احتفل الفنان صلاح عبد الله بذكرى يوم ميلاده مؤخراً، حيث أعدت له أسرته مفاجأة بإقامة احتفال مميز وسط أجواء أسرية في منزله وسط عائلته.
وقد حرصت بنات الفنان صلاح عبد الله على الاحتفال بأجواء يوم ميلاده وعدم دعوة أصدقائه بسبب انتشار فيروس كورونا، كما شاركنه بفيديو ظهر به (عبد الله) وسط أحفاده والسعادة تغمره.
وقالت الإعلامية دنيا صلاح عبد الله تعليقاً على هذه المناسبة إنّه «بسبب ظروف كورونا والتصوير لم نستطع أن نُقِيم احتفالاً، فكالعادة كل سنة نجمع أصحاب والدي ونقيم حفلة صغيرة بالبيت، ولكن طبعاً بسبب كورونا كانت الأجواء عائلية»، وأضافت: «والدي كان عنده تصوير وعاد مؤخراً للمنزل متعباً.. ثم تناولنا العشاء وأطفأنا تورتة عيد الميلاد، ثم أخذ يداعب كارما ومراد الأحفاد وبعدها قلنا له كل سنة وأنت طيب».
وعايدت دنيا مجدداً والدها صلاح عبد الله وقالت: «بالنيابة عن إخواتي وماما كل سنة وأنت طيب يا حبيبي وكل سنة وأنت في أحسن صحة وأحسن حال، ودائماً يا رب منور حياتنا وربنا ما يحرمناش منك أبداً».
وكانت دنيا شاركت فيديو طريفاً جمعها بوالدها وشقيقاتها وحفيدته بمناسبة ذكى ميلاده، معلقة: «النهاردة عيد ميلاد حبيبي يا حته حته حته من قلبي يا بابا أكبر حتة في قلبي ربنا يبارك فيك وفي صحتك وميحرمناش منك أبدا كل سنة وأنت في أحسن حال يا صاصا بحبك أوي».
يشار إلى أنّ الفنان صلاح عبد الله وُلِدَ في حي بولاق أبو العلا، وانتقل وهو في السابعة من عمره إلى حي بولاق الدكرور. كان مهتماً بكتابة الشعر السياسي والعمل بالنشاط السياسي، حتى أصبح أمين شباب حي بولاق الدكرور والدقي.
وعند التحاقه بكلية التجارة جذبته فرقة تمثيل الجامعة، وأعجب بما تقدمه من أعمال مسرحية على خشبة مسرح الجامعة، فقرر تكوين فرقة مسرحية للهواة أطلق عليها اسم «تحالف قوى الشعب العامل»، لأنها ضمت بعض العمال والحرفيين، بالإضافة إلى زملائه من الطلاب، ومن ثمة نجحت الفرقة في لفت الأنظار إليها، حيث قَدّم من خلالها كممثل ومخرج عدداً من العروض المسرحية لكبار الكتاب في تلك الفترة ومنها «آه يا بلد» لسعد الدين وهبة و«عسكر وحرامية».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وقد حرصت بنات الفنان صلاح عبد الله على الاحتفال بأجواء يوم ميلاده وعدم دعوة أصدقائه بسبب انتشار فيروس كورونا، كما شاركنه بفيديو ظهر به (عبد الله) وسط أحفاده والسعادة تغمره.
وقالت الإعلامية دنيا صلاح عبد الله تعليقاً على هذه المناسبة إنّه «بسبب ظروف كورونا والتصوير لم نستطع أن نُقِيم احتفالاً، فكالعادة كل سنة نجمع أصحاب والدي ونقيم حفلة صغيرة بالبيت، ولكن طبعاً بسبب كورونا كانت الأجواء عائلية»، وأضافت: «والدي كان عنده تصوير وعاد مؤخراً للمنزل متعباً.. ثم تناولنا العشاء وأطفأنا تورتة عيد الميلاد، ثم أخذ يداعب كارما ومراد الأحفاد وبعدها قلنا له كل سنة وأنت طيب».
وعايدت دنيا مجدداً والدها صلاح عبد الله وقالت: «بالنيابة عن إخواتي وماما كل سنة وأنت طيب يا حبيبي وكل سنة وأنت في أحسن صحة وأحسن حال، ودائماً يا رب منور حياتنا وربنا ما يحرمناش منك أبداً».
وكانت دنيا شاركت فيديو طريفاً جمعها بوالدها وشقيقاتها وحفيدته بمناسبة ذكى ميلاده، معلقة: «النهاردة عيد ميلاد حبيبي يا حته حته حته من قلبي يا بابا أكبر حتة في قلبي ربنا يبارك فيك وفي صحتك وميحرمناش منك أبدا كل سنة وأنت في أحسن حال يا صاصا بحبك أوي».
يشار إلى أنّ الفنان صلاح عبد الله وُلِدَ في حي بولاق أبو العلا، وانتقل وهو في السابعة من عمره إلى حي بولاق الدكرور. كان مهتماً بكتابة الشعر السياسي والعمل بالنشاط السياسي، حتى أصبح أمين شباب حي بولاق الدكرور والدقي.
وعند التحاقه بكلية التجارة جذبته فرقة تمثيل الجامعة، وأعجب بما تقدمه من أعمال مسرحية على خشبة مسرح الجامعة، فقرر تكوين فرقة مسرحية للهواة أطلق عليها اسم «تحالف قوى الشعب العامل»، لأنها ضمت بعض العمال والحرفيين، بالإضافة إلى زملائه من الطلاب، ومن ثمة نجحت الفرقة في لفت الأنظار إليها، حيث قَدّم من خلالها كممثل ومخرج عدداً من العروض المسرحية لكبار الكتاب في تلك الفترة ومنها «آه يا بلد» لسعد الدين وهبة و«عسكر وحرامية».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»