في سابقة هي الأولى من نوعها قام متوفى بالتبرع بقرنيتي عينيه لطفل وشاب من غزة يعانيان من مشاكل في البصر، وهي حالة فريدة من نوعها بسبب المحاذير الدينية التي أحاطت بجواز التبرع بأعضاء المتوفي خاصة في وسط متشدد دينيا كما في غزة.
وقد تبرع المتوفى جواد قنيطة بقرنيتي عينيه لطفل يبلغ من العمر 15عاماً، ولشاب يبلغ من العمر 17 عاماً وتكللت العمليتان بنجاح، كما لاقت الفكرة قبولا لدى أوساط الفلسطينين وتشجعوا لها كثيراً لأن فيها انقاذا لمرضى استحال علاجهم بالطرق الطبيعية.
وقد تبرع المتوفى جواد قنيطة بقرنيتي عينيه لطفل يبلغ من العمر 15عاماً، ولشاب يبلغ من العمر 17 عاماً وتكللت العمليتان بنجاح، كما لاقت الفكرة قبولا لدى أوساط الفلسطينين وتشجعوا لها كثيراً لأن فيها انقاذا لمرضى استحال علاجهم بالطرق الطبيعية.