تصدر النجم السوري تيم حسن التريند على «تويتر» بعد حلقته مع الإعلامي داود الشريان، والتي حَلّ فيها ضيفاً على حلقة من برنامج «مع الشريان» للإعلامي داود الشريان على قناة mbc وأشاد الجمهور بحديثه وتصريحاته ولباقته.
توقف الإعلامي داود الشريان مع ضيفه تيم حسن عند أبرز محطات حياته الشخصية والمهنية بدءاً من طفولته في مدينة طرطوس، ومراهقته في دمشق، ومن ثم دراسته الجامعية في بيروت، ثم العمل في كواليس المسرح القومي في سوريا قبل الاحتراف في الدراما وصعود نجمه في أعمال كبيرة بدءاً من «الزير سالم».
وروى تيم حسن ذكرياته في الجامعة، إذ قال إنّ والده عَرَضَ عليه دِراسة القانون في بيروت، رَغم التكاليف الكبيرة لدراسته بها، وأضاف أنّه أُعجِبَ ببيروت كثيراً ولكنّه لم يستطع على دراسة القانون، إذ فوجئ بصعوبة الدراسة، لذلك أخفق دراسياً في السنة الأولى، كما أخفى عن والده ذلك الأمر، ولكنّه لم يستطع إخفاء الأمر بعد إخفاقه في السنة الدراسية الثانية.
وكشف تيم أنّه عندما أخبر والده بذلك الأمر، كان رَدّ فعل والده غير متوقع، إذ قرأ له والده إعلاناً في الصَحِيفة عن قَبول دُفعة جَديدة بمعهد الفنون المسرحية، ثم طلب منه الالتحاق بالكذب عليهم وليس عليه، وذلك في إشارة إلى مهنة التمثيل، التي تُعرف بـ«الكذب المقنع»، ولكنه يرى هذه التحليلات ظالمة.
وخلال الحلقة عرض الإعلامي داود الشريان محطات تيم اللامعة اليت وثّقت مسيرة تيم حسن المهنية التي امتدت عبر أكثر من عشرين عاماً، والتي ترك خلالها بصمته المتميزة على معظم الأدوار التي قدمها في سوريا ومصر ولبنان وغيرها وما زالت راسخة في الذاكرة العربية على غرار «ملوك الطوائف»، و«التغريبة الفلسطينية»، و«الملك فاروق»، و«عائلة الحاج نعمان»، وصولاً إلى «الهيبة».
وعن بدايته الفنية ومسيرة حياته، تحدث تيم حسن عن ذكرياته الفنية، وقال إنّه كان متوتراً وخائفاً في تجاربه الأولى على المسرح، واحترف التمثيل أثناء دراسته وعمل في عدة مجالات في المسرح خارج التمثيل، وهو الأمر الذي أعطاه خبرة كبيرة.
كما تذكر تيم دوره في مسلسل «الزير سالم» وقال إنّه لم يِتَوَقّع الدور المُقَدّم إليه، حيث فوجئ بدور رئيسي ومحوري في المسلسل في شخصية «الجرو»، وقال إنّه قَدّم بعد مسلسل الزير سالم عدة مسلسلات تاريخية والتي كشف عن صعوبتها بسبب تطلبها إتقاناً تاماً للغة العربية وجَعلِها بطريقة الحكي مع المتطلبات الحركية للشخصية.
وعَلّق تيم حسن على المبالغة في وَصف أداء الفنانين، قائلاً: «إنّه يَرفض المبالغة والإيحاء بأنّهم يمتلكون قدرات خارقة، خاصة أنّ الأمر يتطلب تحضيرات ودراسة وعملاً، كما أنّ بعض المشاهد الحساسة من الممكن أن يكون الفنان قبلها يشعر بالسعادة وليس بالضروري أن يكون بنفس حالة المشهد».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
توقف الإعلامي داود الشريان مع ضيفه تيم حسن عند أبرز محطات حياته الشخصية والمهنية بدءاً من طفولته في مدينة طرطوس، ومراهقته في دمشق، ومن ثم دراسته الجامعية في بيروت، ثم العمل في كواليس المسرح القومي في سوريا قبل الاحتراف في الدراما وصعود نجمه في أعمال كبيرة بدءاً من «الزير سالم».
وروى تيم حسن ذكرياته في الجامعة، إذ قال إنّ والده عَرَضَ عليه دِراسة القانون في بيروت، رَغم التكاليف الكبيرة لدراسته بها، وأضاف أنّه أُعجِبَ ببيروت كثيراً ولكنّه لم يستطع على دراسة القانون، إذ فوجئ بصعوبة الدراسة، لذلك أخفق دراسياً في السنة الأولى، كما أخفى عن والده ذلك الأمر، ولكنّه لم يستطع إخفاء الأمر بعد إخفاقه في السنة الدراسية الثانية.
وكشف تيم أنّه عندما أخبر والده بذلك الأمر، كان رَدّ فعل والده غير متوقع، إذ قرأ له والده إعلاناً في الصَحِيفة عن قَبول دُفعة جَديدة بمعهد الفنون المسرحية، ثم طلب منه الالتحاق بالكذب عليهم وليس عليه، وذلك في إشارة إلى مهنة التمثيل، التي تُعرف بـ«الكذب المقنع»، ولكنه يرى هذه التحليلات ظالمة.
وخلال الحلقة عرض الإعلامي داود الشريان محطات تيم اللامعة اليت وثّقت مسيرة تيم حسن المهنية التي امتدت عبر أكثر من عشرين عاماً، والتي ترك خلالها بصمته المتميزة على معظم الأدوار التي قدمها في سوريا ومصر ولبنان وغيرها وما زالت راسخة في الذاكرة العربية على غرار «ملوك الطوائف»، و«التغريبة الفلسطينية»، و«الملك فاروق»، و«عائلة الحاج نعمان»، وصولاً إلى «الهيبة».
وعن بدايته الفنية ومسيرة حياته، تحدث تيم حسن عن ذكرياته الفنية، وقال إنّه كان متوتراً وخائفاً في تجاربه الأولى على المسرح، واحترف التمثيل أثناء دراسته وعمل في عدة مجالات في المسرح خارج التمثيل، وهو الأمر الذي أعطاه خبرة كبيرة.
كما تذكر تيم دوره في مسلسل «الزير سالم» وقال إنّه لم يِتَوَقّع الدور المُقَدّم إليه، حيث فوجئ بدور رئيسي ومحوري في المسلسل في شخصية «الجرو»، وقال إنّه قَدّم بعد مسلسل الزير سالم عدة مسلسلات تاريخية والتي كشف عن صعوبتها بسبب تطلبها إتقاناً تاماً للغة العربية وجَعلِها بطريقة الحكي مع المتطلبات الحركية للشخصية.
وعَلّق تيم حسن على المبالغة في وَصف أداء الفنانين، قائلاً: «إنّه يَرفض المبالغة والإيحاء بأنّهم يمتلكون قدرات خارقة، خاصة أنّ الأمر يتطلب تحضيرات ودراسة وعملاً، كما أنّ بعض المشاهد الحساسة من الممكن أن يكون الفنان قبلها يشعر بالسعادة وليس بالضروري أن يكون بنفس حالة المشهد».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»