للتخلّص من المواد اللاصقة، ومنها: الصمغ و الغراء، بسهولة عن اليدين، يفيد اتباع الـوصفات والخطوات المنزلية الآتية.
خطوات متبعة في إزالة الصمغ والمواد اللاصقة عن اليدين
- قد يساعد الماء الدافئ وسائل الجلي، في تليين الصمغ والمواد اللاصقة، بخاصّة مع غسل اليدين قبل تصّلب الصمغ عليهما.
- يمكن فرك اليدين بمادة دهنية آمنة على البشرة، كغسول اليدين أو الفازلين.
- يقوم مزيل طلاء الأظافر (الأسيتون) بدور فعّال في إزالة المواد اللاصقة أو الغراء عن اليدين، لكن قد يترك المستحضر المذكور أثرًا سلبيًّا على الجلد أي هو يجعله جافًّا ومتشققًا ومتهيجًا، لذا من الهامّ استخدام أقل كمية ممكنة من "الأسيتون"، مع غسل الجلد بالماء والصابون، فتطبيق مرطّب خال من العطور.
- تساعد الزيوت الطبيعيّة، كجوز الهند وزيت الزيتون، في فصل الأصابع الملتصقة بالصمغ عن بعضها البعض، بسهولة. في هذا الإطار، يفضّل نقع الجلد في الماء الدافئ أوّلًا، فدعك اليدين بالزيت، بغية إذابة الصمغ أو المادة اللاصقة.
- يفيد سكب عصير الليمون الحامض في وعاء، مع نقع اليدين حتّى 10 دقائق، فدعكهما بوساطة الفرشاة الناعمة (أو الفوطة القماش الجافّة)، بغية تفكيك الصمغ. ثمّ، تُغسل اليدان بالماء الدافئ والصابون، مع أهمّية تطبيق مرطّب خال من العطر.
ملاحظات عند إزالة الصمغ عن اليدين
- البعد عن شد الجلد بقوة، إذ قد ينتهي الأمر إلى ظهور البثور المؤلمة.
- البعد عن استخدام الأدوات الحادّة، مثل: شفرات الحلاقة أو الأظافر أو السكاكين حيث أن ذلك قد يتسبّب بجرح اليدين.
- البعد عن تطبيق مواد كيميائية على اليدين، وذلك لأن المواد الكيميائيّة تخلّف مجموعة من الآثار السلبيّة الجانبيّة على البشرة.
- مراجعة الطبيب، في حالة ملاحظة احمرار أو ألم أو تورّم في اليدين.