احتفل الأمير ألبرت الثاني، أمير موناكو، بيوم ميلاده الـ64 يوم أمس الإثنين في 14 مارس/ آذار 2022، بشكل مميز للغاية هذا العام، خاصة أن ذكرى ميلاده قد حلت بعد أيام قليلة من عودة زوجته الأميرة شارلين إلى إمارة موناكو، بعد غياب أشهر طويلة.
وبحسب وسائل الإعلام في موناكو فقد احتفل الأمير هذا العام بميلاده بخصوصية في مقر إقامته في قصر إمارة موناكو، بصحبة زوجته الأميرة تشارلين، وطفليهما التوأم الأمير جاك، ولي عهد إمارة موناكو، والأميرة غابرييلا.
وأضاف القصر: "ستحتاج الأميرة "شارلين" إلى بضعة أسابيع أخرى لمواصلة تعافيها قبل أن تتمكن من استئناف أنشطتها الرسمية تدريجياً". واختُتمت الرسالة بالمطالبة باستمرار الخصوصية للأسرة، حيث إن "شارلين" لا تزال بحاجة إلى السلام والهدوء، لذلك يطلب الزوجان باستمرار احترام حياتهما الخاصة وبيئتهما الأسرية.
وتعد هذه العودة إلى موناكو هي الثانية بعد إقامة الأميرة قرابة ستة أشهر في جنوب إفريقيا، حيث لم تتمكن من العودة إلى موناكو بعد أن منعتها مضاعفات من التهاب في الأذن والأنف والحنجرة من الطيران. وقال القصر في إعلان على صفحته على فيسبوك إن "شارلين" وصلت إلى موناكو في وقت مبكر من صباح يوم 8 نوفمبر. وكانت شقيقة الأمير "ألبرت"، الأميرة "ستيفاني"، هناك أيضاً لتحيتها عند عودتها. وصرح القصر بأن لقاء "شارلين" مع عائلتها كان مليئاً بالبهجة والعاطفة للعائلة.
كان الأمير "ألبرت الثاني" أمير موناكو، قد كشف منذ ثلاثة أسابيع، عن حالة زوجته الأميرة "شارلين" الصحية، وقال إنها تتعافى بشكل جيد ويمكن أن تعود إلى موناكو في المستقبل القريب، إذ تتم رعايتها في مكان سري خارج موناكو. وقال قصر الأمير في يناير، بعد يوم ميلاد الأميرة "شارلين" الـ44 مباشرة: "إن الأميرة شارلين تواصل حالياً فترة نقاهة بطريقة مُرضية ومشجعة للغاية".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير، زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير، زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وبحسب وسائل الإعلام في موناكو فقد احتفل الأمير هذا العام بميلاده بخصوصية في مقر إقامته في قصر إمارة موناكو، بصحبة زوجته الأميرة تشارلين، وطفليهما التوأم الأمير جاك، ولي عهد إمارة موناكو، والأميرة غابرييلا.
عودة الأميرة شارلين
وكان قصر الإمارة قد أعلن في بيان عن عودة الأميرة شارلين في 12 مارس 2022 ، جاء فيه: "بالاتفاق مع أطبائها، وبينما كان تعافيها على المسار الصحيح، اتفق الأمير ألبرت والأميرة شارلين على أنها يمكنها الآن مواصلة فترة نقاهتها في الإمارة مع زوجها والأطفال إلى جانبها".وأضاف القصر: "ستحتاج الأميرة "شارلين" إلى بضعة أسابيع أخرى لمواصلة تعافيها قبل أن تتمكن من استئناف أنشطتها الرسمية تدريجياً". واختُتمت الرسالة بالمطالبة باستمرار الخصوصية للأسرة، حيث إن "شارلين" لا تزال بحاجة إلى السلام والهدوء، لذلك يطلب الزوجان باستمرار احترام حياتهما الخاصة وبيئتهما الأسرية.
وتعد هذه العودة إلى موناكو هي الثانية بعد إقامة الأميرة قرابة ستة أشهر في جنوب إفريقيا، حيث لم تتمكن من العودة إلى موناكو بعد أن منعتها مضاعفات من التهاب في الأذن والأنف والحنجرة من الطيران. وقال القصر في إعلان على صفحته على فيسبوك إن "شارلين" وصلت إلى موناكو في وقت مبكر من صباح يوم 8 نوفمبر. وكانت شقيقة الأمير "ألبرت"، الأميرة "ستيفاني"، هناك أيضاً لتحيتها عند عودتها. وصرح القصر بأن لقاء "شارلين" مع عائلتها كان مليئاً بالبهجة والعاطفة للعائلة.
كان الأمير "ألبرت الثاني" أمير موناكو، قد كشف منذ ثلاثة أسابيع، عن حالة زوجته الأميرة "شارلين" الصحية، وقال إنها تتعافى بشكل جيد ويمكن أن تعود إلى موناكو في المستقبل القريب، إذ تتم رعايتها في مكان سري خارج موناكو. وقال قصر الأمير في يناير، بعد يوم ميلاد الأميرة "شارلين" الـ44 مباشرة: "إن الأميرة شارلين تواصل حالياً فترة نقاهة بطريقة مُرضية ومشجعة للغاية".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير، زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير، زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»