أمرت محكمة أمريكية بهدم قصر رجل الأعمل الأميركي من أصل فلسطيني، والد عارضتَي الأزياء جيجي وبيلا، محمد حديد، الذي تبلغ قيمته 100 مليون دولار.
وعلى ذلك بدأت الحفارات الميكانيكية بعملية هدم القصر، على أن تنتهي من إزالة الطابق العلوي للقصر في نهاية الأسبوع، بحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية، ولكن إزالة القصر بأكمله ستحتاج الكثير من الوقت.
وقرار المحكمة جاء بعد أن كان جيران محمد حديد قد تقدموا بدعوى قضائية ضده ولاحقوا الأمر منذ سنين طويلة، لإصدار قرار بهدم القصر الذي يقع على أعلى إحدى التلال.
وفي تفاصيل الدعوى، فإن التدرّج غير القانوني (نقل أطنان من التراب) تسبب بجعل المنحدرات الشديدة التي شيّد عليها غير مستقرة وعُرضة للانهيارات.
وأظهرت الصورة عين بيلا فقط والدمعة تنهمر منها.
على الرغم من أن الصورة جاءت بعد تصريحاتها الأخيرة حول علاقاتها مع عائلتها التي تعتبر المرأة ذات شأن أقل دائماً من الرجل، وكم أثّر ذلك على حياتها، إلا أن الصور ليس لها أية علاقة في الموضوع.
وكانت بيلا قد أجرت حواراً مع صحيفة وول ستريت جورنال، تحدثت من خلاله عن الأزمة النفسية التي مرت بها العام المنصرم، وعن الراحة النفسية التي شعرت بها بعد أن كشفت للعلن معاناتها، من خلال المنشور والصور التي نشرتها على إنستغرام.
وقالت بيلا: "المنشور جعلني أقل وحدة؛ فقد تواصل الكثير من الأشخاص معي لإخباري بأنهم مروا بنفس الحالة".
وتابعت حديثها بالقول: إن هدفها من مشاركة صورها الخاصة حينها، كان إيصال رسالة لأي شخص يعاني من أزمة نفسية، أن يعرف أن هذا طبيعي؛ فليس وحده من يعاني.
وفي سياق الحديث، تطرقت بيلا للحديث عن الحياة المثالية التي يعكسها إنستغرام، وقالت: "الأشياء تبدو جميلة على إنستغرام، لكن في نهاية اليوم، سنعود جميعاً إلى حياتنا الحقيقية مع جميع البشر.. إنستغرام ليس حقيقة".
وأشارت إلى أنها، وبعد منشورها الشهير، لم تعد مجبرة على نشر صور جميلة؛ إذ تجاوزت تلك المرحلة، ولم تعد تولي أي اهتمام لآراء الناس؛ فإنستغرام ليس الواقع، والمهم هو الواقع والحقيقة.
وفي سياق متصل، كشفت بيلا حديد عن أن تعاملها اليومي مع جلسات التصوير ورحلات السفر، تسبب لها حالة من المعاناة النفسية المؤلمة؛ حيث إن خروجها من المنزل كل صباح أمام عدسات المصورين، كان أمراً صعباً، لكنها تخطت ذلك الآن، وكل ما تهتم به هو أن تكون سعيدة بما تفعل.
وكانت بيلا حديد وفي خطوة جريئة وصادمة لجمهورها، قد نشرت في نوفمبر المنصرم 2021 عدة صور لها وهي منهارة وتبكي، وذلك لتكشف للجميع أنها ليست دائماً في أسعد لحظات حياتها، وأنها تعاني من القلق النفسي.
كما تضمن منشورها على إنستغرام فيديو لويل سميث تتحدث فيه عن معاناتها، وأرفقت الصور والفيديو بمنشور مطول جاء فيه: "ويل سميث أنا أحبك وأحب كلماتك، التي جعلتني أشعر بأقل وحدة، ولهذا السبب أرغب في نشر هذا".
ثم كتبت الجملة التي أثرت فيها في فيديو ويل سميث كما هي مقتبسة، وتابعت من بعدها بكتابة جملة أخرى مقتبسة: "كل إنسان يختلف عن الآخر؛ فكل منّا لديه شيء مميز وفريد ليقدمه، ولكن الناس ينسَون أننا في النهاية كلنا نمر بنفس المشاعر، نحزن ونتشوش، ونتساءل عن سبب وجودنا في الحياة، إنه الاضطراب النفسي، وجميعنا نشعر بذلك ونحاول إخفاء ذلك بطريقة معينة".
وأضافت بيلا: "يجب أن نكون سوياً في عيوبنا، في مخاوفنا، في فرحتنا، في سعادتنا، ونتقبل كل شيء على أنه جميل وطبيعي، هذه أنا كل ليلة في السنوات الأخيرة".
وتحدثت عن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في القلق النفسي؛ حيث كتبت: "مواقع التواصل الاجتماعي ليست حقيقية.. لأي شخص يعاني أرجوك تذكر، أنه أحياناً كل ما تود سماعه أنك لستَ وحيداً؛ لذا مني لك: أنت لست وحدك، أحبك، أراك، وأسمعك".
وقدمت نصيحة لكل من يعاني، بالقول إنه مهما كانت حالته ومهما سعى للتخلص من المعاناة؛ فهناك دائماً ضوء في نهاية النفق، وهي كانت دائماً تعرف أن الأمور ستتطلب منها بضعة أيام أو أسابيع أو أشهر لتخطيها، لكن الأفضل سيأتي في لحظة ما، ولكنها احتاجت إلى الكثير من الوقت والكثير من الخيبات والحزن والانهيارات؛ لتتوصل إلى ذلك.
وختمت المنشور الطويل بالقول: "إذا كنت تعمل جدياً على نفسك، وتقضي الوقت بمفردك لفهم صدماتك، والمحفزات، والأفراح، والأحزان وغيرها، ستكون قادراً على فهم أو معرفة المزيد عن ألمك وكيفية التعامل معه، لا أعرف السبب وراء مشاركتي هذا كله، لكن الأصعب كان هو عدم مشاركة الحقيقة هنا.. شكراً لرؤيتي وشكراً على الاستماع لي.. أنا أحبكم".
وعلى ذلك بدأت الحفارات الميكانيكية بعملية هدم القصر، على أن تنتهي من إزالة الطابق العلوي للقصر في نهاية الأسبوع، بحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية، ولكن إزالة القصر بأكمله ستحتاج الكثير من الوقت.
وقرار المحكمة جاء بعد أن كان جيران محمد حديد قد تقدموا بدعوى قضائية ضده ولاحقوا الأمر منذ سنين طويلة، لإصدار قرار بهدم القصر الذي يقع على أعلى إحدى التلال.
وفي تفاصيل الدعوى، فإن التدرّج غير القانوني (نقل أطنان من التراب) تسبب بجعل المنحدرات الشديدة التي شيّد عليها غير مستقرة وعُرضة للانهيارات.
بيلا حديد تبكي
وكانت بيلا قد نشرت مؤخراً صورة لها عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي وهي تبكي.وأظهرت الصورة عين بيلا فقط والدمعة تنهمر منها.
على الرغم من أن الصورة جاءت بعد تصريحاتها الأخيرة حول علاقاتها مع عائلتها التي تعتبر المرأة ذات شأن أقل دائماً من الرجل، وكم أثّر ذلك على حياتها، إلا أن الصور ليس لها أية علاقة في الموضوع.
وكانت بيلا قد أجرت حواراً مع صحيفة وول ستريت جورنال، تحدثت من خلاله عن الأزمة النفسية التي مرت بها العام المنصرم، وعن الراحة النفسية التي شعرت بها بعد أن كشفت للعلن معاناتها، من خلال المنشور والصور التي نشرتها على إنستغرام.
وقالت بيلا: "المنشور جعلني أقل وحدة؛ فقد تواصل الكثير من الأشخاص معي لإخباري بأنهم مروا بنفس الحالة".
وتابعت حديثها بالقول: إن هدفها من مشاركة صورها الخاصة حينها، كان إيصال رسالة لأي شخص يعاني من أزمة نفسية، أن يعرف أن هذا طبيعي؛ فليس وحده من يعاني.
وفي سياق الحديث، تطرقت بيلا للحديث عن الحياة المثالية التي يعكسها إنستغرام، وقالت: "الأشياء تبدو جميلة على إنستغرام، لكن في نهاية اليوم، سنعود جميعاً إلى حياتنا الحقيقية مع جميع البشر.. إنستغرام ليس حقيقة".
وأشارت إلى أنها، وبعد منشورها الشهير، لم تعد مجبرة على نشر صور جميلة؛ إذ تجاوزت تلك المرحلة، ولم تعد تولي أي اهتمام لآراء الناس؛ فإنستغرام ليس الواقع، والمهم هو الواقع والحقيقة.
وفي سياق متصل، كشفت بيلا حديد عن أن تعاملها اليومي مع جلسات التصوير ورحلات السفر، تسبب لها حالة من المعاناة النفسية المؤلمة؛ حيث إن خروجها من المنزل كل صباح أمام عدسات المصورين، كان أمراً صعباً، لكنها تخطت ذلك الآن، وكل ما تهتم به هو أن تكون سعيدة بما تفعل.
وكانت بيلا حديد وفي خطوة جريئة وصادمة لجمهورها، قد نشرت في نوفمبر المنصرم 2021 عدة صور لها وهي منهارة وتبكي، وذلك لتكشف للجميع أنها ليست دائماً في أسعد لحظات حياتها، وأنها تعاني من القلق النفسي.
كما تضمن منشورها على إنستغرام فيديو لويل سميث تتحدث فيه عن معاناتها، وأرفقت الصور والفيديو بمنشور مطول جاء فيه: "ويل سميث أنا أحبك وأحب كلماتك، التي جعلتني أشعر بأقل وحدة، ولهذا السبب أرغب في نشر هذا".
ثم كتبت الجملة التي أثرت فيها في فيديو ويل سميث كما هي مقتبسة، وتابعت من بعدها بكتابة جملة أخرى مقتبسة: "كل إنسان يختلف عن الآخر؛ فكل منّا لديه شيء مميز وفريد ليقدمه، ولكن الناس ينسَون أننا في النهاية كلنا نمر بنفس المشاعر، نحزن ونتشوش، ونتساءل عن سبب وجودنا في الحياة، إنه الاضطراب النفسي، وجميعنا نشعر بذلك ونحاول إخفاء ذلك بطريقة معينة".
وأضافت بيلا: "يجب أن نكون سوياً في عيوبنا، في مخاوفنا، في فرحتنا، في سعادتنا، ونتقبل كل شيء على أنه جميل وطبيعي، هذه أنا كل ليلة في السنوات الأخيرة".
وتحدثت عن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في القلق النفسي؛ حيث كتبت: "مواقع التواصل الاجتماعي ليست حقيقية.. لأي شخص يعاني أرجوك تذكر، أنه أحياناً كل ما تود سماعه أنك لستَ وحيداً؛ لذا مني لك: أنت لست وحدك، أحبك، أراك، وأسمعك".
وقدمت نصيحة لكل من يعاني، بالقول إنه مهما كانت حالته ومهما سعى للتخلص من المعاناة؛ فهناك دائماً ضوء في نهاية النفق، وهي كانت دائماً تعرف أن الأمور ستتطلب منها بضعة أيام أو أسابيع أو أشهر لتخطيها، لكن الأفضل سيأتي في لحظة ما، ولكنها احتاجت إلى الكثير من الوقت والكثير من الخيبات والحزن والانهيارات؛ لتتوصل إلى ذلك.
وختمت المنشور الطويل بالقول: "إذا كنت تعمل جدياً على نفسك، وتقضي الوقت بمفردك لفهم صدماتك، والمحفزات، والأفراح، والأحزان وغيرها، ستكون قادراً على فهم أو معرفة المزيد عن ألمك وكيفية التعامل معه، لا أعرف السبب وراء مشاركتي هذا كله، لكن الأصعب كان هو عدم مشاركة الحقيقة هنا.. شكراً لرؤيتي وشكراً على الاستماع لي.. أنا أحبكم".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير، زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير، زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»