يرعى الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، أمير المنطقة الشرقية، الأربعاء المقبل الخامس من ربيع الآخر 1435هـ الموافق الخامس من فبراير 2014م، حفل إعلان الفائزين بجائزة (عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد)، في دورتها الأولى، بحضور الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، رئيس مجلس أمناء الجائزة. وسيشهد الحفل توزيع الجوائز التي تبلغ قيمتها مليوني ريـال، على المشاريع الأربعة الفائزة، بمعدل نصف مليون ريال لكل مشروع، كما يشهد يوم الاحتفال إقامة حلقة نقاش موسعة، يشارك فيها عدد من العلماء والمتخصصين، تسلط الضوء على عمارة المساجد وتطورها في العالم، وأهمية المحافظة على المساجد التاريخيَّة، والتطرق إلى جائزة الآغا خان ودورها في عمارة المساجد، واستخدام التقنية في عمارة بيوت الله.
فيما قدم مؤسس الجائزة عبد اللطيف الفوزان شكره وتقديره للأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، أمير المنطقة الشرقية على كريم تفضله بقبول رعاية وحضور حفل الدورة الأولى للجائزة، المقرر إقامته في القاعة الكبرى في فندق شيراتون الدمام. وكانت الجائزة اعتمدت ترشح ما يزيد على 25 معماريا بتصميمات لمساجد داخل المملكة، بعد أن حقق المترشحون الشروط الواجب توفرها في التصاميم المقدمة لنيل الجائزة، ووقع اختيار لجنة التحكيم على أربعة مساجد لتفوز بالجائزة.
وتعد «جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد» الأولى من نوعها على مستوى المملكة والعالم، وتركز على الاهتمام بعمارة المساجد، وتصميماتها الخارجيَّة والداخليَّة، بما يضفي عليها روعة وجمالا يليق بمكانتها في حياة المسلمين. وتركز هذه الدورة من الجائزة على المساجد التي بنيت في المملكة منذ 1970م، على أن تصبح عالمية الطابع، وتشمل باهتمامها مساجد على مستوى العالم في دوراتها المقبلة.
فيما قدم مؤسس الجائزة عبد اللطيف الفوزان شكره وتقديره للأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، أمير المنطقة الشرقية على كريم تفضله بقبول رعاية وحضور حفل الدورة الأولى للجائزة، المقرر إقامته في القاعة الكبرى في فندق شيراتون الدمام. وكانت الجائزة اعتمدت ترشح ما يزيد على 25 معماريا بتصميمات لمساجد داخل المملكة، بعد أن حقق المترشحون الشروط الواجب توفرها في التصاميم المقدمة لنيل الجائزة، ووقع اختيار لجنة التحكيم على أربعة مساجد لتفوز بالجائزة.
وتعد «جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد» الأولى من نوعها على مستوى المملكة والعالم، وتركز على الاهتمام بعمارة المساجد، وتصميماتها الخارجيَّة والداخليَّة، بما يضفي عليها روعة وجمالا يليق بمكانتها في حياة المسلمين. وتركز هذه الدورة من الجائزة على المساجد التي بنيت في المملكة منذ 1970م، على أن تصبح عالمية الطابع، وتشمل باهتمامها مساجد على مستوى العالم في دوراتها المقبلة.