نجحت "قمة برج خليفة" في جذب واستقطاب 78.1 مليون زائر خلال العام الماضي، مقارنة بـ 66.1 مليون زائر في عام 2012، بنمو 31%.
وقد وصلت نسبة السياح الأجانب إلى أكثر من 05 % من مجمل عدد الزوار، للقمة الواقعة في الطابق 421 من أطول مبنى في العالم. والذي طورته شركة "إعمار العقارية".
وجاء السياح الألمان في مقدمة زوار "قمة برج خليفة"، بنسبة 32 %، يليهم زوار المملكة المتحدة 51 %، ثم روسيا والهند 11 % لكل منهما، والولايات المتحدة الأميركية 01 %، والسعودية 7 %، وأستراليا وإيطاليا والصين بنسبة 5 % لكل منهم، وفرنسا وهولندا 4 % لكل منهما.
يذكر أن "قمة برج خليفة" تساهم بدور حيوي في دعم نمو القطاع السياحي، وتجتذب إليها أعداداً ضخمة من السياح الأجانب، علاوة على المقيمين في الدولة، بفضل الإطلالات التي يمكن للزوار التمتع بها، والتي تشجعهم على العودة مرة أخرى.
وشكلت منصة المشاهدة منطلقاً للعديد من اللقاءات الإعلامية والمناسبات الخاصة، كما لعبت دوراً في تسليط الضوء على المواهب الفنية الواعدة في الدولة، من خلال مسابقة الأعمال الفنية التي تم تنظيمها دعماً للفنانين الإماراتيين.
كما شهدت العديد من المبادرات التي ترسخ مفاهيم الصحة واللياقة البدنية وجلسات اليوجا، علاوة على تفعيل التواصل مع مختلف شرائح المجتمع، عبر تنظيم أكثر من 20 زيارة لوفود من المؤسسات الاجتماعية والجمعيات الخيرية خلال العام الماضي.
وقد وصلت نسبة السياح الأجانب إلى أكثر من 05 % من مجمل عدد الزوار، للقمة الواقعة في الطابق 421 من أطول مبنى في العالم. والذي طورته شركة "إعمار العقارية".
وجاء السياح الألمان في مقدمة زوار "قمة برج خليفة"، بنسبة 32 %، يليهم زوار المملكة المتحدة 51 %، ثم روسيا والهند 11 % لكل منهما، والولايات المتحدة الأميركية 01 %، والسعودية 7 %، وأستراليا وإيطاليا والصين بنسبة 5 % لكل منهم، وفرنسا وهولندا 4 % لكل منهما.
يذكر أن "قمة برج خليفة" تساهم بدور حيوي في دعم نمو القطاع السياحي، وتجتذب إليها أعداداً ضخمة من السياح الأجانب، علاوة على المقيمين في الدولة، بفضل الإطلالات التي يمكن للزوار التمتع بها، والتي تشجعهم على العودة مرة أخرى.
وشكلت منصة المشاهدة منطلقاً للعديد من اللقاءات الإعلامية والمناسبات الخاصة، كما لعبت دوراً في تسليط الضوء على المواهب الفنية الواعدة في الدولة، من خلال مسابقة الأعمال الفنية التي تم تنظيمها دعماً للفنانين الإماراتيين.
كما شهدت العديد من المبادرات التي ترسخ مفاهيم الصحة واللياقة البدنية وجلسات اليوجا، علاوة على تفعيل التواصل مع مختلف شرائح المجتمع، عبر تنظيم أكثر من 20 زيارة لوفود من المؤسسات الاجتماعية والجمعيات الخيرية خلال العام الماضي.