اختارت المصورة "كارا فيليبس" أن تصور متطوعين لمشروعها الجديد تحت نوع مختلف من الإضاءة تدعى "يو في"، وذلك لكشف العيوب التي يمكن أن يتعرض لها الجلد مستقبلاً.
وبالرغم من أن تعرضنا للشمس بشكل منتظم يومياً فإن هذا يفيد البشرة في الحصول على فيتامين "د"، لكن التعرض للشمس بغرض اكتساب اللون الداكن أو التوهج "البرونزاج"، قد يتسبب في مشاكل كبيرة على البشرة بحسب "كارا".
وبحسب موقع "هافنقتون بوست" فإن "كارا " - وهي عارضة أزياء ثم خبيرة تجميل أصبحت مصورة مؤخراً - انبهرت بتلك التقنية التي تظهر البشرة بطريقة مختلفة عن التصوير المألوف، ولذلك اتجهت لتصوير تجربتها.
تحكي "كارا" أن "شعور الانبهار الذي يطغى على الشخص وهو يشاهد هذه الصور، هو ما دفعها للمشروع لأول وهلة"، حيث اطلعت على أول صورة لدى أحد أطباء الجلد، الذي كان يستخدم هذه التقنية لمساعدته في بيع المستحضرات التي تحافظ على البشرة.
وتعتبر "كارا" أن الجمال في هذه الصور، أنها "جميلة رغم إظهارها العيوب في البشرة"، مبينة أنها لا تزال تستغرب "أن الناس يحتفون بصورهم الجميلة وفقاً لما يعتقدونه جميلاً في نظر الآخرين".
نصبت "كارا" كاميرتها في وسط ميدان "يونيون" في مدينة نيويورك، وصورت كل من يرغب أن تؤخذ صورتهم بهذه التقنية وهم مغمضو الأعين، لتحصل على مجموعة مختلفة عن كل الصور الشخصية التي اعتاد الناس على رؤيتها، في محاولة لإرسال رسالة مجتمعية حول "البرونزاج"، وكيف أنه قد يضر أكثر مما يكسب المرأة لوناً جميلاً.
وبالرغم من أن تعرضنا للشمس بشكل منتظم يومياً فإن هذا يفيد البشرة في الحصول على فيتامين "د"، لكن التعرض للشمس بغرض اكتساب اللون الداكن أو التوهج "البرونزاج"، قد يتسبب في مشاكل كبيرة على البشرة بحسب "كارا".
وبحسب موقع "هافنقتون بوست" فإن "كارا " - وهي عارضة أزياء ثم خبيرة تجميل أصبحت مصورة مؤخراً - انبهرت بتلك التقنية التي تظهر البشرة بطريقة مختلفة عن التصوير المألوف، ولذلك اتجهت لتصوير تجربتها.
تحكي "كارا" أن "شعور الانبهار الذي يطغى على الشخص وهو يشاهد هذه الصور، هو ما دفعها للمشروع لأول وهلة"، حيث اطلعت على أول صورة لدى أحد أطباء الجلد، الذي كان يستخدم هذه التقنية لمساعدته في بيع المستحضرات التي تحافظ على البشرة.
وتعتبر "كارا" أن الجمال في هذه الصور، أنها "جميلة رغم إظهارها العيوب في البشرة"، مبينة أنها لا تزال تستغرب "أن الناس يحتفون بصورهم الجميلة وفقاً لما يعتقدونه جميلاً في نظر الآخرين".
نصبت "كارا" كاميرتها في وسط ميدان "يونيون" في مدينة نيويورك، وصورت كل من يرغب أن تؤخذ صورتهم بهذه التقنية وهم مغمضو الأعين، لتحصل على مجموعة مختلفة عن كل الصور الشخصية التي اعتاد الناس على رؤيتها، في محاولة لإرسال رسالة مجتمعية حول "البرونزاج"، وكيف أنه قد يضر أكثر مما يكسب المرأة لوناً جميلاً.