توصّلت دراسة بريطانية إلى أنّ العمى المؤقت من شأنه أن يزيد السمع قوّة لدى المرضى الصُمّ.
وحسب ما ورد في موقع "بي بي سي"، جاءت هذه النتائج المذهلة من بعد إجراء اختبار على مجموعة من الفئران، التي أبقيت في الظلام مدّة أسبوع، ممّا أدّى إلى إحداث تغيّرات في المخّ وزيادة قوة السمع؛ والأهم أنّ تأثير النتائج بقي لأسابيع بعد تعرّض الفئران للضوء الطبيعي.
وفي مقارنة أجراها الباحثون من جامعتي جون هوبكينز وماريلاند بين الفئران التي بقيت في الضوء والأخرى التي وضعت في الظلام، ظهر أن الأخيرة أصبح لديها القدرة على سماع الأصوات الخافتة أكثر من الأخرى.
وفي حديث أجرته الـ"بي بي سي" مع باتريك كونولد من جامعة ماريلاند، كشف أن الباحثين لم يزرعوا أيّ خلايا عصبية في جسد الفئران، بل قاموا بتقوية الخلايا العصبية الموجودة في القشرة السمعية.
وقال باتريك كونولد من جامعة ماريلاند للمحطة نفسها:" إنّ النتائج مذهلة، فلم نزرع أيّ خلايا عصبية جديدة. نحن ببساطة قوّينا روابط الاتصال الموجودة في القشرة السمعية".
وحسب ما ورد في موقع "بي بي سي"، جاءت هذه النتائج المذهلة من بعد إجراء اختبار على مجموعة من الفئران، التي أبقيت في الظلام مدّة أسبوع، ممّا أدّى إلى إحداث تغيّرات في المخّ وزيادة قوة السمع؛ والأهم أنّ تأثير النتائج بقي لأسابيع بعد تعرّض الفئران للضوء الطبيعي.
وفي مقارنة أجراها الباحثون من جامعتي جون هوبكينز وماريلاند بين الفئران التي بقيت في الضوء والأخرى التي وضعت في الظلام، ظهر أن الأخيرة أصبح لديها القدرة على سماع الأصوات الخافتة أكثر من الأخرى.
وفي حديث أجرته الـ"بي بي سي" مع باتريك كونولد من جامعة ماريلاند، كشف أن الباحثين لم يزرعوا أيّ خلايا عصبية في جسد الفئران، بل قاموا بتقوية الخلايا العصبية الموجودة في القشرة السمعية.
وقال باتريك كونولد من جامعة ماريلاند للمحطة نفسها:" إنّ النتائج مذهلة، فلم نزرع أيّ خلايا عصبية جديدة. نحن ببساطة قوّينا روابط الاتصال الموجودة في القشرة السمعية".