تسبب السمنة لصاحبها الكثير من المشاكل الصحية؛ ناهيك عن النفسية، وأكثر من يحرج منها، هنّ النساء؛ لذا يلجأن إلى عمليات معالجة السمنة والتخلص من آثارها، وقد أكد أخصائيون أنّ نسبة النساء في المملكة، اللاتي يلجأن إلى مثل هذه العمليات، تصل إلى 80 %؛ خاصة وأنّ النساء والأطفال هم الأكثر معاناة من السمنة، مؤكدين على قلة المراكز المتقدمة لعلاج السمنة في المملكة.
استشاري جراحة المناظير والسمنة في مستشفى أرامكو، الدكتور سعد إبراهيم الملحم، أوضح أنّ العمليات الجراحية الآمنة لإنقاص الوزن، هي جراحة تحوير مجرى الأمعاء وتصغير المعدة، وجراحة تكميم وتصغير المعدة الطولي، وجراحة الحلقة.
كما أكد أنّ هذه العمليات يجب أن تتوافر عند إجرائها عدة شروط، منها: أن تكون السمنة مفرطة جداً، ومضرة بالفرد، ومسببة لأمراض مزمنة، حيث يتوجب أن تكون كتلة الجسم أعلى من 35 %، مع وجود أمراض مصاحبة بسبب السمنة، أو أن تكون كتلة الجسم أعلى من 40 %، حتى مع عدم وجود أمراض مصاحبة بسبب السمنة، وألا يكون المريض مصاباً بأمراض نفسية، أو مدمناً على المخدرات، قادراً ذهنيّاً على فهم العملية الجراحية، واتباع التعليمات الخاصة بها، وأن يكون لديه محاولات جادة سابقة قبل قرار العملية لتخفيف الوزن، لمدة لا تقل عن 6 أشهر متواصلة، وعدم وجود موانع لإجراء العمليات، مثل: تخثر دم المريض، وبالطبع يجب أن يكون المستشفى على أتم الاستعداد لتوفير العناية المركزة، كعلاج اختناق التنفس، أو التسمم الجرثومي، أو هبوط التنفس والدورة الدموية.
وأكد الملحم، على قلة المراكز المتقدمة لعلاج السمنة في المملكة، كما أنّ بعضها تقدم خدمات محدودة وغير متكاملة، رغم زيادة نسبة السمنة، وكشف الملحم عن أنه قام بإجراء 1000 عملية جراحية للتخلص من معاناة السمنة الزائدة؛ مبيناً أنّ معظم العمليات أجريت لسيدات؛ حيث تحتل النساء نسبة 80 % من عمليات معالجة السمنة، بحسب صحيفة الشرق.
تجدر الإشارة إلى أنّ قلة ممارسة الرياضة، وإدمان الوجبات السريعة، وقضاء أوقات طويلة أمام شاشات الآيباد والتلفاز دون حركة، عوامل تساعد على السمنة.
استشاري جراحة المناظير والسمنة في مستشفى أرامكو، الدكتور سعد إبراهيم الملحم، أوضح أنّ العمليات الجراحية الآمنة لإنقاص الوزن، هي جراحة تحوير مجرى الأمعاء وتصغير المعدة، وجراحة تكميم وتصغير المعدة الطولي، وجراحة الحلقة.
كما أكد أنّ هذه العمليات يجب أن تتوافر عند إجرائها عدة شروط، منها: أن تكون السمنة مفرطة جداً، ومضرة بالفرد، ومسببة لأمراض مزمنة، حيث يتوجب أن تكون كتلة الجسم أعلى من 35 %، مع وجود أمراض مصاحبة بسبب السمنة، أو أن تكون كتلة الجسم أعلى من 40 %، حتى مع عدم وجود أمراض مصاحبة بسبب السمنة، وألا يكون المريض مصاباً بأمراض نفسية، أو مدمناً على المخدرات، قادراً ذهنيّاً على فهم العملية الجراحية، واتباع التعليمات الخاصة بها، وأن يكون لديه محاولات جادة سابقة قبل قرار العملية لتخفيف الوزن، لمدة لا تقل عن 6 أشهر متواصلة، وعدم وجود موانع لإجراء العمليات، مثل: تخثر دم المريض، وبالطبع يجب أن يكون المستشفى على أتم الاستعداد لتوفير العناية المركزة، كعلاج اختناق التنفس، أو التسمم الجرثومي، أو هبوط التنفس والدورة الدموية.
وأكد الملحم، على قلة المراكز المتقدمة لعلاج السمنة في المملكة، كما أنّ بعضها تقدم خدمات محدودة وغير متكاملة، رغم زيادة نسبة السمنة، وكشف الملحم عن أنه قام بإجراء 1000 عملية جراحية للتخلص من معاناة السمنة الزائدة؛ مبيناً أنّ معظم العمليات أجريت لسيدات؛ حيث تحتل النساء نسبة 80 % من عمليات معالجة السمنة، بحسب صحيفة الشرق.
تجدر الإشارة إلى أنّ قلة ممارسة الرياضة، وإدمان الوجبات السريعة، وقضاء أوقات طويلة أمام شاشات الآيباد والتلفاز دون حركة، عوامل تساعد على السمنة.