشات تجارية، ثم أخذ يتحرش بها "عنوة" حتى تمكن من مواقعتها، وحاول منعها من الخروج من الغرفة حتى لا ينفضح أمره، إلى أن فتحت باب الشقة، وخرجت منها عارية باتجاه المصعد، قاصدة النزول إلى مدخل البناية، لكنها فشلت في ذلك بعد أن لحقها المتهم الى داخل المصعد بحضور عاملي نظافة، وضغط على الزر المؤدي الى أحد الطوابق العلوية، حيث نزل، وهناك تركها عارية، وهرب إلى الأسفل بعد أن اعتدى عليها.
وقدم المحامي سعيد الغيلاني دفاع المتهم مذكرة إلى الهيئة القضائية، قال فيها إن المجني عليها، لجأت إلى الابلاغ عن موكله، بعد أن فتح الأخير بلاغا ضدها، يثبت العكس، وهو أن المجني عليها هي التي بادرت بالتحرش بالمتهم، الذي حضر الى شقتها بموافقتها وبإذنها، وأنها طلبت منه ممارسة الرذيلة مقابل المال بعد أن أقفلت باب الشقة، لكنه رفض واتصل مباشرة بالشرطة التي أخبرها بتعرضه للابتزاز والتحرش.
وقالت المجني عليها في إفادتها التي قدمتها للشرطة، إن المتهم أوهمها بأنه حضر لشقتها لمناقشات تجارية، ثم أخذ يتحرش بها "عنوة" حتى تمكن من مواقعتها، وحاول منعها من الخروج من الغرفة حتى لا ينفضح أمره، إلى أن فتحت باب الشقة، وخرجت منها عارية باتجاه المصعد، قاصدة النزول إلى مدخل البناية، لكنها فشلت في ذلك بعد أن لحقها المتهم الى داخل المصعد بحضور عاملي نظافة، وضغط على الزر المؤدي الى أحد الطوابق العلوية، حيث نزل، وهناك تركها عارية، وهرب إلى الأسفل بعد أن اعتدى عليها.
وقدم المحامي سعيد الغيلاني دفاع المتهم مذكرة إلى الهيئة القضائية، قال فيها إن المجني عليها، لجأت إلى الابلاغ عن موكله، بعد أن فتح الأخير بلاغا ضدها، يثبت العكس، وهو أن المجني عليها هي التي بادرت بالتحرش بالمتهم، الذي حضر الى شقتها بموافقتها وبإذنها، وأنها طلبت منه ممارسة الرذيلة مقابل المال بعد أن أقفلت باب الشقة، لكنه رفض واتصل مباشرة بالشرطة التي أخبرها بتعرضه للابتزاز والتحرش.