بينما كان يحضر الممثل والمخرج المغربي عبد الله أوزاد فعاليات المهرجان الوطني للفيلم بطنجة في دورته 15، فوجئ جمهور المهرجان صباح اليوم الثالث من المهرجان بنبأ وفاته حيث كان آخر ظهور له من خلال فيلم سينمائي "خيل الله" للمخرج نبيل عيوش.
و خلف نبأ الوفاة حزناً عميقاً على أيام المهرجان وقد قرئت الفاتحة على روحه مباشرة بعد سماع النبأ خلال تقديم فيلم "خلف الأبواب المغلقة" لمخرجه محمد عهد بنسودة ليلة تقديم العرض، كما ذكر الممثل محمد الشوبي أثناء تقديم عرض الفيلم القصير "الإخوة" لمخرجه "يوسف بريطل" حيث ترحم الشوبي على روح زميله الممثل والمخرج أوزاد قائلا : نتمنى له الرحمة و الصبر و السلوان لعائلته ، و الفيلم الذي ستشاهدونه يشبه موت صديقنا و يتضامن مع الإنسان في إشارة منه على موضوع الفيلم الذي قدم صورة إنسانية جميلة لعلاقة شقيقين بوالدتهما المقعدة .
وأفادت المصادر أنه تم نقل جثمان الفقيد لإجراء التشريح الطبي من أجل تحديد أسباب الوفاة، علما أن الراحل كان يعاني من أزمات صحية مرتبطة أساساً بمرض الربو.
يذكر أن عبد الله أوزاد فنان مغربي من مواليد 1960 بسلا بدأ مساره كممثل هاو سنة 1976 ويعدّ من مؤسسي المسرح الأمازيغي بالمغرب.
و خلف نبأ الوفاة حزناً عميقاً على أيام المهرجان وقد قرئت الفاتحة على روحه مباشرة بعد سماع النبأ خلال تقديم فيلم "خلف الأبواب المغلقة" لمخرجه محمد عهد بنسودة ليلة تقديم العرض، كما ذكر الممثل محمد الشوبي أثناء تقديم عرض الفيلم القصير "الإخوة" لمخرجه "يوسف بريطل" حيث ترحم الشوبي على روح زميله الممثل والمخرج أوزاد قائلا : نتمنى له الرحمة و الصبر و السلوان لعائلته ، و الفيلم الذي ستشاهدونه يشبه موت صديقنا و يتضامن مع الإنسان في إشارة منه على موضوع الفيلم الذي قدم صورة إنسانية جميلة لعلاقة شقيقين بوالدتهما المقعدة .
وأفادت المصادر أنه تم نقل جثمان الفقيد لإجراء التشريح الطبي من أجل تحديد أسباب الوفاة، علما أن الراحل كان يعاني من أزمات صحية مرتبطة أساساً بمرض الربو.
يذكر أن عبد الله أوزاد فنان مغربي من مواليد 1960 بسلا بدأ مساره كممثل هاو سنة 1976 ويعدّ من مؤسسي المسرح الأمازيغي بالمغرب.